• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الجمعة, سبتمبر 19, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

مخرجون راحلون يعودون إلى الحياة على صفحات الكتب

10 مايو، 2019
in إصدارات سينمائية, مقالات
0
1557406684600375500

1557406684600375500

Share on FacebookShare on Twitter

محمد رُضا

إذا ما كانت أفلام السينما تعلن عن نفسها مسبقاً بأشكال شتّى، فإن الكتب الصادرة عنها ما زالت تأتي فجأة. فالفيلم، خاصة إذا ما كان إنتاج شركات كبيرة، يُعلن عنه قبل التصوير وتصاحبه التوقعات خلال التصوير وبعده وحتى وصوله إلى شاشات الصالات السينمائية. بينما الكتاب يتصدر مقالات متخصصة أسابيع قليلة قبل أن يحتل مكانه على رفوف المكتبات.

لذا؛ يحتاج المتابع إلى مراجعة تلك المواقع والمكتبات لكي يكتشف ما الجديد الذي تزخر به الصفحات المطبوعة من دراسات تمتد من التنظير إلى البحث في التاريخ ومن الحديث عن أنواع السينما إلى تناول سينمائيين معينين كانوا قد رحلوا، لكن الحديث عنهم ما زال جارياً حتى من دون أن تكون هناك مناسبات تواكب هذا الحديث وتجعل من كتابة وإصدار الكتب ضرورة تجارية.

أحد الكتب الجديدة التي وُلدت منذ مطلع هذا العام ما جمع مادته فاديم إرنت وبونيتا رود عن المخرج اليوغوسلافي (حينها) دوشان ماكاڤييڤ الذي توفي مطلع هذه السنة عن 87 سنة. كان واحداً من المخرجين المتعِبين للنظام آنذاك عبر طرح رؤية تخرج عن نطاق المقبول من تعاليم القيادة، لكنه صمد أمام محاولات تغييره ليكون صانع أفلام تقليدياً وما لبث حكم الجنرال تيتو أن رضي به ولو على مضض.

الكتاب بعنوان «دوشان ماكاڤييڤ: إيروس. آيديولوجي. مونتاج» [Dušan Makavejev‪:‬ Eros‪.‬ Ideology‪.‬ Montage]. واستخدام اسم «آلهة الحب» إيروس في العنوان هو نتيجة الجرأة الفنية التي عالج بها أفلامه، ومنها «غموض الكائن الحي» و«مونتينغرو» مسائل مثل السياسة والجنس والكيفية التي انتمت فيها أفلامه إلى المدرسة الطليعية في الوقت الذي تعامل فيه دوماً مع تعاليم المونتاج حسب سيرغي أيزنستين. إحدى الدراسات المنشورة داخل الكتاب (وهو مؤلف من دراسات عدة كتبها متخصصون) ترى أن ماكاڤييڤ إنما استلهم من أيزنستين بعض تلك التعاليم وقولبها على طريقته.

كتاب ثانٍ خرج حديثاً يتناول سينما الشقيقين جووَل وإيثن كووَن. إنهما المخرجان اللذان استحوذا على منصب مهم داخل الآلة السينمائية الضخمة في الولايات المتحدة كسينمائيين مستقلين حيناً ومنتمين إلى الهيكل التقليدي لتلك الصناعة.

في «الأخوان كووَن: الكتاب الذي يربط حقيقة بين الأفلام» وضعه أدام نايمان. على عكس الكتاب السابق، ومعظم الكتب الواردة هنا، هو الكتاب الذي يريد أن يبيع نسخه بناءً على حقيقة أن الأخوين كووَن معاصرين ما زالا على قيد الحياة وأفلامهما حاضرة في البال. هذا يمهد لوضع يجد فيه القارئ نفسه أمام الكثير من التبجيل والقليل من الفهم الأساسي لما جعلهما من بين المخرجين الحاليين إثارة للاهتمام.

الدافع المذكور يقف أيضاً وراء اعتبار كل أفلام المخرجين (من تلك السابقة مثل «ميلر كروسينغ» إلى تلك اللاحقة مثل «مرحى قيصر») على خط واحد من الإبداع والفن، علماً بأن الواقع يخالف ذلك استناداً إلى نقاد جيدين كثيرين. هذا لا ينفي الهالة المرتسمة حول الأخوين كووَن، لكنه واقع كان من المفترض بالكتاب التطرق إليه أو العمل بمقتضاه.

كتابان عن المخرج والمعلّم ستانلي كوبريك. كلاهما يدور حول فيلمه الأشهر «2001: أوديسا فضائية»، وذلك بمناسبة مرور أربعين سنة على تحقيق ذلك الفيلم الذي ما زال – بشهادة مؤلفي هذه الكتاب – حياً وماثلاً بكل ما يحتويه من غموض وأسرار.

ينطلق «ستانلي كوبريك، آرثر س. كلارك وصنع تحفة» [Space Odyssey‪:‬ Stanley Kubrick‪، ‬ Arthur C‪.‬ Clark and the Making of a Masterpiece] لمؤلفه مايكل بنسون (محاضر في جامعة هيلير) من زاوية تناول ذلك الفيلم استناداً إلى مصدره الروائي كما وضعه آرثر س. كلارك ويدخل في صميم التفاصيل الكثيرة التي رصفت الطريق من الكتاب إلى الشاشة.

الكتاب الثاني «فهم 2001: أوديسا فضائية» وضعه جيمس فندك ويغطي فيه الجانب الذي تحاشاه جيمس بنسون؛ إذ يعمد إلى محاولة تفكيك ذلك الفيلم الذي ما زال، تبعاً لكثيرين مثار تساؤلات واتجاهات وتفسيرات متعددة.

كلا الكتابين يغطي الشخصية ذاتها ويكملان بعضهما بعضاً؛ ما يعكس رحابة الفيلم والموضوع المثار. بحد ذاته.

هذا على عكس كتاب ثالث عن كوبريك صدر قبل أشهر قليلة مكتفياً باسم المخرج وضعه ناتان أبرامز يتناول فيه كل أعمال المخرج إنما من زاوية غير مطروقة وهي زاوية كونه يهودياً. هذا – على حداثة الموضوع – يقضم من احتمالات التوسع فيه، خصوصاً أنه مبني على أن عبقرية كوبريك السينمائية مرتبطة – أساساً – بديانته.

هناك كذلك كتاب جديد عن آرثر ميلر عنوانه «سينما آرثر ميلر» لجوستن بوزونغ. ميلر لم يكن مخرجاً، لكنه كتب 21 عملاً للسينما بعضها مأخوذ عن مسرحياته كما الحال في «موت بائع» الذي أخرجه لازلو بندك سنة 1951، ثم أعيد إنتاجه سينما وتلفزيون مرات عدة، و«منظر من الجسر» للمخرج سيدني لومِت (1962).

علاقة آرثر ميلر بالسينما بدأت من المسرح كما يعيد المؤلف ما هو معروف بهذا المجال. كان ذلك سنة 1948 إثر قيامه بتقديم «كل أولادي» على أحد مسارح برودواي. لكن البحث في نصوص مسرحية تم اقتباسها إلى سيناريوهات وأفلام ليس مسألة سهلة بل تتطلب الكثير من الدراية والمتابعة التفصيلية. هذا لا يؤمنه بوزونغ جيداّ بقدر ما يكتفي بالكتابة عن الفروقات بين كل عمل مكتوب والفيلم الذي تم اقتباسه عن ذلك العمل.

كل ما سبق يحيلنا إلى أحد أفضل المؤلفات في مجال الدراسات الشخصية لسينمائيي الفن السابع، وهو كناية عن جهد لامع صرفه الناقد الأميركي جوزف ماكبرايد تحت عنوان «كيف فعلها لوبيتش؟».

المقصود بالطبع هو المخرج إرنست لوبيتش الذي كانت له أعماله التي تم تقديرها في الثلاثينات والأربعينات، ولو أنه لم يعش على ورق المكتبات طويلاً كما فعل ولا يزال كوبريك أو ألفرد هيتشكوك أو فرنسيس فورد كوبولا وأورسون وَلز.

ماكبرايد ناقد سينمائي محترف وطويل الباع تابعته منذ أن كنت فتى صغيراً حين كان يكتب لمجلتي «سايت أند ساود» و«مونثلي فيلم بوليتين». بعد ذلك انضم لفريق نقاد مجلة «فاراياتي» إلى أن طُرد منها لأنه كتب ضد فيلم احتجت شركة باراماونت عليه. عاد للكتابة في مجالات السينما وأضاف إليها سيلا من الكتب الممتعة التي بحثت فيما يشكل الصور الخلفية للمخرجين المنتقين. كتب عن أورسون ولز وستيفن سبيلبرغ وفرانك كابرا وجون فورد على نحو مهني ينتمي إلى حرفة النقد ومن دون محاباة وهو يعامل لوبيتش بالقدر ذاته.

المصدر: صحيفة الشرق الأوسط

Previous Post

دراما رمضان 2019 تشهد عودة فنانين سوريين غابوا طويلاً

Next Post

سويسرا تدشن «سينما السرير».. وتغيير الأغطية فوري

Next Post
1 1251095

سويسرا تدشن «سينما السرير».. وتغيير الأغطية فوري

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «سيلفستر ستالون» يكشف عن رغبته في إخراج فيلم «رامبو» الجديد باستخدام الذكاء الاصطناعي 
  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم الدراما «Anemone»
  • الكشف عن ملصق دعائي جديد لفيلم الدراما والجريمة «No Other Choice»
  • طرح البرومو الدعائي الأول لفيلم الأكشن والمغامرات «Anaconda»
  • غياب «نيللي كريم» و«منى زكي» عن دراما رمضان 2026

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon