• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
السبت, مايو 31, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home قراءات سينمائية

القدرة الإبداعية ورهان «نولان» على المخيلة في «Tenet»

27 أغسطس، 2020
in قراءات سينمائية
0
8 18

8 18

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «خاص»

ما تفعله السينما ليس مجرد خيال يتلاعب بعقلك ويتذاكى على قدارتك الذهنية، لكنها حبكة تتكئ على أغوار قلبك وصميم إنسانيتك، حيث يتحول وجودك إلى معركة بقاء لا تقبل الهزيمة ولا اليأس ولا النكران.


هنا في الرياض لا تزال أجواء الخريف تلتبس بصيف لا يخيب خفقات العدادات الكهربائية، ويلجأ الناس إلى عوالم التسلية لتحويل الليل لمنتجعات تعود عليهم بالترفيه، ويشكل وصول السينما أحدث ألوان الرفاه شيوعًا كأماكن وقاعات ومواعيد لا تعرف منتهى للمتعة.


وفي ممشى «يووولك» الممتد على طريق تركي الأول، تأخذك المدارج نحو مصافحة «بيتهوفن» على إيقاع نافورته، وتخطو على غزل موسيقى المطاعم لأحاديث مرتاديها، وتشكل سينما «موڤي سينما» حجر الزاوية التي تعد الراكضين بأفلام تنبض بالحياة.
ولأن الرياض تعدك بالمزيد، فقد كنا على موعد مع وصول «Tenet» للمخرج كريستوفر نولان، إلى قاعات «موڤي سينما» بالتزامن عالميًا، وحينها لا يمكن تفويت فرصة تقطع الليل وتحيله لكرنفال بهجة.

الحبكة والخيال
تجهد المخيلة بحثًا عن تبرير للشر في العالم، وإذا أعيتنا الحيل والسيناريوهات المكررة على مواجهته واكتساحه واقعيًا، فلا بدَّ من إيجاد عوالم موازية تمكننا من الحيلولة دون تأثيره الذي يغتال وجودنا ويختزل معاني الحياة في بواعثه السوداوية.


لم يكن لكريستوفر نولان ليدير آلته الزمنية إلا على وتر إنساني يراوغ قدرات الشر في عالم يغتال نفسه بنفسه. وحتى لا تكون القوة هي المبتغى كما تريد قوى الشر، لا بدَّ من حضور جنود أخفياء لا تلهيهم حتى المقاومة عن المجازفة بحياتهم من أجل الضعفاء المبتزين.


وتتكامل قدرة «نولان» في توظيف الصورة والسيناريو وحتى الخيال لتجذير معنى الوجود. فالإبقاء على الجذر الإنساني وقطع علاقة الأم بابنها، يعادل قطع الحياة عن أمنا الأرض وإزالتها إلى العدم.

نبرة الأرض
لا أدري إذا كانت قراءتي متعسفة للأمر، أم عليّ اللجوء لأوجه الحقيقة المتعددة. ففيلم «Tenet» الذي يتكئ على عقيدة تأبى الزوال ومهمة تنوء بحمل إنقاذ العالم، يستند إلى بطولة مزدوجة وقضايا عالم ثالثية تطل من وراء الحبكة النولانية دون تهميش للدور العلمي الفيزيائي.


ففي عالم يضطرم بأهمية حياة السود يتقاسم البطولة النجم جون ديفيد واشنطن مع روبرت باتينسون، فلا بطولة مطلقة للأبيض الذي طالما كان المنقذ السينمائي الأوحد، وأصبح جمهور اليوم يملّ التنميط العرقي أو الطبقي أو حتى الأيديولوجي.


ويلفت كذلك حضور الهند التجاري بعيدًا عن النظرة الرومانسية للمنطقة إلى تصاعدها كقوة تناكف الدول الكبرى في تقاسم حصص القوة.
ويمكن قراءة حضور الرياض في السيناريو كذلك بتمركز القوة السياسية السعودية وعلاقتها بأمريكا التي تفسر حضور «واشنطن» البطل والسفارة ضمن سياق القصة.

القدرة على التفسير
لا تقف قدرة الصورة على المعالجة البصرية لأحداث الفيلم، لكن عليها أن تلبي فوق ذلك قوانين الفيزياء المعهودة التي قد تتحكم في فهمنا لحركات الانتقال بين الزمن الحالي والماضي والمستقبلي.
وإذا كنت قد تابعت الفيلم أول مرة، فلا بدَّ من إعادة للإمساك بخيوط الحبكة وتعقيداتها، كما حدث لي من قبل مع فيلمه «Inception» في 2010 مع اختلاف في التوقيت وتعقيد الحبكة.


التعامل مع «نولان» في أفلامه يجعلك تطارد اللحظة وتقف عند أدق التفاصيل، فيمكن أن تكون البدلة وحتى النكتة العابرة، جزءًا من نكهة النص ونبرة الإخراج، بينما يتحول الزمن إلى دلالة للتجاوز كما تتكرر ثيمة «ما حدث قد حدث» في «Tenet».


رهان الإبداع الذي يضع «نولان» نفسه فيه لا يتوقف على الإخراج، بل حتى التأليف، فذلك الخمسيني الذي يحمل في رصيده 26 ترشيحًا لجوائز أوسكار، وسبع جوائز، يمضي بثقة نحو إدهاشك كل مرة ومضاعفة المتعة التي تتجدد مع مشاهدة فيلمه مرات، حاملاً معه سحر السينما وسطوة الإبداع التي تذهلك.

Tags: أخبار السينماالسينماتينيتنولان
Previous Post

وثائقي عن «هوارد آشمان» الذي حول «ديزني» إلى إمبراطورية

Next Post

«إثراء» يعلن آلية متابعة النسخة الإلكترونية من «مهرجان أفلام السعودية»

Next Post
11

«إثراء» يعلن آلية متابعة النسخة الإلكترونية من «مهرجان أفلام السعودية»

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • الكشف عن بوستر تشويقي جديد لفيلم الرعب والجريمة «M3GAN 2.0»
  • الكشف عن ملصق دعائي جديد لفيلم الرسوم المتحركة «ELIO»
  • إيرادات فيلم «Lilo & Stitch» تتجاوز 392 مليون دولار عالميًا
  • خروج فيلم «الجواهرجي» لـ«محمد هنيدي» من موسم أفلام عيد الأضحى 2025
  • «Spacetoon» تعلن موعد عرض الفيلم الجديد من سلسلة «المحقق كونان» في صالات السينما العربية

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon