• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
السبت, يونيو 21, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home السينما العالمية

سينما وسياسة في فيلم أميركي عن بوتين

7 يوليو، 2018
in السينما العالمية
0
14993

14993

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود (وكالات)

 

إذا حاولنا أن نتتبع مسار السينما السياسة بالمعنى الضيق للمصطلح، نجدها السينما التي تصور الأحداث الحالية أو التاريخية أو الظروف الاجتماعية بطريقة منحازة من أجل إعلام أو تحريك المتفرج. فهي موجودة في أشكال مختلفة ومنها الأفلام الوثائقية، والروائية، أو حتى الأفلام المتحركة والتجريبية. كذلك الأفلام السياسية التي لا تخفي موقفها السياسي، وهذا لا يعني أنها بالضرورة دعاية محضة. الفرق في الأفلام الأخرى ليس أنها سياسية ولكن كيف تظهر ذلك. حتى الأفلام «غير السياسية» ظاهرياً، التي تعد «مجرد ترفيه» باعتبارها هرباً من الحياة اليومية، مع ذلك، تؤدي وظيفة سياسية.

الواقع أن السلطات في ألمانيا النازية كانت تعرف هذا جيداً وتنظم إنتاج عدد كبير من أفلام الهروب عمداً. في أفلام الترفيه الأخرى، على سبيل المثال الغربي، نجد التحيز الأيديولوجي واضحاً في تشويه الواقع التاريخي. ونادراً ما يصور الغربيون «الكلاسيكيون» رعاة البقر السود، على رغم وجود عدد كبير منهم. فسينما هوليوود أو أكثر عموماً ما يسمى السينما المهيمنة، كثيراً ما اتهمت بسوء تمثيل السود والنساء والشواذ والناس من الطبقة العاملة.

في حين أن الأهم من ذلك ليس فقط محتوى الأفلام الفردية السياسية، بل أيضاً دور السينما نفسها. وهناك عدد كبير من الناس يتجمعون ليس للعمل معاً أو التحدث مع بعضهم البعض ولكن بعد أن دفع ثمنها، للجلوس بصمت، ليكونوا متفرجين مفصولين عن بعضهم البعض. (بالطبع سلوك الجمهور ليس دائماً هو نفسه في جميع البلدان). غي ديبور، وهو ناقد للمجتمع من المشهد، قال: «الفصل هو ألفا وأوميغا من المشهد».

بوتين في المرآة

نعم ظهر هذا الميل واضحاً بعدما انتهى المخرج السينمائي الأميركي أوليفر ستون من تصوير فيلم وثائقي استغرق عرضه مدة أربع ساعات. ويغطي مختلف الجوانب السياسية والاجتماعية والرياضية والإنسانية وكل ما يبلور شخصية فلاديمير بوتين. وعندما عرض رابح جائزة الأوسكار الفيلم الوثائقي على بوتين، حذره سيد الكرملين من ردود فعل الأميركيين، وسأله: هل تعرضت للضرب في طفولتك؟ ولما هزّ ستون رأسه علامة الموافقة، ابتسم بوتين، وأكمل: إذن، عليك أن تستعد للضرب مرة أخرى.

وفقاً لما نشرته صحيفة الحياة فالواقع أن أوليفر ستون، المخرج الذي عُرِف بجرأته المتناهية في انتقاد سياسة بلاده في حرب فيتنام، إضافة إلى مواقف أخرى تميزت بإظهار المآخذ ضد الأجواء السائدة في أميركا، بقي وفياً لقناعاته ومبادئه.

هنا يظهر في الفيلم السؤال المتعلق ببرنامج بوتين خلال السنوات الست المقبلة، وهل هو مصمم على الإمساك بمقاليد البلاد بعد عام 2024؟، ففي كتاب أصدره الخبير الاقتصادي مروان إسكندر عام 2006، تحت عنوان «الدب ينقلب نمراً»، يشير المؤلف إلى التحول الذي طرأ على روسيا عبر تعزيز مواقعها دولياً بواسطة رئيسها الاقتحامي فلاديمير بوتين. وقد تُرجِم الكتاب إلى اللغة الروسية بواسطة «الأكاديمية الثقافية». هنا أطلق أوليفر ستون، على الرئيس الروسي، لقب «ابن روسيا البار» في معرض حديثه عن عمله معه أثناء تصوير فيلم وثائقي عنه وعن نشاطه وأفكاره وتطلعاته.

في برنامج SophieCo على أثير شبكة RT التلفزيونية، سبق وقال ستون: «أحاول دائماً أن أبقى وفياً للحقيقة. في أحاديثي مع السيد بوتين، لم أتجن على الحقيقة، ولم أكن مرائياً ولا مجاملاً، وربما قلت ذات مرة للرئيس فوراً: «أنا معجب بأنك الابن الحقيقي البار لروسيا». وأضاف ستون قائلاً، أنه وجّه للرئيس الروسي خلال المقابلة التي أجرها معه في الفيلم، أسئلة صعبة وشديدة التعقيد. وتم على قناة «شو تايم» في حزيران (يونيو) الماضي، عرض هذا الفيلم من أربعة أجزاء على أساس سلسلة من المقابلات مع فلاديمير بوتين، تم تسجيلها في الفترة ما بين تموز (يوليو) 2015 وشباط (فبراير) 2017 في روسيا. وتم في روسيا عرض هذا الفيلم تحت اسم «بوتين»، على أثير القناة الأولى، في الفترة من 19 إلى 22 حزيران (يونيو) الماضي.

سبق وأعلن مدير إنتاج الفيلم إيغور لوباتيونوك في حديث أدلى به يوم 8 أيلول (سبتمبر) لوكالة نوفوستي الروسية «إن عملية تصوير الفيلم قد انتهت فبقي الآن إعداده للعرض». على رغم أن الفيلم عبارة عن عمل سينمائي مثير مخصص للمشاهد الأميركي. وكان أوليفر ستون قد أعلن عن رغبته لإخراج فيلمه عام 2014، حين قال إنه ينوي إجراء مقابلة صحافية مع الرئيسي الروسي، فأبلغ بوتين عن ذلك يوم 4 تشرين الثاني (نوفمبر) في مسرح القوميات الروسي حيث أقيمت آنذاك أمسية لإحياء ذكرى الكاتب والمخرج السينمائي الروسي فاسيلي شوكشين.

هذا العرض قد يجذب انتباه الكثيرين في الخارج وبخاصة في الولايات المتحدة على خلفية المناقشات العاصفة في شأن التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية عام 2016 والمزاعم بوجود صلات محتملة بين روسيا وإدارة الرئيس دونالد ترامب. وستون لا يصدق أن روسيا ساعدت في تنصيب ترامب رئيساً للولايات المتحدة. فسبق وأشار إلى أن الأميركيين يحاولون اتهام روسيا بالتسبب بكل المشاكل والمصائب في العالم. وقال إن فلاديمير بوتين يذكره أحياناً بالرئيس الأميركي الراحل جيمي كارتر في ما يتعلق بالتفاني في العمل.

بوتين الآخر!

ستون كثيراً ما يشير إلى أنه لم يشاهد في الرئيس الروسي، الشخص الذي يوعز بقتل خصومه السياسيين والصحافيين أو الشخص الذي حصل على ثروات طائلة بفضل منصبه. وقال: «هل هو ثري؟ ربما ولكن حتماً ليس بالقدر الذي يزعمون، أنا أحكم على ذلك انطلاقاً من أسلوبه في التصرف وكيف كان يتحدث عن المال، ربما تعتقدون أني كنت شديد الليونة معه ولكني أعتقد أني رميت له التحدي، وجدية هذا التحدي تعاظمت مع اقتراب نهاية اللقاءات، وبخاصة عندما تحدثنا عن مستقبله وعن خططه تجاه الانتخابات وعن المال والفساد. لقد حاولت طرح الأسئلة الجريئة، إلى أقصى حد ممكن».

يبقى أن أوليفير ستون حائز على ثلاث جوائز أوسكار، ومن أكثر أفلامه شعبية «فصيل»، و «وول ستريت»، و «من مواليد 4 تموز (يوليو)». ويتميز المخرج بآرائه السياسية المحافظة المعتدلة التي تحولت مع مرور الوقت إلى الآراء اليسارية، الأمر الذي انعكس في أعماله السينمائية.

Previous Post

معهد العالم العربي في باريس يعيد السينما العربية إلي أوروبا

Next Post

المهرجانات السينمائية بالسعودية.. العصر الذهبي للفن السابع بالمملكة

Next Post
large 2

المهرجانات السينمائية بالسعودية.. العصر الذهبي للفن السابع بالمملكة

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • فيلم «28 Years Later» يحقق انطلاقة قوية بـ5.8 مليون دولار في العروض المسبقة وتوقعات افتتاحية تتجاوز 45 مليونًا
  • «جورج كلوني» و«كيت بلانشيت» ضمن أبرز المرشحين لحضور «مهرجان فينيسيا السينمائي 2025»
  • طرح برومو دعائي جديد لفيلم الأكشن والمغامرات «Jurassic World Rebirth»
  • عودة قوية لسلسلة أفلام الرعب «Saw» تحت راية «Blumhouse»
  • الكشف عن بوستر دعائي جديد لفيلم الكوميديا الرياضي «Happy Gilmore 2»

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon