• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الخميس, يونيو 19, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

«السينما السعودية».. النساء أكثر واقعية والرجال يفضلون الرعب

14 ديسمبر، 2021
in مقالات
0
1000 dd025ab258

1000 dd025ab258

Share on FacebookShare on Twitter

عصام ذكريا

من خلال مشاهدة عدد كبير من الأفلام السعودية القصيرة التي عرضت في إطار الدورة الأولى من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي من 6 إلى 15 ديسمبر، كان أبرز ما لفت انتباهي هو الاختلاف الواضح بين الأفلام التي يصنعها شباب رجال، وتلك التي تصنعها الشابات.

ربما تكون مصادفة، ولكن الشواهد الأخرى (لأفلام سعودية أخرى عرضت في مهرجان القاهرة والجونة وعلى منصتي «نتفليكس» و«شاهد VIP» تشير إلى أن الأمر ليس مجرد مصادفة.

في معظم الأفلام التي تصنعها الفتيات، كمؤلفات ومخرجات، ومنها على سبيل المثال فيلمي «بلوغ VIP» و«قوارير» الذي يتكون كل منهما من 5 قصص، وكذلك فيلم «نور شمس» للمخرجة فايزة أمبا الذي فاز بجائزة لبطلته في مهرجان القاهرة، وفيلم «جوي» للمخرجة نفسها، و«تليفون خربان» للمخرجة خولة الحلواني، وغيرها، يظهر اهتمام المخرجات والمؤلفات النساء بقضايا الواقع الاجتماعية وقضايا المرأة بشكل خاص، وفقا لصحيفة الشرق بلومبيرغ.

وعلى العكس من ذلك فإن معظم أفلام المخرجين والمؤلفين الرجال تجنح إلى الفانتازيا، خاصة الرعب، والسيكودراما، والظواهر الخارقة للطبيعة.

الحياة اليومية صالحة لإثارة الدهشة

يدور «بلوغ» حول 5 قصص لفتيات معظمهن في سن البلوغ أو المراهقة، ويسرد الفيلم قصصاً “واقعية” ترصد اليومي والعادي في حياتهن، وكذلك تدور قصص فيلم «قوارير» الخمس حول تجارب صانعات هذه الأفلام أو نساء أخريات عاديات، تعتبر حياتهن نفسها موضوعات صالحة للأفلام، ربما على عكس صناع الأفلام الرجال الذين لا يشعرون أن حياتهم اليومية يمكن أن تصنع فيلماً.

مشهد من الفيلم السعودي "بلوغ" - المركز الإعلامي للمهرجان.
مشهد من الفيلم السعودي “بلوغ” – المركز الإعلامي للمهرجان.

وتتناول خولة الحلواني في فيلمها تليفون خربان (سيناريو ليلى بالقاسم) تأثير الهاتف الجوال في حياة 5 شخصيات يجمع الهاتف بينهن ويفرقهن في حكايات يومية متداخلة.

«شمس نور» و«جوي» لفايزة أمبا اثنان من أنضج وأفضل الأفلام السعودية القصيرة، يدور الأول حول أم وحيدة ترعى ابنها الوحيد الذي يعمل حارس أمن ويحلم بأن يصبح نجم راب ويهاجر للخارج، ويرسم الفيلم علاقة شد وجذب عميقة وصادقة بينهما.

أما «جوي» فهو عمل وثائقي في 35 دقيقة عن دخول السينما إلى السعودية، وبالتحديد في أحد الأحياء القديمة بجدة وتأثير ذلك على المواطنين وخاصة الفتيات.

عائشة الرفاعي بطلة فيلم "نور شمس" -المركز الإعلامي للمهرجان.
عائشة الرفاعي بطلة فيلم “نور شمس” -المركز الإعلامي للمهرجان.

يحمل فيلم «أم السعف والليف» للمخرجة هلا الحيد فكرة «خيالية» ولكن مبنية على الواقع أيضاً، يدور الفيلم حول صديقتين تذهبان للبحث عن كلبهما المفقود، فتطاردهما «أم السعف والليف» (أمنا الغولة، ذلك الكائن الخرافي الذي يخيفون به الأطفال عادة) وهو فيلم من نوع الرسوم المتحركة، حيث الخيال ممكن ومطلوب، والخيال هنا أيضاً مرتبط بكائن «واقعي» في طفولة الكثيرين خاصة الفتيات.

الاستثناء في هذه المجموعة قد يكون فيلم «مسكون» وهو إخراج مشترك بين فتاة (لينا ملائكة) وشاب (ديفيد دارغ) وكتابة مشتركة أيضاً، وهو يدور حول عالمة آثار أجنبية مقيمة في جدة، شقراء وجميلة ومرحة تلفت الانتباه أينما تواجدت، ذات يوم تفتح صندوقاً قديماً لا ينبغي فتحه قبل القراءة عليه من قبل شيخ متخصص، ويبدو أن اللعنات والعفاريت كانت تسكن الصندوق، إذ تطارد الفتاة حفنة من الكوابيس والرؤى المرعبة، وهي صورة استشراقية نمطية نجدها في الكثير من الأعمال الأجنبية التي تدور عن الحضارات القديمة، وغالباً ما تربط هذه القصص بالمرأة الأجنبية المثيرة التي تتواجد وسط مجتمع ذكوري. 

أزمة وجودية رجولية

من بين 17 فيلماً عرضت ضمن مسابقة الأفلام السعودية القصيرة بمهرجان البحر الأحمر، تطالعنا الأمثلة التالية لأفلام كتبها وصنعها شباب من الرجال:

يدور فيلم «واحد طش» إخراج وتأليف محمد هلال حول عفريت يطارد فتاة ويحاول أصحابها البحث عنها، ويعتمد الفيلم على العرائس والإضاءة والجو المشحون بالتوتر والرعب للتعبير عن العالم الآخر، المخفي. ويدور فيلم «هلس» ( أي هلوسة) إخراج وتأليف محمد سلامة حول عامل توصيل يعاني من أرق مزمن يتسبب له في الهلوسة ورؤية أشباح مخيفة، وعلق المخرج في النقاش الذي دار بعد عرض الفيلم أنه مر شخصياً بفترة مشابهة تخيل أثناءها أنه رأى ملاك الموت شخصياً.

ينتمي فيلم «أرض القبول» إخراج وتأليف منصور أسد لنوع الخيال العلمي، وتدور أحداثه عام 2096  حيث انتهت الحروب التي دمرت الأرض، ولا يجد المقيمون الناجون شيئاً يتصارعون عليه سوى لون الملابس، وينقسمون لفريقين أحدهما لمشجعي الملابس الزرقاء والثاني لمشجعي الملابس الصفراء يقتل كل منهما الآخر بوحشية، لكن خادمة وأم بسيطة هي فقط من يخرج على عصبية وتعصب هؤلاء الرجال.

ويدور فيلم لاهث إخراج حسن سعيد حول شاب يتعرف على فتاة عبر الإنترنت ويسافر للقاءها فيكتشف أنه لا وجود لها، ويختلط لديه الواقع بالواقع الافتراضي.

أما فيلم يوم فقدت نفسي لرامي الزاير فيدور حول شاب مكتئب يعاني من أزمة ربع العمر (!!) يلتقي مسناً في مصعد يتعطل، ويتبادل الاثنان حديثاً يدفع الشاب إلى إعادة النظر في حياته.

من أين ياتي الرعب؟

 الفيلم الوحيد الذي لا يندرج تحت النوع الخيالي هو «الطائر الصغير» للمخرج خالد فهد، الذي يتناول موضوعاً اجتماعياً خطيراً وحساساً، وهو تعرض الأطفال للتحرش.

يتناول الفيلم قصة صبي حالم ومسالم يدعى مالك يتعرض ذات يوم، أثناء لعبه مع صديق في منطقة مهجورة، إلى الاعتداء من قبل شاب مجهول، ويتسبب الحادث في تدمير حياة مالك، قبل أن نقفز في الزمن لنراه شاباً مدمناً بائساً يقوم بالاعتداء على طفل، يتبين أنه مالك نفسه، ليؤكد الفيلم فكرته التي يذكرها كتابة في العناوين الأخيرة، وهي أن 75% من المعتدين على الأطفال هم من الذين تم الاعتداء عليهم في طفولتهم.

ملصق إعلاني لفيلم "الطائر الصغير" - المركز الإعلامي للمهرجان.
ملصق إعلاني لفيلم الطائر الصغير – المركز الإعلامي للمهرجان.

يناقش الفيلم قضايا أخرى مثل التنمر وإهمال الوالدين للأبناء وإساءة معاملتهم وتجاهل المدرسة والمؤسسات لهذا النوع من المشاكل.

الفانتازيا والرعب قد يكونا هروباً من الواقع، ولكنهما أيضاً قد يكونان تعبيراً عن الواقع بشكل آخر.

Tags: السينماالسينما السعودية
Previous Post

«ليلى علوي»: السعوديون جادون في صناعة السينما.. و«المنافسة» مسألة وقت

Next Post

4 من أفضل أفلام الغموض تجعل المشاهد عاجزًا عن التخمين حتى نهايتها

Next Post
MV5BNDM2NTBiOWYtN2E3Mi00MDdjLTk2MjMtZjlmMWE2N2QxNjdjXkEyXkFqcGdeQXVyNjg2NjQwMDQ@. V1  scaled

4 من أفضل أفلام الغموض تجعل المشاهد عاجزًا عن التخمين حتى نهايتها

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • 10 أفلام تروي معاناة «اللاجئين» حول العالم
  • 10 أفلام تنقل مشاعر «القهر» و«التمرد» في سجون لا ترحم
  • مراجعة فيلم «Familiar Touch»
  • «كتالوج».. دراما عائلية إنسانية تُعرض حصريًا على «نتفليكس» ابتداءً من 17 يوليو
  • «أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة» تكرّم «ديبي ألين» و«وين توماس» بجوائز «أوسكار» فخرية

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon