• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الجمعة, سبتمبر 19, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home السينما العالمية

«لوميير 2018» يحتفي بالعرض الأول لـ «ذا إيميج بوك» خارج «كان»

21 أكتوبر، 2018
in السينما العالمية
0
image 4

image 4

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود ( وكالات ) 

تحتفي مدينة ليون الفرنسية هذا العام بالدورة العاشرة لمهرجانها السينمائي الفريد من نوعه (لوميير 2018)، إذ هو مهرجان داخلي تنظمه المدينة لإحياء تاريخ السينما، فهو الوحيد المعني بالسينما الكلاسيكية بدل عرض أحدث الأفلام كما تفعل بقية مهرجانات الفن السابع كما ذكر موقع الإمارات اليوم.

ليون مولد السينما، وتحتضن متحف لوميير الذي يحكي قصة الأخوين لوميير واختراعاتهما التي قادتهما إلى صنع الكاميرا والبروجيكتور (مكبر الصورة)، وهما الآلتان اللتان تصنع منهما الأفلام. فرنسا ليست بحاجة إلى مهرجان غير «كان السينمائي» العريق، لكن العالم – وليس فرنسا فقط – بحاجة إلى مهرجان يهتم بإرث هذه الصناعة، مهرجان السينما الكلاسيكية القديمة، وهنا جاءت الفكرة من متحف لوميير للسينما بإقامة مهرجان ليون السينمائي ابتداء من عام 2009.

يُعد هذا المهرجان فرصة لمشاهدة مجموعة من الأفلام القديمة تعود إلى الحقبة الصامتة، بالإضافة إلى أفلام توثيقية عن نجوم السينما القديمة وصناع أفلام من مختلف مناطق العالم أتحفوا عشاق السينما بأعمالهم الإبداعية، كما يستضيف صناع أفلام مرموقين معاصرين للتحدث عن تجاربهم، أي إنه مهرجان للاحتفاء بالسينما القديمة، وفي الوقت نفسه لا يتجاهل جماهير السينما المعاصرة، وقد تمكن في دورة العام الماضي من جذب أكثر من 171 ألف زائر. كما يهتم المهرجان بجانب تقني مثل ترميم الأفلام القديمة وتنظيفها قبل عرضها على الشاشة الكبيرة لأول مرة.

في هذه الدورة أتاح «لوميير 2018» عرض فيلم «ذا إيميج بوك» لصانع الأفلام الفرنسي – السويسري العريق جون لوك غودارد (87 عاماً) رائد الموجة الجديدة في السينما الفرنسية في ستينات القرن الماضي، والذي سبق عرضه لمرة واحدة في «كان» في مايو الماضي، وهذا ثاني عرض للفيلم، الذي من غير المتوقع عرضه في أي مهرجان آخر.

لا تتوقع أن تفهم شيئاً من هذا الفيلم؛ فهو فوضوي لأبعد الحدود، لا تحاول أن تفهمه أو تفك طلاسمه. غودارد قلب مسيرته السينمائية رأساً على عقب، فهو بدأ منذ 50 عاماً قوياً مهتماً بالقصة والشخصية في أفلامه الماضية التي أحدثت ثورة سينمائية في القرن الماضي، وانتهى بأفلام لا تعتبر أكثر من مجرد تمرين، بكلمات أخرى، أفلام لا يصنعها إلا هواة أو طلاب سينما، يضحكون عليها بعد تحقيق شهرتهم.

ليست هناك قصة، أو حتى خيط رفيع لقصة ممكن تتبعها، أو مشهدان على الأقل يمكن استنتاج نوع من تتابع الأحداث منهما. هذا الفيلم مكون من 85 دقيقة من صور! مجرد صور قديمة أو أرشيفية أو مشاهد من أفلام أميركية وعربية وغيرها، خليط عجيب من صور لا تمت لأي صلة ببعضها بعضاً.

هناك صور غريبة وجميلة تستحق التأمل، خصوصاً أن غودارد تلاعب بها، وهناك صور مزعجة يرغب المشاهد في عدم النظر إليها. بالنظر إلى الصور وحدها فيمكن كتابة موضوعات حولها للمهتم بفن الصور، أما لو نظرت إلى الصورة العامة للفيلم، فأفضل وصف له هو هجوم كاسح على حواس المشاهد، دون أدنى اعتبار لمشاعر الشخص، وهو هجوم أو فلنقل تفكيك فكرة السينما كقصة وسيناريو وحوار أو ما عرف بـ«المدرسة الأميركية أو هوليوود».

لا تحاول أن تفهم لأن غودارد لا يريدك أن تفهم، ولو أراد أن نفهم لما تحدث بلغة غامضة فلسفية ذات طابع شعري، ولما تجنب حضور مهرجان كان السينمائي، وهذا أيضاً، كغيره من صناع الأفلام الذين يفضلون العزلة.

يبدو الفيلم كأنه رحلة إلى عالم غودارد، أو ربما إلى داخل عقله، والجمل الوحيدة المفيدة من فيلمه كانت على شكل أبيات شعرية ترجمتها: مثل الحلم المزعج المكتوب على ليلة عاصفة، تحت سماء غربية، الفردوس الضائع، الحرب هنا.

لو اعتبر المشاهد أو القارئ هذه الأبيات نوعاً من الهراء فهو على حق، ولو اعتبرها غودارد نفسه مفتاحاً لفهم فوضى فيلمه فهو محق كذلك، وعندما اختار العديد من جماهير هذا العرض الخروج من الصالة لعدم فهمهم الفيلم أو لانزعاجهم أو لعدم اهتمامهم فهم محقون أيضاً.

الصوت الذي يروي نص الفيلم وأبيات غودارد الشعرية لم يكن متناسقاً كذلك، فتارة يأتيك من الجانب الأيمن من الصالة، وأخرى من الجانب الأيسر، بدل أن يأتيك من الوسط كما هي العادة، وهو مقطع ومتقطع بشكل جنوني. ولا نظن أن غودارد لا يقصد ذلك، بل هو يقصد أن يصنعه بهذه الصورة لكن لا نعلم لماذا؟ غودارد أحد أكثر صناع الأفلام تطرفاً في الستينات والسبعينات، غاضب جداً، هذا هو التفسير الوحيد لصنع فيلم بهذه القباحة، ربما يريد أن يعبر عن غضبه بهذه الصورة، هو غاضب على الغرب والشرق والمتطرفين وأشياء أخرى غير واضحة، لكن السؤال: لو كان غاضباً فما ذنبنا ليسلط هجومه علينا؟ وما ذنب السينما ليشوهها بهذا الأسلوب؟!

صور غودارد الفيلم في بعض الدول العربية، منها تونس، دون ممثلين، ثم ضم إليه مجموعة لقطات من أفلامه السابقة، وأفلام أخرى مثل King Lear وجوني غيتار الشهير لنيكولاس راي وبطولة جوان كراوفورد، ود. مابوس، وآنا كرينينا، وأورفيي، والفك المفترس، وأفلام عربية مع مجموعة من لقطات نشرات أخبار وصور فوتوغرافية. هذا فيلم غاضب شكلاً ومحتوى.

الترجمة المصاحبة للفيلم غير دقيقة طبقاً لبعض الحضور، أحياناً تظهر خلال مقاطع باللغة الفرنسية وأخرى لا تظهر قط، وثالثة تتحول الترجمة الإنجليزية إلى أداة سرد بدل الصوت بالفرنسية، وأحياناً رابعة تختفي الترجمة والصوت وتظهر حوارات من أفلام عربية من مصر ودول المغرب العربي. الجزء الأخير من الفيلم يتحدث عن شخصية خيالية يسميها غودارد الشيخ بن خادم من دولة دوفو، حتى لو ظن المشاهد العربي أنه انتقاد للعرب فإن المشاهد الأميركي يرى فيه إسقاطاً مباشراً على الرئيس دونالد ترامب، وهي وجهة نظر غودارد أن السياسيين حمقى.

Previous Post

«سرب الحمام» يفوز بالجائزة الأولى في مهرجان الكويت السينمائي

Next Post

10 أفلام سعودية في «مهرجان مالمو للسينما العربية»

Next Post
20181020125543061

10 أفلام سعودية في «مهرجان مالمو للسينما العربية»

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «سيلفستر ستالون» يكشف عن رغبته في إخراج فيلم «رامبو» الجديد باستخدام الذكاء الاصطناعي 
  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم الدراما «Anemone»
  • الكشف عن ملصق دعائي جديد لفيلم الدراما والجريمة «No Other Choice»
  • طرح البرومو الدعائي الأول لفيلم الأكشن والمغامرات «Anaconda»
  • غياب «نيللي كريم» و«منى زكي» عن دراما رمضان 2026

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon