• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الخميس, يونيو 19, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home حوارات

إعادة ترميم تحفة السينما الصامتة «نابليون» بعد أن استغرقت 12 عاما

18 مايو، 2021
in حوارات
0
173 192406 napoleon movie silent cinema 700x400

173 192406 napoleon movie silent cinema 700x400

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «متابعات»

توضع اللمسات الأخيرة على نسخة مرممة من فيلم «نابليون» لأبيل جانس، وقد استغرق العمل على إعادة تأهيل تحفة السينما الصامتة نحو 12 عاما.

ووصف جورج مورييه، مشروع الترميم الذي يتولى إدارته بأنه «ضرب من الجنون».

وراوحت موازنة المشروع ما بين مليوني يورو ومليوني ونصف المليون، وقد عمل على تنفيذه منذ عام 2008 في ضواحي باريس بمعاونة خبيرة التوليف لور مارشو.

ووفقا لصحيفة الرؤية يضع مورييه ومارشو اللمسات الأخيرة بإشراف «لا سينماتيك» الفرنسية على الشريط المرمم الذي يُعتبر عملاً بالغ الأهمية في التراث السينمائي، يدرك هواة السينما والسينمائيون المحترفون على السواء مكانته في تاريخ الفن السابع، وفي مقدمهم المخرج الأميركي فرانسيس فورد كوبولا.

ويأمل مورييه وزميلته في إنجاز هذه المهمة الشاقة بحلول نهاية السنة الجارية.

ويتناول الفيلم قصة شباب نابليون حتى بداية الحملة الإيطالية، وقد عُرض للمرة الأولى عام 1927 في نسخة مدتها 7 ساعات، وهو يتسم بنفس ملحمي وحافل بالابتكارات البصرية والسردية.

ولاحظ مورييه أن «أبيل جانس كان جريئاً جداً بالنسبة إلى زمنه، فهو يمزج بين القتال في الوحل والقتال بالسيف»، موضحاً أنه «آخر الإنتاجات الكبرى في عصر السينما الصامتة. واعتبر أن كل مشهد فيه ينطوي على ثورة سينمائية».

لكنّ بكرات هذا العمل الفريد أصبحت طي النسيان لسنوات بعد مدة وجيزة من ظهور السينما الناطقة، وتناثرت في كل أنحاء العالم، حتى أن بعضها ضاع أو أصيب بالتلف.

وقال الباحث: «لم يكن لدى جانس أي فكرة عن (مفهوم حفظ) التراث. كان يستخدم أفلامه السابقة ليأخذ منها ما يفيده في إنتاج نسخ جديدة. وتتوافر من فيلمه (نابليون) مثلاً ما بين 19 و22 نسخة، وبالتالي شكل أرشيف أبيل جانس مجموعة متناثرة ومبهمة جداً».

وخضع «نابليون» للترميم أكثر من مرة. لذلك اعتقد مورييه ومارشو في البداية أن مدة مهمتهما لن تتعدى 3 أشهر يعيدان فيها ترتيب محفوظات «السينماتيك»، لكنّ المشروع استلزم في نهاية المطاف نحو عقد، إذ ما إن كانا يصادفان مفاجأة حتى يقعا على أخرى.

وسرعان ما أدرك جورج مورييه أن الترميمات السابقة لم تنجح قطّ في إعادة تكوين عمل أبيل جانس بصيغته الأصلية، أي «النسخة الكبيرة» التي يبلغ طولها 7 ساعات والتي عرضت عام 1927.

وتختلف بعض مشاهد هذه النسخة تماماً عن تلك التي استخدمت حتى اليوم في النسخ التالية.

واعتبر مورييه أنه «فيلم ممسوخ»، إذ تفرقت بكراته في كل أنحاء العالم”، ولم يكن ممكناً أحياناً العثور عليها إلا بمعجزة، وخصوصاً في أعماق كورسيكا، وقد «أعاد تكوينها» عدد من خبراء الترميم.

ولكي يفهم مورييه مثلاً كيفية تركيب جانس في النسخة الأصلية المشهد الذي يستمع فيه نابليون إلى نشيد «لا مارسييز”، توجب عليه أن يطلع على نسخة عُثر عليها في روما، ثم على واحدة كانت موجودة في كوبنهاجن.

وأضاف: «نفذنا عملنا في شكل لا يشبه الخياطة فحسب، بل الدانتيل: كان علينا فك دانتيل الأسلاف، من دون قطع الخيط، وإعادة الحياكة في الاتجاه الصحيح».

وعمل مورييه ومارشو أحياناً على كل صورة على حدة، واطلعا على ما مجموعه 100 ألف متر من أشرطة الفيلم، بعضها تالف للغاية أو قابل جداً للاشتعال، وحفظ في ظل إجراءات أمنية مشددة.

وقال مورييه: «ثمة أمر واحد مؤكد هو أن المُشاهد لن يعرف إطلاقاً من أين بدأنا». وقبل ذلك، سيكون من الضروري إيجاد مكان للعرض يليق بهذا العمل.

واقترح الباحث عرضاً «أمام آلاف الأشخاص، مع أوركسترا مرافقة على خشبة المسرح». وتابع قائلاً: «لماذا لا يكون العرض في قصر ليزانفاليد؟».

Tags: السينماالسينما العالمية
Previous Post

«مارفل» تطرح مقاطع فيديو حصرية لـ«بلاك ويدو» و«لوكي»

Next Post

«رجل وامرأتان».. أهم ثنائيات الزعيم عادل إمام في السينما

Next Post
1186198

«رجل وامرأتان».. أهم ثنائيات الزعيم عادل إمام في السينما

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • 10 أفلام تروي معاناة «اللاجئين» حول العالم
  • 10 أفلام تنقل مشاعر «القهر» و«التمرد» في سجون لا ترحم
  • مراجعة فيلم «Familiar Touch»
  • «كتالوج».. دراما عائلية إنسانية تُعرض حصريًا على «نتفليكس» ابتداءً من 17 يوليو
  • «أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة» تكرّم «ديبي ألين» و«وين توماس» بجوائز «أوسكار» فخرية

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon