• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الثلاثاء, نوفمبر 11, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home السينما العالمية

ما قصة «منتجع الموساد» بالسودان الذي حولته نتفليكس إلى فيلم؟

4 أغسطس، 2019
in السينما العالمية
0
108177894 1add454d 6ccf 48df b437 8e81720a2d44

108177894 1add454d 6ccf 48df b437 8e81720a2d44

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «وكالات»

تبث شبكة نتفليكس فيلما عن قصة حقيقية لإنقاذ يهود إثيوبيين (الفلاشا) من الحرب الأهلية. ويدور فيلم منتجع غطس على البحر الأحمر The Red Sea Diving Resort حول منتجع وهمي أقامه الموساد الإسرائيلي في السودان كواجهة لتهريب آلاف اليهود الإثيوبيين إلى إسرائيل وحمل هذا المنتجع اسم قرية “عروس”، وذلك كما ورد في بي بي سي العربية.

وكتب الفيلم وأخرجه جدعون راف وشارك في بطولته كريس إفانز نجم أفلام الخوارق مثل سلسلة كابتن أمريكا، كما أنه أحد نجوم سلسلة الخوارق “الرائعون الأربعة” حيث يقوم بدور الشعلة البشرية.

ومن نجوم الفليم أيضا هيلي بنيت وأليساندرو نيفولا اللذان يلعبان دور عميلين في الموساد، وبن كنغسلي الذي قام بدور المشرف على عملية سحبهم من المنتجع. وتم تصوير الفيلم في ناميبيا وجنوب أفريقيا.

ويدور الفيلم حول حكاية حقيقية لإنقاذ اليهود الإثيوبيين في أوائل الثمانينيات في ما كانوا يحاولون الهروب من المجاعة ونظام الحكم الأثيوبي وقتها بزعامة مانغستو هايلا ماريام.

ويلعب إيفانز دور العميل الذي أدار العملية مستخدما المنتجع الصحراوي كواجهة.

ويعيش حاليا نحو 15 ألف يهودي إثيوبي في إسرائيل. ومازال نحو 7 آلاف من يهود الفلاشا موجودين في إثيوبيا.

لكن ما هي الحكاية؟
يقول المنشور السياحي للمنتجع: “عروس قرية سياحية على البحر الأحمر، منطقة رائعة لممارسة رياضة الغطس، ومركز للترفيه الصحراوي في السودان”.

كما يقول المنشور أيضا “إن المياه في العروس هي من أنقى مياه البحار في العالم، ويمكنك رؤية مشاهد ساحرة ليلا فيما تتلألأ النجوم في السماء”.

وهكذا تبدو عروس بشعابها المرجانية وحطام سفينة غارقة قبالة سواحلها حلما لعشاق رياضة الغطس.

وكان المنشور مطبوعا بالآلاف وموزعا على الوكلاء السياحيين بأوروبا. وكانت الحجوزات تتم من خلال مكتب في جنيف وبمرور الوقت تدفق مئات الزوار على المنتجع.

وكانت هيئة السياحة في السودان سعيدة بوجود المستثمرين الأوروبيين الذين عملوا بدورهم على جذب السياح الأجانب.

خدعة
لكن القصة كلها كانت خدعة، فالواحة الصحراوية التي توجد فيها منشآت مميزة ورياضات مائية وقبلة لهواة الغوص ووافرة الطعام الطازج والكحول كانت مجرد واجهة، فمنتجع الغطس على البحر الأحمر كان له هدف آخر.

ففي بداية الثمانينيات قام الموساد بإطلاق المنتجع وإدارته كغطاء لعملية غير عادية لإنقاذ آلاف اليهود الإثيوبيين العالقين في مخيمات اللاجئين في السودان ونقلهم لإسرائيل.

وقد كان السودان دولة معادية فكان لابد من القيام بالمهمة بشكل سري ودون ضوضاء سواء هناك أو في إسرائيل.

وقال غاد شيمرون أحد العملاء الذين عملوا بالقرية: “كان ذلك من أسرار الدولة التي لم يتحدث عنها أحد، حتى أسرتي لم تعرف”.

الحرب الأهلية
في سبعينيات القرن الماضي شهدت أثيوبيا حرباً أهلية فنزح الكثيرون إلى السودان هربا منها ومن الأزمة الغذائية التي ضربت إثيوبيا في ذلك الوقت ومن بين النازحين كان هنامن اليهود الإثيوبيين.

وكانت إسرائيل قد بدأت فوراً بعمليات محدودة للإنقاذ حيث تم إخراج بعض الإثيوبيين بمستندات مزورة إلى بعض الدول الأوروبية ومنها لإسرائيل.

وكان ساحل السودان على البحر الأحمر يمثل فرصة لتسريع وتيرة عمليات إخراج اليهود الإثيوبيين من هناك.

وساعدت البحرية الإسرائيلية في نقل عناصر من الموساد لتفقد المنطقة وقاموا باختيار موقع القرية.

شركة سويسرية
كان مستثمرون إيطاليون قد بدأوا المشروع عام 1972 ثم توقفوا لعدم وجود كهرباء ومياه أو حتى طريق للوصول للقرية.

وقال أحد العملاء والذي لم يكشف عن هويته: “إنه مكان يصعب إدارته إذا لم يكن الموساد وراءك”.

فقد قام عدد من العملاء بالتظاهر بأنهم ممثلون لشركة سويسرية وأقنعوا السلطات السودانية بأنهم يريدون الاستثمار في موقع القرية التي استأجروها لمدة ثلاث سنوات مقابل 320 ألف دولار.

ومن وقت لآخر كانت مجموعة من العملاء تغادر القرية مبلغة الطاقم المحلي الذي تم توظيفه بأنهم ذاهبون للخرطوم بينما كانوا في الواقع يذهبون لتنفيض عملية تهريب مجموعة من اليهود الإثيوبيين من المعسكرات ليقطعوا بهم طريقا طويلا يصل لنحو 800 كيلومتر مروراً بنقاط تفتيش ينجحون في عبورها مستخدمين الخداع والرشوة حتى يصلون للشاطئ حيث تقوم وحدات من البحرية وأحيانا القوات الجوية الاسرائيلية بنقلهم.

ويقول أحد العملاء: “كانت عملية خطرة. فلو تم كشف أي منا لانتهى بنا الأمر بإعدامنا في وسط الخرطوم”.

وحققت عروس نجاحا كبيراً لدرجة أنها باتت مكتفية اقتصاديا ولا تحتاج إلى الدعم المالي من الموساد وتم استخدام بعض عائدات المشروع في استئجار الشاحنات لتهريب اليهود الإثيوبيين.

وكان من بين ضيوف عروس وحدة جيش مصرية وقوة بريطانية ودبلوماسيون أجانب من الخرطوم ومسؤولون سودانيون.

وبحلول عام 1984 ضربت المجاعة السودان فتقرر تسريع وتيرة عمليات الإخراج ومع تدخل الولايات المتحدة وافق الرئيس السوداني السابق جعفر نميري على نقل اللاجئين اليهود جوا مباشرة من الخرطوم لأوروبا مشترطا أن تتم العملية بسرية وشملت العملية القيام بـ 28 رحلة جوية نقل خلالها 6 آلاف و380 من يهود إثيوبيا إلى بروكسل ومنها لإسرائيل في عملية أطلق عليها “موسى”.

إنهاء العملية
وفي يناير/كانون ثاني 1985 كُشف أمر العملية فتوقفت على الفور، وفي أبريل/ نيسان من ذات العام أطيح بنميري في انقلاب عسكري وشرع النظام الجديد على الفور في البحث عن “جواسيس الموساد” الحقيقيين أو الوهميين.

فأصدر رئيس الموساد تعليماته بإخلاء المنتجع على الفور وهو ما تم في اليوم التالي.

وقال أحد العملاء: “غادرنا القرية في عربتين إلى الشمال حيث التقطتنا طائرة شحن عسكرية من طراز سي 130 وأعادتنا إلى إسرائيل. لقد كان هناك سياح في القرية. استيقظوا في اليوم التالي ليجدوا أنفسهم لوحدهم في الصحراء”.

Previous Post

مهرجان فينيسيا يعرض فيلماً لكوبريك وآخر عنه

Next Post

محمد كريم يكشف تفاصيل مشاركته في «A Score to Settle» مع نيكولاس كيدج

Next Post
محمد كريم

محمد كريم يكشف تفاصيل مشاركته في «A Score to Settle» مع نيكولاس كيدج

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • دراما «سعودية» متجددة.. حلقات منفصلة متصلة تحاكي المجتمع بروح مرحة
  • المسلسلات المنتجة بالذكاء الاصطناعي تلقى رواجًا لافتًا في «الصين»
  • «Predator: Badlands» يحقق افتتاحًا تاريخيًا بإيرادات 80 مليون دولار عالميًا
  • عرض المسرحية الكوميدية «طال عمره» في موسم الرياض.. 20 نوفمبر
  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم الخيال العلمي والأكشن «The Running Man»

أحدث التعليقات

  • The Matrix على «هاني السلطان».. مؤسس «سينماك» والرائد السينمائي المنسي!
  • البراء بن مالك على «شباب البومب 2» يتصدر قائمة الأفلام السعودية الأكثر تحقيقًا للإيرادات في النصف الأول من 2025
  • 10 أفلام تستعرض حكايات قاسية عن وجوه «الفقر» ومعارك البقاء - The Latest World News على 10 أفلام «هندية» مؤثرة عن الحب والفقد
  • عثمان الذوادي على خمسون عامًا من جريندايزر
  • منية اديب الجعفري على خمسون عامًا من جريندايزر
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon