• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الجمعة, يونيو 20, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home السينما اليوم

البحث عن الشعر في صالات السينما

4 يوليو، 2021
in السينما اليوم
0
cin

cin

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «متابعات»

العلاقة الإشكالية بين السينما والشعر تتجسد دائما في إنتاج الصورة وجمالياتها وتأثيرها وبنائها والمعطيات الحسية المرتبطة بها.

ولطالما كان الوسيط ما بين الفيلم وسائر الأنواع الأدبية هو ذلك النص الفريد الذي يجسّد عبقرية النص السردي المكتوب، في مقابل الخطاب المرئي والمسموع وذلك النص – الوسيط هو السيناريو بكل تأكيد، وفقا لصحيفة العرب.

وعندما تقترب الأنواع الأخرى، الأدبية، خاصة من الشاشة فإن السيناريو يحضر مباشرة، وعلى هذا كان الجانب العملي المرتبط بالسينما والشعر يتطلب إدخال السيناريو لكي يعيد إنتاج النص الشعري على الشاشات.

لكن المسألة تتعدى ذلك إلى الجمع من السينمائيين مرهفي الحس والذين هم أنفسهم سينمائيون وذوو طاقة وقدرة ورؤى شعرية، هؤلاء النخبة المتمردة على الأشكال والوسائط هم الأكثر حساسية للشعر وكيفية تجسده على الشاشة.

بالطبع يمكن العودة إلى تاريخ السينما لنجد العديد من الأسماء التي تألقت في هذا المجال وعرفت بـ”شطحاتها الشعرية” على الشاشات، ولكنها وفي ذات الوقت رسخت الطابع النخبوي للفيلم في مقابل الطابع الجماهيري العام، عندما يتم عرض المئات أو الآلاف من القصص السينمائية الواقعية المعتادة.

ولسوف نتذكر هنا السينمائيين: جان كوكتو وبازوليني وفليني وجيرزي سكولموفيسكي وكيشلوفيسكي وتاركوفيسكي، ثم إذا تعمقنا أكثر فلسوف نجد أن موقع الحس السينمائي يقدم لنا عشرة مخرجين سينمائيين شعريين، هم كل من تيرنس ماليك واليوناني أنجيلوبولس والياباني يازوجيرو أوزو والإيطالي مايكل أنجيلو أنطونيوني والإيراني عباس كياروستامي وكار واي يونغ من هونغ كونغ والفرنسي آلان ريسنيس والبلجيكي تشانتال أكيرمان، بالإضافة إلى مخرجين ذكرناهما من قبل وهما الروسي تاركوفيسكي والتشيكي كيشلوفيسكي.

متذوقو الفن السينمائي ليسوا جميعا على خط واحد من التفاعل مع هذا النوع، فهناك من لا يعثر على القصة السينمائية البسيطة والمباشرة والشخصيات الدرامية المتصارعة

ومع هذه النخبة من ألمع صانعي الجمال – الشعري السينمائي نكون أمام ظاهرة سينمائية – نخبوية فريدة ترتقي بالفن السينمائي إلى مستويات عالية ومتفردة وتتيح للغة الجمالية المترفة والمشبعة بالصور المكثفة وبالرموز والاستعارات والاستخدامات البارعة شديدة التكثيف والدلالة وهو ما يميز هذا التيار عما سواه.

يمكننا بالطبع الحديث عن شخصيات وأماكن وأحداث مفتوحة على شتى التأويلات مما يتيح لهذا النوع من الخطاب السينمائي أن يجد له متلقين مختلفين قادرين على التأويل وتفكيك الخطاب السينمائي – الشعري على نحو عميق ومؤثر، ومع كل هذه المواصفات وبسبب ما ذكرناه عن الطابع النخبوي لهذا التيار، ليس مستغربا أن يبحث الجمهور العريض عن تلك السينما الشعرية في الصلات المعتادة، فلا يكاد يجدها لأسباب شتى لعل من أهمها أن المهتمين والمتفاعلين مع هذا التيار هم ثلّة قليلة من السينمائيين المختلفين كما أن الطابع الربحي والتسويقي والتجاري للفيلم يبعده بمسافات عن الأنواع التجريبية والشعرية، ويجعل تلك التجربة السينمائية مرتبطة بذائقة أفراد وليس بذائقة جماعات واسعة.

في المقابل نجد أن متذوقي الفن السينمائي ليسوا جميعا على خط واحد من التفاعل مع هذا النوع، فهناك من لا يعثر على القصة السينمائية البسيطة والمباشرة والشخصيات الدرامية المتصارعة بل يجد ما هو مختلف من خلال اتساع مساحة التأويل السينمائي والمدى الفسيح الذي تتحرك من خلاله الشخصيات، فضلا عن توظيف الأحلام والوعي واللاوعي وحتى الهلوسات وهواجس الذات، لتحتشد كلها في هذا النوع السينمائي الذي ينظر إلى الحياة نظرة استثنائية مختلفة لا تجد لها تطابقا ولا حتى تشابها أحيانا مع الأنواع السينمائية المعتادة.

وخلال ذلك يمكننا أن نتلمس تحشيد السينما الشعرية من منطلق تجريبي خالص، يذهب بالإنسان بعيدا إلى أعماق ذاته ولا وعيه، وبهذا تقترب تلك التجارب من الشفافية والحس الإنساني العميق وتكريس الجماليات على جميع المستويات.

Tags: السينما السعوديةالسينما العالميةالسينما العربية
Previous Post

103 أيام تصوير مسلسل «رشاش»

Next Post

نجوم العالم في افتتاح «كان» بعد غدٍ

Next Post
مهرجان برلين

نجوم العالم في افتتاح «كان» بعد غدٍ

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «M3GAN 2.0» رعب وجريمة في السينما السعودية.. الخميس المقبل
  • 10 أفلام تروي معاناة «اللاجئين» حول العالم
  • 10 أفلام تنقل مشاعر «القهر» و«التمرد» في سجون لا ترحم
  • مراجعة فيلم «Familiar Touch»
  • «كتالوج».. دراما عائلية إنسانية تُعرض حصريًا على «نتفليكس» ابتداءً من 17 يوليو

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon