سوليوود ( الجزائر )
قال موزع الأفلام السينمائية الجزائرية “أم دى سينه”، إن السينما الجزائرية عادت للانتعاش مرة أخرى لتقوم عشرة دور عرض سينمائي بفتح أبوابها مرة أخرى لرواد السينما بعد إغلاق ما بين 30 – 40 دارا في عام 1990 بسبب أعمال العنف والإرهاب كما ذكر موقع مصراوي.
وقرر “أم دى سينه” الاستثمار في التكنولوجيا الرقمية لعرض إنتاج الأفلام السينمائية العالمية منها فيلم (تاكسى رقم 5)، وفيلم الرعب (الحقيقة والحركة)، وسلسلة أفلام الرجل الحديدي الأخضر.
من جانبه، أشار مأمون سونوس، المسؤول عن توزيع الأفلام، إلى أن أفلام الرسوم المتحركة حازت على إعجاب الجماهير ومنها فيلم (كوكو وفرنيدان في الخريف) والذي شهد إقبالا جماهيريا كبيرا في حفلات العرض الخمس يوميا، وقد ارتفع ثمن تذكرة الدخول ما بين 2.90 و4.30 يورو.