• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الأحد, أكتوبر 26, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home السينما اليوم

فيلم «موسى».. كومة الحديد تعوض قسوة البشر

23 أغسطس، 2021
in السينما اليوم
0
1629556657015096500

1629556657015096500

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «متابعات»

«مفاجأة»… ربما كانت هذه المفردة الأكثر تردداً بشكل أو بآخر عند رصد ردود الأفعال تجاه فيلم «موسى» الذي يعرض حالياً بدور العرض السينمائي بمصر، سواء على مستوى تعليقات الجمهور عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو على مستوى النقاد والمختصين في الشأن السينمائي عموماً، وفقًا للشرق الأوسط.

يجسد النجم الشاب كريم محمود عبد العزيز شخصية بطل العمل «يحيى»، وهو شاب انطوائي خجول يعاني على المستوى الجسدي من ضعف البنية، مما يجعله طوال الوقت عرضة للتنمر من مجتمع الأصدقاء منذ أن كان طفلاً، كما أنه على المستويين النفسي والاجتماعي يعاني من الشعور بالعزلة والاكتئاب والفراغ القاتل، لا سيما بعد مقتل والده، «يجسد شخصيته الفنان صلاح عبد الله الذي ترك بصمة قوية رغم ظهوره كضيف شرف».

يقرر الشاب «البريء» استغلال تفوقه الدراسي كطالب جامعي يدرس الهندسة في اختراع إنسان آلي يطلق عليه اسم «موسى» ليصبح صديقه، فهو لم يجد الصداقة مع بشر من «دم ولحم»، فقرر أن يبحث عنها مع «كومة حديد» على حد تعبيره بالفيلم. بالطبع، وكما هو متوقع، تخرج الأمور عن السيطرة ويتحول موسى إلى سلاح فتاك في يد البطل لينتقم من قتلة والده، كما ينتقم بأثر رجعي من كل الإهانات التي سبق أن تلقاها في مرحلة الوحدة والشعور بالهوان على الناس.

والمقصود بالمفاجأة هنا والتي عبّر عنها كثيرون في ردود أفعالهم هي تلك النقلة النوعية التي شهدها الفيلم على مستوى التقنية، لا سيما في المؤثرات البصرية والصوتية وأعمال الغرافيك والتي جاءت شديدة الإتقان على نحو جعل العنصر المشترك لدى المتلقين هو التأكيد على أن الفيلم بلغ مستوى من الحرفية وكفاءة التنفيذ جعلته يضارع نظراءه في السينما الأميركية، ولا يقل إتقاناً عما تقدمه «هوليوود» في هذا السياق.

يمتلئ الفيلم بمشاهد المطاردات والحركة، من فوق أسطح القطارات وعبر الطائرات المروحية، لكن الحبكة لم تفقد تأثيرها الإنساني عبر التركيز على شخصية «يحيى»، وتعاطف المتفرج معه الذي يمتلئ غيظاً وكراهية تجاه شخصية الطبيب الشرير الذي جسدها ببراعة النجم الأردني إياد نصار.

يأتي الفيلم في سياق مشروع متكامل أعلن عنه مخرج العمل بيتر ميمي يضم سلسلة من أفلام الخيال العلمي التي تمزج الحركة بالتعاطف الإنساني في خلطة من الإثارة والتشويق والإبهار البصري أبطالها مهندس الميكاترونيكس يحيى صالح الخياط، و«الهاكر» يوسف الهرم، والطيّار السعودي فيصل.

فيلم «موسى» يعد نقطة تحول في مسيرة النجم كريم محمود عبد العزيز، فرغم أنه ليس البطولة المطلقة الأولى له، بعد تقديمه بطولة مسلسل «شقة فيصل»، الذي عرض في رمضان 2019. فإنه يقدم للمرة الأولى دراما إنسانية لشخصية مهزوزة خائفة تعاني من الخوف والجبن وتبحث يائسة عن وسيلة للهروب من ضعفها الإنساني القاتل، على نحو جعل دموع المتفرجين تنساب تعاطفاً معه في بعض المشاهد.

وبينما يرى بعض المتابعين أن هذا الفيلم هو الأول من نوعه في تاريخ السينما المصرية ضمن نوعية الخيال العلمي، فإن المؤرخ السينمائي محمود قاسم، يقول لـ«الشرق الأوسط»: «السينما المصرية لها باع قديم مع هذه النوعية من الأفلام والتي يعد (قاهر الزمن) أكثرها اكتمالاً ونضجاً»، مشيراً إلى «أن هذا العمل من إنتاج عام 1987 وهو بطولة نور الشريف وآثار الحكيم، وجميل راتب، وإخراج كمال الشيخ، والمأخوذ عن رواية بنفس الاسم لرائد أدب الخيال العلمي في مصر والعالم العربي نهاد شريف (1932 – 2011)، والتي تتناول فكرة تجميد جثث المرضى بأمراض مستعصية بالتبريد لفترة معينة إلى حين الوصول لدواء شاف ثم إعادة تنشيط الخلايا الحية التي سبق تجميدها وتربط الرواية بين تلك الفكرة العلمية وبين فكرة البعث والخلود وأسرار التحنيط لدى القدماء المصريين».

Tags: السينما العربيةالسينما المصريةفيلم موسى
Previous Post

«شريف عرفة»: لا أخشى المنافسة.. وهنيدي من أهم فناني الكوميديا

Next Post

«المرئي والمسموع»: 43 دار سينما في السعودية حتى الآن

Next Post
1000 8a3a53faad

«المرئي والمسموع»: 43 دار سينما في السعودية حتى الآن

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • 5 أعمال سعودية ناقشت موضوعات اجتماعية «معقدة»
  • فيصل العيسى لـ«سوليوود»: مسلسل «بنات البومب» لاقى ردود فعل إيجابية.. وسعداء بتفاعل الجمهور وثقته
  • «روان الطويرقي».. بين واقعية «المحامية» ولهيب «الشرار»
  • «One Battle After Another» ينافس في فئات الكوميديا بحفل «الغولدن غلوب» المقبل
  • فشل فيلم «Megalopolis» يدفع «فرانسيس فورد كوبولا» لبيع ساعته خوفًا من الإفلاس

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon