• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
السبت, يونيو 21, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

المسلسل.. منهج تعليمي

13 يونيو، 2019
in مقالات
0
اسود 8

اسود 8

Share on FacebookShare on Twitter

تغريد الطاسان

تشكّل الفنون أحد أبرز البرامج التي تحظى بإقبال كبير بين أفراد المجتمع كافة على اختلاف فئاتهم وتنوع مشاربهم، كما تحتل أهمية قصوى على خريطة الحياة المتنوعة، لهذا السبب ومن خلال منصات المشاهدة المختلفة لاحظنا جميعاً كيف تجتهد القنوات الفضائية في صناعة دراما متطورة تحاكي بها المجتمعات الحديثة والقديمة، وذلك من خلال نقلها لواقع حديث، أو من خلال رحلاتها الإنتاجية التي تنقلنا عبر خطوطها الدرامية إلى ماض بعيد، فتختصر لنا أحداثه في شكل قوالب درامية إبداعية.

أما الدراما التاريخية فتأتي كأبرز أنواع الدراما الفنية، نظرا لعرضها للأحداث التاريخية بطريقة مبسطة، من خلال سردها لأحداث أزمنة لم يكتب لنا أن نعيش حقبتها الزمنية، فنقلتها لنا مشاهد حية في عمل درامي يجعل تفاصيلها حاضرة على رغم تراكم غبار السنين.

الدراما بصورة عامة.. تنقل لنا تفاصيل حياة ماضية وحاضرة ومستقبلية بكل ما فيها من تشويق وإثارة وحركة وحيوية، بحيث يجتمع في هذا النوع من التمثيل خليط من الضحك والجد والواقع والخوف والحزن.

أما الدراما، المتخصصة فيرى بعض المتخصصين في تحليله للاختلاف المنهجي بين الكاتب الدرامي والمؤرخ أن «الدراما تجمع بين الأدب والفن والآداب والفنون فيها، وهي محاكاة للواقع وليست بالضرورة انعكاساً له، فبينما يرتكز المؤرخ على تسجيل شامل ومفصل عن وقائع التاريخ، يقوم الكاتب الدرامي بانتقاء لحظة محددة من التاريخ يخضعها لشروط الفن الدرامي من وصف وحوار وتوثيق، ولكل ما يخدم فكرته الأساسية».

ويؤكد كثير من الباحثين «أن للدراما التاريخية دورا أخطر وأفعل في استدعاء سنن التاريخ والقوانين التي حكمت معاركه وصراعاته، وهي الأقدر على توظيف الدروس والعبر والعظات التي تستدعيها من صفحات هذا التاريخ في خدمة قضايا ومشكلات وتحديات الواقع المعيش».

لذلك، رأينا كيف أن الدول من خلال مؤسساتها الإعلامية على اختلاف الثقافات فيها، ومنذ فجر الحضارات فطنت إلى سلاح الدراما؛ فاستخدمه في أفراحها وأتراحها وفي سلمها وحربها، وفي تمرير أجندات مختلفة اجتماعيا وفكريا، أو إسقاط على مرحلة زمنية تكاد تنسى، فيعاد تقديمه في قالب مشوق!

وكلنا يرى ويرصد أن العصر الحديث قد فتح للدراما التاريخية أوسع الأبواب، وذلك إدراكا من أصحاب القرار الإعلامي والفني والثقافي أن سلاح الدراما أفعل في التأثير والتربية والتهذيب، ومن ثم في تحقيق التغيير والتطوير من مجرد القراءة للكتب والمقالات.

ويعتبر الفن بكل أشكاله ومدارسه، إذ ترى بعض الدراسات أنه «من الوسائل الفاعلة التي تعتمد عليها التربية الحديثة في تنمية المتعلمين روحيا وجسديا ونفسيا وذهنيا، كونها تعمل على ترفيه وتسلية المتعلمين، وجعلهم يعبّرون عن مكنونات صدورهم، هذا عدا عن مساعدتهم في اكتشاف قدراتهم الإبداعية والجسدية، والعمل على تنميتها وتنمية الخيال ومهارات التفكير لديهم، إضافة إلى تطوير قدراتهم على الارتجال».

وركزت كثير من البحوث والمقالات المتخصصة على أهمية الدراما التاريخية في الجانب التعليمي، وأنه منهج فعال أكثر من الكتب المقررة في نظر البعض!

وأوضح العديد من التربويين «أهمية هذا الفن في تنمية التفكير عند الأطفال، بل هي إحدى طرق صنع التفكير نفسه، بل وتتعدى ذلك إلى كونها تجعل تفكير الطفل أكثر تجريدا، كما أن الأطفال الذين يستخدمون الدراما يبدون أكثر قدرة على وضع خيارات خاصة باللغة، ولديهم مقدرة كبيرة على الربط بين المفردات، كما تساعد التلميذ على فهم نفسه وقدراته ومواهبه ومن ثم تنمية شخصيته، وتزيد من معلوماته، وتثري قاموسه اللغوي وتنمي خياله وحسه النقدي، وتشعره بالمتعة والبهجة».

ومجتمعنا يحتاج لتوظيف الفن أكثر في مناحيه ومشاربه، ليستطيع تحقيق الأهداف والغايات من خلال منابع ثقافية متجددة وجاذبة، والبعد عن الروتين الممل والأساليب التقليدية في التوجيه والإرشاد.

كلنا يرى كيف صنعت السينما لأميركا من هالة، وماذا فعلت المسلسلات المدبلجة في ثأثير لا يستهان به، وكيف استطاعت الدراما المصرية فرض فكرها في المجتمع العربي، ورأينا الدراما السورية كيف انتصرت لموروثها وتقاليدها الراسخة، وها هي الدراما الخليجية تبحث عن نفسها في هذا الزحام الإقليمي.

وتأتي الدراما السعودية من خلال «العاصوف» لتؤرخ لحقبة جديدة في تاريخنا الفني، وتقدم رسالة واضحة، أن خير تشريح لمجتمعاتنا وتوظيف لقيمنا يتم من خلال شاشة ونص بديع، وهي دعوة للمؤسسات والجهات المعنية، لتحويل كثير من تاريخنا السعودي، وإرثنا وعاداتنا في قوالب فنية وإبداعية، نقدمها للعالم ليتعرف علينا كما يجب.

فالأمية التي يعاني منها جيلنا الجديد في معرفة تاريخه وإرثه العظيم، لم تنجح الكتب والمؤلفات والمناهج في تقديمه لهم، لذا لا بد من الاستعانة بالفن واتجاهاته ومبدعية، في توظيف كل هذا من خلال منتجات تسهل عليهم فهم كل شيء كان قبلهم وسيحدث بعدهم.

الدراما الراقية والمسلسلات التي تعب عليها صنّاعها لتظهر بشكل يليق، تستحق أن نعطيها اهتماما يليق بقوة تأثيرها التي تحتاجها لترسيخ العمق الثقافي لتاريخنا السعودي المجيد، وتعزيز الفخر به عند الجيل الجديد، وغرس قيم تعزز الهوية الوطنية عند افراد المجتمع بصفة عامة، والأجيال القادمة بصفة خاصة، ولمحاربة التطرف بكل صوره وأشكال التي حصرها كثيرون بالتطرف الديني ونسوا تطرّفات أخرى لم يتطرق لها أحد.

ختاماً.. أثبتت الدراما السعودية خلال شهر رمضان المبارك المنصرم أنها الأكثر تميزا والمتصدرة خلال السباق الدرامي؛ فلنستغل هذا التميز بما يعود على الوطن والمجتمع بإيجابية تحارب كثيرا من سلبيات دراما منتشرة بحضور جاذب ولكن بمحتوى فارغ ينخر بقيم المجتمعات العربية وأخلاقياتها كالسوس الخطر.

المصدر: صحيفة الحياة

Previous Post

افتتاح مهرجان السينما التونسية بمشاركة واسعة وعروض متنوعة

Next Post

بعد مائة عام على تأسيسها، ما الذي بقي من صالات السينما في إربد؟

Next Post
alferdowsm1

بعد مائة عام على تأسيسها، ما الذي بقي من صالات السينما في إربد؟

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم «F1» لـ«براد بيت» عن سباقات «فورمولا 1»
  • «الصين» توظف الذكاء الاصطناعي لإعادة إنتاج أفلام «بروس لي» و«جاكي شان»
  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم الأبطال الخارقين والمغامرات «The Fantastic Four: First Steps»
  • الكشف عن الصور الأولى من كواليس فيلم «A Big Bold Beautiful Journey»
  • الكشف عن الملصق الدعائي الأول لفيلم الإثارة والتشويق «A House of Dynamite»

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon