• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الخميس, يونيو 19, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home السينما العالمية

تعرف على قصة آخر امرأة ورجل على سطح الأرض في فيلم «IO»

18 مارس، 2019
in السينما العالمية
0
11 181 768x432

11 181 768x432

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «وكالات»

يأخذ الفنانان مارجريت كوالي، وأنتوني ماكي، المشاهدينَ إلى نهاية العالم في فيلم IO، المنتج عام 2019 للمخرج الفرنسي جونثان هيلبرت، الذي يشد المشاهدينَ لترحال يدعو إلى الذهاب بعيدًا مع الحراك الدرامي، وذلك كما ورد في إرم نيوز.

وتتناول أحداث الفيلم قصة آخر فتاة متبقية على سطح كوكب الأرض، بعد أن هجره من استطاع الهروب منه إلى كواكب أخرى، وموت من آثر البقاء فيه.

ويروي الفيلم كيف تلوث كوكب الأرض وامتلأ بالغازات السامة بفعل ممارسات الإنسان الخاطئة في التعامل مع موارده؛ ما أدى إلى استحالة العيش فيه.

وتحاول الفتاة التعايش مع الواقع الجديد، من خلال إنشاء خيمة بلاستيكية تهيئ بوساطتها الأجواء الملائمة لحياة الأشياء من حولها، مثل النباتات وبعض المأكولات التي تضمن لها البقاء على قيد الحياة، لكن فجأة يأتيها آخر رجل من الكوكب الأرضي، وقد ماتت زوجته أمام عينيه، بسبب نفاد الطعام، كما شاهد الكثيرين يموتون أمام عينيه بسبب ذلك.

ويحاول الرجل إقناعها بالهروب معه إلى كوكب آخر، من خلال ”سفينة الخروج“ الفضائية، فتوافقه الرأي بعد توصلها إلى قناعة الفشل في خلق بيئة مناسبة لتكاثر النحل من جديد، لكنها تعدل عن قرارها عندما حان وقت الإقلاع، وتستجيب لها الظروف أخيرًا، لتبدأ الحياة رحلتها مرة أخرى.

ويتميز الفيلم بكل الأدوات المطلوبة لإحداث لحظة التشويق، فما يقوم به المخرج من استجلاب تدفق شعوري عند المشاهد، وكأنه على استعداد تام طوال توالي أحداث الفيلم، لتلقي مفاجأة.

والفيلم يأتي ليناقش فكرة إعادة صنع العالم بعد انتهاء دورته الحالية، بفعل بقاء امرأة ورجل، وطفل يأتي أخيرًا، لربما هو نتيجة تزاوجهما، وهي تأويلات الختام، التي تحتاج لخيال خصب، يتوق إلى الاكتشافية.

وينجح سيناريو الفيلم في تشكيل مناعة حول ذاته؛ فلم يسقط في فخ التكرار، وقدم عتبات صعودية لبيئة من الإثارة، محققًا الأدوات والشروط اللازمة لإتقان الفعل الدرامي.

وليس سهلًا أن يتم تأخير نقطة الانقلاب في العمل الدرامي، إلى نهاية العمل، إلا في حضور تصعيد مستمر للأحداث إلى نقاط القبة الحسية، وذلك بفضل ما استمر السيناريو في الحفاظ عليه من تبيان أمر الفتاة ومشكلتها، لمراحل متقدمة من الحوار، محدثًا حالة من الغموض، من الصعب الانفكاك عنها، كما أن سلاسة التجريبية في الخيال العلمي كانت داعمة لأسلوبية السيناريو، فلم يكن فيها تكلّف يدعو إلى الملل.

كما أن معرفية السيناريو كانت واضحة، بما احتواه من فكرة العلم عن نشأة العالم، وعن النهاية أيضًا، وبدمجه إفادة الأسطورة الإغريقية حول انفصال الكائن الحي إلى نصفين؛ بفعل عقاب إلهي، جعله دائمًا يبحث عن مكمله من الجنس الآخر لنيل لحظة الأمان.

والمشاهد التصويرية في الفيلم كانت غاية في البساطة، بتلميحية مختصرة، تسهم في إعمال عقل المتلقي؛ للخوض في أبعاد معرفية.

وقد كان للمؤثر الصوتي حضور عاكس؛ لخطورة اللحظة التي تحياها البطلة، مسببًا القلق في الكثير من المواطن، كما في افتتاحية الفيلم حيث صوت الماء المنسكب من صنابير مكسرة بفعل هجر طويل للأماكن، وصوت الريح، وامتداد العاصفة، وتارة أخرى بعث المؤثر الصوتي الراحة، لحظة تشغيل الموسيقى وسط كل تلك التحديات، والجلوس للتأمل.

ولقد استطاع بطلا الفيلم، مارجريت كوالي الفتاة البيضاء اللون ذات العيون الخضراء و أنتوني ماكي الأسمر اللون، أن يقدما انفعالات حسية، ساعدت في تطوير مشروعية الفيلم، فما قدماه من حركات ونظرات وتفاعل وإيماءات ساهم في استحضار لحظات نهاية العالم، بما فيها من شحنة القلق، ما أظهر قدرتهما التمثيلية، ولعلها لم تكن مصادفة، أن ينشأ عالم جديد نصف جيناته لرجل أسمر، والنصف الآخر لامرأة بيضاء، عالم لا وجود فيه لتصنيفات حسب اللون أو العرق.

Previous Post

النجمات الممتلئات يغزون شاشات السينما والتلفزيون عالميا

Next Post

مقتنيات وصور تنشر لأول مرة من منزل جميلة السينما مديحة كامل

Next Post
36203 فى دور كليوباترا بالمرحلة الثانوية

مقتنيات وصور تنشر لأول مرة من منزل جميلة السينما مديحة كامل

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم الرسوم المتحركة «Elio»
  • طرح برومو دعائي جديد لفيلم الكوميديا والأكشن «The Naked Gun»
  • الكشف عن بوستر تشويقي جديد لفيلم الأبطال الخارقين والمغامرات «The Fantastic Four: First Steps»
  • صالات السينما السعودية تستقبل 8 أفلام جديدة اليوم.. رعب وجريمة ورسوم متحركة
  • 10 أفلام إسبانية تسرد قصصًا نفسية مثيرة عن «الهوية» و«الذاكرة»

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon