سوليوود «خاص»
تتركك أفلام التعذيب في رعب وتشويق في نفس الوقت، وتشتهر هذه الأفلام بإظهار الجانب المظلم للوجود الإنساني، وكيف يتصرف البشر في المواقف التي تفصل الحياة والموت. وفي التقرير التالي مجموعة من أفضل أفلام التعذيب.
Saw
تدور قصة الفيلم حول “آدم” و”جوردون”، رجلين غريبين عن بعضهما البعض، يستيقظان في غرفة غريبة بمكان غير معلوم ومعهم جثة رجل لا يعرفونه داخل الغرفة، فضلاً عن أدوات عشوائية وألغاز متباينة متناثرة حولهم؛ فيبدآن التساؤل عن مُدبر كل هذه الأمور واستنباط ما يمكنهما التوصل إليه مما هو متاح لهما بالمكان، أُنتج الفيلم عام 2004، من إخراج جيمس وان، وبطولة شاوني سميث، ونيد بيلامي، ودينا ماير، وكاري إلويز، وداني جلوفر، ولاي وانيل.
Hostel
بعد طردهم من النادي، يسافر الأصدقاء الثلاثة “باكستون، وجوش، وأولي” في رحلة إلى برشلونة، لكنهم في أحد بيوت الدعارة يقابلون رجلاً يقنعهم بالذهاب إلى بلدة سلوفاكية للنزول في فندق، حيث سيجدون نسوة مثيرات، وفي اليوم التالي لوصولهم بعد قضاء ليلة حافلة يفاجأ “باكستون” و”جوش” باختفاء “أولي” وعدم استطاعتهم الوصول إليه، وفي اليوم التالي يختفي “جوش” أيضًا، ويبدأ “باكستون” يواجه مخاطر الرحلة وحده. الفيلم من إنتاج عام 2005، ومن إخراج إيلي روث، وبطولة إيثور جوديونسن، وديريك ريتشاردسون، وباربرا نيدليجاكوفا، وجانا كاديرابكوفا، وجاي هيرنانديز، وجينيفر ليم.
Friday The 13th
يكتشف مجموعة من الشباب معسكرًا عند بحيرة الكريستال، فيتجهون إلى هناك لقضاء وقت ممتع، إلا أنهم يواجهوا “جايسون فورهيس” ونواياه القاتلة. تم إنتاج الفيلم عام 2009، وهو من إخراج ماركوس نيسبيل، وبطولة جوناثان سادوسكي، وكاي باناباكير، وجوليانا جيول، وديريك ميرس، وجيرد بادالاكي، وترافيس فان وينكل.
Turistas
مجموعة من الشبان في إجازة، لكن سرعان ما تتحول إلى إجازة مريرة عندما يتركهم الحافلة بعد حادث، فتتقطع بهم السبل في منطقة نائية في الريف البرازيلي الذي يحمل سرًا لا يحمد عقباه. أُنتج الفيلم عام 2006، وهو من إخراج جون ستوكويل، وجوش دوهاميل، وميليسا جورج، وأوليفيا وايلد، وديزموند أسكو، وبو جاريت، وماكس براون.
A Nightmare On Elm Street
ثأرًا لمقتل “فريدي كروجر”، يلاحق الموت مجموعة من المراهقين في أحلامهم وهم نائمون لكي يقتلهم، وهو ما يوقظ مجموعة من الذكريات اﻷليمة والمفجعة من عمق الماضي. الفيلم من إنتاج عام 2010، ومن إخراج صامويل باير، وبطولة جاكي إيرل هالي، وكيلي جالنر، وروني مارا، وكاتي كاسيدي، وكوني بريتون، وتوماس ديكير.
I Spit On Your Grave
تدور أحداث الفيلم حول امرأة تغتصب وتعذب بوحشية من قبل رجال، وتعود للانتقام من المعتدين الذين عذبوها وحاولوا قتلها، لكنه بالتأكيد سيكون انتقامًا مروعًا وغير متوقع. تم إنتاج الفيلم عام 2010، وهو من إخراج ستيفن آر. مونرو، وبطولة أندرو هوارد، وجيف برانسون، وتشاد ليندبرج، ومولي ميليجان، وسكسون شاربينو، وسارة بوتيه.
Wild Tales
الشعور بالضعف والخطر ما قبل تغير الواقع وانقلابه ليكون غير متوقع، يدفع شخصيات الفيلم لعبور الخط الرفيع ما بين كونهم متحضرين وأن يكونوا في فوضى ووحشية. تدور أحداث الفيلم عن الخداع في الحب، والحنين إلى الماضي، ودراما الحياة، وحتى عن العنف الموجود في جميع تفاصيل اليوم؛ كل هذا يدفعهم إلى الهاوية، مصحوبًا بشعورهم باللذة في فقدهم السيطرة. أُنتج الفيلم عام 2014، وهو من إخراج داميان زافرون، وبطولة ريكاردو دارين، وليوناردو سيباراجليا، وداريو جراندينتي، وإيريكا ريفاز.
The Texas Chainsaw Massacre
تدور الأحداث في تكساس عام 1973، حينما يقرر مجموعة من الأصدقاء أن يسافروا لحضور حفل موسيقي كبير، ويمرون ببلدة صغيرة معزولة؛ حيث يلتقطون من الطريق فتاة هائمة على وجهها، ولكن الفتاة بعد أن تستقل السيارة معهم تنتحر دون أية مقدمات بإطلاق النار على نفسها، وتصاب المجموعة بحالة من الذعر، ويقررون إبلاغ السلطات، ويذهبون إلى البلدة للبحث عن المأمور، ويبدأ حينها الرعب الحقيقي عندما يتعرضون لمطاردة من قاتل مختل؛ يحمل منشارًا كهربائيًا ويرتدي قناعًا من جلد ضحاياه، وينتهي بهم الأمر بالاختباء في منزل عائلة وايت؛ ولكنهم يكتشفون أنهم في عقر دار السفاح المجنون. الفيلم من إنتاج عام 2003، ومن إخراج ماركوس نيسبيل، وبطولة جيسيكا بيل، وجوناثان تاكر، وإيريكا ليرهسين، ومايك فوجل، وأندرو برينيارسكي، وإريك بلفور.
The Hills Run Red
تدور قصة الفيلم حول “تايلر”، هو مخرج سينمائي شاب يريد أن يتردد اسمه في قاعات السينما، صديقته “سيرينا” هي فتاة جامعية بسيطة، و”تايلر” مهووس بفيلم يُدعى “The Hills Run Red” وشريره Babyface الذي يقتل الجميع بنفس السكين الذي استخدمه في نحت وجهه، وهو عازم على العثور على الممثل الحقيقي الذي لعب دور Babyface. يكتشف “تايلر” ابنة مخرج الفيلم.
The Last House On The Left
تدور قصة الفيلم حول “ماري” وصديقاتها اللاتي يذهبن في رحلة إلى بيت قريب من بحيرة في منطقة نائية، لكن هناك تختطف “ماري” وصديقاتها من قبل عصابة هاربة من السجن ومختبئة في المنزل، ويحاول والداها إنقاذها من قبضتهم. تم إنتاج الفيلم عام 2009، وهو من إخراج دينيس إيلياديس، وبطولة جاريت ديلاهانت، ومونيكا بوتر، وتوني جولدوين، وآرون بول، وسبينسر تريت كلارك، وستورمي دانيلز.