• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الإثنين, أكتوبر 13, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home السينما اليوم

البحث عن الهوية والحقوق هاجس السود في أفلام هوليوود

13 يونيو، 2020
in السينما اليوم
0
2 6

2 6

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «الرياض»

تحققت مخاوف كريس واشنطن واكتشف أن هناك من يحاول ابتلاعه حيّاً أو ميّتاً. من يكن له الحقد لمجرد أنه أسود البشرة. وهو مجتمع قائم على مبدأ نحن وهم، وأبناء “نحن” هم الذين يريدون الاستئثار بالمكوّنات الاجتماعية كلها. كريس واشنطن اكتشف ذلك متأخراً.

كريس واشنطن هو اسم الشخصية التي لعبها الممثل دانيال كالويا في فيلم Get Out قبل عامين. شاب أسود مسالم ولطيف تربطه علاقة حب بفتاة بيضاء اسمها روز (أليسون وليامز) التي تريده أن يلبّي دعوة والديها اللذين يريدان التعرّف عليه. يستجيب ويكتشف هناك أن الدعوة كانت كميناً اشتركت فيها صديقته.

“اخرج” ـ الذي كتبه وحققه الأفرو- أميركي جوردان بيل، جسّد مخاوف الرجل الأسود في عالم لا يستطيع البقاء فيه آمناً. عالم قد يسحقه أو قد يبتلعه أو – في أفضل الأحوال- قد يُعيده إلى الطاعة كنسيج جديد من العبودية (الفيلم يحوي مثالاً من هذا النوع لشخص اسمه وولتر)، وفقا لما نشرت صحيفة الشرق الأوسط.

– الصفعة

في وسط ما تشهده الولايات المتحدة اليوم من عاصفة أمنية تبعاً للحادث العنصري الذي وقع قبل نحو عشرة أيام وأدّى إلى مقتل رجل أسود غير مُسلّح تحت وطأة ركبة شرطي جثمت فوق عنق الضحية حتى النَفَس الأخير، تتبدى معالم الرحلة التي خاضتها السينما الأميركية في كل مرّة تحدّثت عن موضوع شائك يتعلق بالموضوع العنصري.

من فيلم داخل بواباتنا (Within Our Gates) سنة 1920 إلى «اخرج» وما تلاه من أفلام أخرى قادت مواضيعها شخصيات أفرو – أميركية وقام ببطولتها ممثلون من ذوي البشرة الداكنة، تداعت الأفلام التي عبّرت بشكل أو بآخر عن تلك المخاوف التي تعيش في عمق الأفرو – أميركي في الولايات المتحدة وربما في أي منطقة في العالم فيها أقليات تواجه أوضاعاً عنصرية مشابهة.

لكن السينما الأميركية كونها موجهة لخدمة الجمهور الغالب على أي حال، والجمهور الغالب يريد ترفيهاً وليس تفكيراً، فإن الثلاثينات والأربعينات ثم ما تلاهما من عقود، حتى أواخر الستينات والقسم الأكبر من السبعينات، لم تكترث لتقديم أفلام كثيرة لا عن الإنسان الأسود كشخص ولا عن الموضوع العنصري كحالة ماثلة. غالبية ظهور الممثلين السود في أفلام الثلاثينات والأربعينات والخمسينات كانت من تلك التي تقدّمه على أحد نحوين: متخلّف عن الفهم، كسول وجبان (صورته في بعض أفلام سلسلة التحري تشارلي تشاين مثالاً)، أو شخص يمكن الوثوق به لأن طموحاته الشخصية متدنية ولا مطالب له فوق ما وُلد عليه.

في هذا النطاق نجد شخصية الخادمة الوفية للعائلة الجنوبية مامي (هاتي ماكدانيال) في «ذهب مع الريح» (فكتور فلمينغ، 1939) ومثل شخصية عازف البيانو سام (دولي ولسون) في «كازابلانكا» (مايكل كورتيز، 1942). سام هو صديق ملائم وعازف بيانو موهوب لكن بشرته السوداء تبدو كنوع من الزينة في هذا الموقع المغربي في الفيلم.

ربما لم تنطلق تلك الصورة من خارج الواقع حينها، لكن هوليوود حافظت عليها إلى أن بدأ المخرجون يوفرون صورا للرجل الأسود أكثر أهمية من مجرد شخص بسقف معيشي منخفض وبطموحات بسيطة.

شكراً لرواية هاربر لي قام المخرج الجيد (والمهمل من الذكر عادة) روبرت موليغَن بتحقيق «لقتل طائر مقلّد» (To Kill a Mockingbird) في العام 1963 وفيه رجل أسود (بروك بيترز) متهم باغتصاب امرأة بيضاء. فكرة الزواج العابر للعنصر البشري ظهرت في فيلم مصالحة هو «احذر من القادم للعشاء» (ستانلي كرامر، 1967) وفي سنة 1967 أيضاً «في حرارة الليل» (In the Heat of the Night) حيث عرض المخرج نورمان جويسون وضع تحر أسود (سيدني بواتييه) له الفضل في تبرئة متهم أبيض من جريمة قتل. هنا صفع الأسود الرجل الأبيض لأول مرّة على الشاشة… وأين؟ في حكاية تقع في الجنوب الأميركي.

قبل ذلك مناوشات في الموضوع العنصري كما في «المتحديان» لستانلي كرامر (1958) و«حافة المدينة» لمارتن رِت (1957) (كلاهما من بطولة سيدني بواتييه).

– نهاية الوهج

ذلك النصف الثاني من الستينات كان نقطة تحوّل مهمّة من حيث إنها الفترة التي شهدت مفهوم «بلاك باوَر» وصعود حركات مناهضة العنصرية بشقيها المسالم (مارتن لوثر كينغ) وغير المسالم كثيراً (مالكولم أكس) وتأثير هذه الحركات ظهر من العام 1968 ولاحقاً ليشكل ما تم تعريفه بـ Blackexplitaton: وهي أفلام يقودها ممثلون أفرو -أميركيون يؤدون شخصيات بطولية منفردة. ليسوا في المؤخرة ولا في الجوانب ولا حتى من «سنّيدي» البطل الأبيض، بل هم البطل الوحيد.

تم إنتاج أكثر من 150 فيلما من العام 1968 وخلال السبعينات وكثير منها حمل أسماء أبطالها: «شافت»، «سلوتر» «بلاك سيزار»، «سامسون الأسود»، «كوفي»، «كليوباترا جونز»، «شارلستون بلو» و«فوكسي براون».

معظمها أفلام بوليسية يؤدي دور البطل الأسود شخصية التحري الخاص أو الرسمي الذي يواجه عصابة بيضاء (وأحيانا توجد عصابتان واحدة بيضاء والأخرى سوداء) مع ما تتضمنه تلك البيضاء من شخصيات عنصرية. في «شافت» يواجه رتشارد راوندتري هذه المعضلة ولا تفرق معه لون البشرة التي يواجهها. في «سلوتر» يحاول جيم براون معرفة من الذي اغتال صديقه الأبيض. «كليوباترا جونز» (من بطولة تامارا دوبسون) تنتصر هذه المرأة المسلحة بالبراعة والجمال على عصابة شيلي ونترز وتحرق حقول المخدرات التركية التي تستثمرها العصابة. كليوباترا هي التي تعطي الضوء الأخضر للقائد العسكري التركي (وليست قيادته أو مسؤول البنتاغون مثلاً) فيقول بخطأ مقصود Everything is readiness ثم يشير بيده فيتم الحرق.

في الواقع لم يمتلك السود أي موقع سلطوي كهذا إلا مع وصول كولِن باول وكونداليزا رايس وباراك أوباما إلى السُلطة في فترات متقاربة. لكن ما منحته هذه الأفلام للمشاهدين الأفرو – أميركيين شخصيات من الخيال تفرض على المجتمع قوانين جديدة وتشارك الشخصيات البيضاء في أفلام القوّة والحركة التعامل معها.

بعد تقلص وهج تلك الانتفاضة السينمائية في أواخر السبعينات، أصبح معتاداً في أفلام البيض أن يتشارك الأبيض والأسود في البطولة كما حال داني كلوفر ومل غيبسون في سلسلة Lethal Weapon وكما حال إيدي مورفي ونك نولتي في «48 ساعة».

– نقد الواقع

بعيداً عن أفلام القوّة، سوداء أو بيضاء مع شريك أسود مناسب، ظهرت خلال الفترة اللاحقة وإلى اليوم أفلام جادة حول موضوع العلاقات العنصرية. «اخرج» ليس سوى واحد في سلسلة طويلة.

على سبيل المثال وضع المخرج سبايك لي كل ما يملكه من نقد للواقع العنصري في «افعل الشيء الصحيح» (1989) و«حمى الغابة» (1991) وعاد إلى الموضوع في «مالكولم أكس» (1992).

ونقل جون سينغلتون الموضوع إلى الغيتو ثانية في «فتيان الحي» (Boyz N the Hood) في السنة ذاتها. وسخر «أيها البيض الأعزاء» (Dear White People) من (لجوستين سيميَن، 2014) الوضع العنصري ووجهة نظر المحافظين‪.‬

بجانب هذه الأفلام طفت موجة من الأفلام التي تصوّر إما تاريخ العبودية أو ترصد مظاهرات الاحتجاجات التي اشتعلت في أكثر من مكان وزمان في الولايات المتحدة. في ذلك لم يكن «12 سنة عبداً» لستيف ماكوين أول فيلم عن الرق والعبودية من وجهة نظر معادية (هناك الفيلم الجيد والمنسي «ماندينغو» لرتشارد فلايشر سنة 1975 على سبيل المثال) كذلك لم يكن Selma لافا دوفارني إلا واحداً من أعمال تسجيلية كثيرة حول أحداث حقيقية وقعت في إطار الاحتجاجات العنصرية التي عرفتها أميركا في كل مراحلها الزمنية.

لكن في معظم هذه الحالات، فإن ما تشي به الأفلام التي عاينت موضوع العلاقة بين البيض والسود هو بحث الأفرو – أميركيين عن هوية فعلية ذاتية واجتماعية. والبحث سيبقى جارياً.

Tags: أخبار الأفلامأخبار السينماأخبار المشاهيرهوليوود
Previous Post

«سينيمانا 2020» يبرز تضحيات مواجهي كورونا

Next Post

وزير الثقافة: بكالوريوس الفنون السينمائية من جامعة “عفت” خطوة إلى نهضتنا الثقافية

Next Post
3 6

وزير الثقافة: بكالوريوس الفنون السينمائية من جامعة "عفت" خطوة إلى نهضتنا الثقافية

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • مراجعة فيلم «Good Boy».. كابوس عبثي كوبريكي
  • «Tron: Ares» يتصدر شباك التذاكر الأميركي.. و«Roofman» ثانيًا
  • «إندونيسيا» تستثمر الذكاء الاصطناعي لصناعة أفلام عالمية بتكاليف محلية
  • السينما السعودية تحصد 448 مليون ريال في النصف الأول من 2025
  • «Roofman» جريمة ودراما في صالات السينما السعودية.. الخميس المقبل

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon