سوليوود «خاص»
أعلنت منصة «Hbo Max» عن عرض فيلم «Locked Down»، اليوم الخميس، عبر شاشة المنصة. وهو فيلم درامي رومانسي كوميدي وسرقة أميركي. هذا الفيلم من إخراج دوج ليمان، ومن تأليف ستيفن نايت، وشارك في بطولة الفيلم عدد من نجوم السينما على رأسهم: آن هاثاواي، وشيواتال إيجيوفور، وستيفن ميرشانت، وميندي وكالينج، لوسي بوينتون، ودول هيل، وجازمين سيمون، مع بن ستيلر، وبن كينجسلي.
أُعلِن عن الفيلم في شهر سبتمبر من عام 2020 باسم Lockdown، وكذلك تم الإعلان عن وجود المخرج دوج ليمان لإخراج الفيلم، وكتابة السيناريو ستيفن نايت، وتلعب الفنانة الأميركية آن هاثاواي، دور البطولة، فتجسد دور ليندا ثورمان، جنبًا إلى جنب مع الإضافات لبعض الممثلين مثل: شيواتال إيجيوفور، وبن ستيلر، وليلي جيمس، وستيفن ميرشانت، ودولي هيل، وجازمين سيمون، ومارك جاتيس. وفي أكتوبر عام 2020 تم الإعلان عن انضمام ميندي كالينج، وبن كينجسلي، ولوسي بوينتون الذي تمت إضافته إلى طاقم الفيلم، مع استبداله بجيمس. وخلال شهر ديسمبر 2020، أعلنت شركة «وارنر ميديا» أن الفيلم الذي تمت إعادة تسميته إلى «Locked Down» سيصدر في شهر يناير 2021. كما تم الكشف عن وجود كلاس بانج، وسام سبرول، وفرانسيس ريفيلي، كأعضاء في الفيلم الذي يصدر في شهر يناير 2021.
وتدور أحداث الفيلم حول فترة الحجر الصحي، وتناقش مجموعة من المواقف الكوميدية في ظل تفشي جائحة كورونا من خلال التزام مجموعة من الأصدقاء بالبقاء بمنازلهم في ظل أزمة كورونا.
ويرصد الفيلم أيضًا مجموعة من التغيرات التي حدثت بالتزامن مع زمن كورونا من الاعتماد على وسيلة الاتصال عبر السوشيال ميديا وتغير وسائل الترفيه عما كانت قبل انتشار الفيروس الذي ضرب العالم. ويعتبر الفيلم من أوائل الأعمال التي تم إنتاجها حول فيروس كورونا.
يبدأ فيلم «Locked Down» في ظروف غائمة ومتوترة، معبرًا عن المزيج المرير من التأمل والحزن الذي نعرف الآن أنه جزء من الحجر الصحي. علاقة ليندا ثورمان «آن هاثاواي»، وباكستون «إيجيوفور» لا بدَّ من أن تتفكك بمجرد انتهاء هذا الإغلاق الجهنمي؛ أسبوعان إضافيان وسيخرج الزوجان المقيمان في لندن عن طورهما. بدأت علاقتهما مع ركوب الدراجات النارية البرية منذ سنوات، ووضعت على منحدر عاطفي عندما تم القبض على باكستون المقروء جيدًا والعدواني لضربه شخصًا في الدفاع عن النفس، ومنذ ذلك الحين أصبحت علاقتهما عبارة عن مجموعة من الأحاديث السيئة والأفعال الحزينة والخاصة، ثم تريد باكستون بيع الدراجة النارية، ولم تخبر ليندا حتى زملائها في العمل عن العلاقة، لا سيما أن ليندا تتعامل مع دراما العمل القبيحة بالرد على مكالمات عبر برنامج «Zoom»، مدركة إلى أي مدى تعتبر وظيفتها في الشركة إهانة كاملة.
