• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
السبت, نوفمبر 8, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home قراءات سينمائية

«See».. حين يصبح البصر محض هرطقة

14 نوفمبر، 2019
in قراءات سينمائية
0
EIOP2TuXsAAIAvO

EIOP2TuXsAAIAvO

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «خاص»

في ظل انفراد شبه تام بالساحة الفنية من قبل منصة “نتفلكس” عبر مسلسلات أصلية وعروض وحتى أفلام، نطالع من بعيد صوتا خافتا تبثه منصة “آبل تي في بلس” هذا الصوت نعني به بالتأكيد مسلسل “see” والذي بدأ بثه منذ أسبوعين تقريبا، من خلال أربعة حلقات أولية، ثلاثة تم بثهم دفعة واحدة ضمن الأسبوع الأول، وحلقة رابعة ضمن الأسبوع الثاني.

المسلسل فانتازي بامتياز ينتمي إلى نوعية قصص ما بعد الكارثة، حيث يحملنا رأسا إلى المستقبل، لكنه مستقبل مرعب يفقد فيه البشر حاسة الإبصار، نتيجة مرض غامض تفشى وانتشر وأتى على معظم البشر.

حسب قصة المسلسل لم يتبق على قيد الحياة سوى مليوني نسمة فقط، فيما تراجعت البشرية بفعل الكارثة وفقدان البصر إلى الصفة البدائية من العيش، وبمرور الزمن والقرون أضحى النظر أو الإبصار محض هرطقة أو خرافة لا تمت للواقع بصلة.

وسط هذا العالم المظلم تولدت جماعات ودساتير وعقائد وعادات جديدة كلياً، ضمن مفارقات لا حصر لها، فيما يعود الإنسان اختياراً إلى الأيدولوجيا والسحر عله يجد فيهما العزاء والتفسير لكل ما يشكل عليه، ومن هنا تتاح الفرصة أن يعتلي قمة السلطة حاكمة تتدعي السحر وتسوق الناس بناءً على ما تفترضه من اتصال لها بالإله.

ذروة الخشوع فيما يفترض أنه صلاة أو طقسي تعبدي لتلك الحاكمة، هو نفسه ذروة المتعة الجنسية، وفي هذا تجسيد غير مباشر لما تمثله سلطتها ودينها من وهم وزيف، وانعكاس لحاجة الإنسان الماسة لأي قوة تتجاوز ذاته الضيقة يستند عليها حتى وإن كانت مجرد خرافات.

قصة المسلسل لصاحبها المؤلف الشهير “ستيفن نايت” طُرِقت من قبل في إطارات أدبية روائية لعل أبرزها “العمى” للبرتغالي “جوزيه ساراماجو”، وفي إطار الأدب العربي طرحها الكاتب الراحل “أحمد خالد توفيق” ضمن روايته “في ممر الفئران”.

ما زال المسلسل عبر قصته مفتوحة التوقعات يحمل في طياته الكثير، لذا فإن الحكم عليه بشكل حاسم الآن لن يكون منصفا، لكن يمكننا إجمالا القول بأن المسلسل أحرز عبر حلقاته الأولى نجاحا معقولا حيث حقق ما نسبته ٧.٧ من عشرة على مقياس قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت “IMDb”، وهو قاعدة في الأخير تعكس الحس الجماهيري تجاه الأعمال السينمائية والدرامية.

بجانب الحماسة والفكرة عميقة التأويل التي يطرحها المسلسل، إلا أنه تمكنت منه بعض المظاهر أو الأحداث المجافية للمنطق، مثل قدرة قوم لا يبصرون على بناء بيوت وتشييد شراك وخدع حربية، فضلا عن القتال فيما بينهم، كيف يعرف من يقاتل من يقتل، وماذا عن تسلق الجبال والأماكن الوعرة وغير ذلك، أما الحلقة الرابعة فقد احتوت على قدرة بطل المسلسل الفاقد للبصر “بابا فوس” الذي يجسده “جيسون موموا” من بناء ما يشبه المركب الشراعي دونما مساعدة أحد، وهو ذروة ما بلغه المسلسل حتى الآن من اللامنطقية.

كذلك تبرز مسألة الأزياء وتناسبها من حيث الألوان وربما عصريتها كمطعن إضافي يضاف إلى سلسلة النقاط السلبية الموجهة ضد المسلسل، إذ لا يعقل أن يهتم مجتمع من العميان بفكرة الالوان والتناسق التي لا يراهما في الأصل.

رغم ذلك يبقى المسلسل مُبشرا، خصوصا مع ما تحمله قصته من دلالات فكرية عميقة، مثل كون الإبصار جريمة تساق وتسخر في سبيل إخمادها الجيوش، كذلك يحمل المسلسل آفاقا قصصية خصبة مليئة بالفضول، ينتظر معها سير الإنسان مجددا نحو بناء حضارته من الصفر، وهو أمر يتلهف كثيرون معايشته عن قرب.

لا يزال لدى المسلسل فرصة كبيرة للتغلب على النقد السلبي الذي أثير حول حلقاته الأولى، وذلك من خلال الحلقات القادمة له، والتي ينتظر لها أن تكشف مزيدا من المعلومات عن ماهية الشخصيات وتاريخها، فضلا عن أحداث جديدة تندرج ضمن فك طلاسم الفضول القائم.

Previous Post

قاعات السينما السعودية والخليجية تحتفي بالفيلم العالمي «وُلد ملكا».. الصدارة مستمرة

Next Post

«6 فلاجز»: القدية ستحطم الأرقام العالمية

Next Post
1207751 777625849

«6 فلاجز»: القدية ستحطم الأرقام العالمية

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • إصدار جديد من «ترشيحات سوليوود» لأفلام رياضية حماسية ملهمة
  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم الرعب والغموض «Five Nights at Freddy’s 2»
  • «ZOOTOPIA 2» يستهدف تحقيق 125 مليون دولار في شباك التذاكر الأميركي
  • بدء العمل على إنتاج جزءٍ جديد من سلسلة أفلام «Jurassic World: Rebirth»
  • الكشف عن الصور الأولى من كواليس فيلم الدراما والسيرة الذاتية «Michael»

أحدث التعليقات

  • The Matrix على «هاني السلطان».. مؤسس «سينماك» والرائد السينمائي المنسي!
  • البراء بن مالك على «شباب البومب 2» يتصدر قائمة الأفلام السعودية الأكثر تحقيقًا للإيرادات في النصف الأول من 2025
  • 10 أفلام تستعرض حكايات قاسية عن وجوه «الفقر» ومعارك البقاء - The Latest World News على 10 أفلام «هندية» مؤثرة عن الحب والفقد
  • عثمان الذوادي على خمسون عامًا من جريندايزر
  • منية اديب الجعفري على خمسون عامًا من جريندايزر
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon