• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الخميس, أكتوبر 30, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home مقالات

درّة السينما الأميركية.. التي قاومت الريح!

13 مايو، 2018
in مقالات
0
khalil new

khalil new

Share on FacebookShare on Twitter

خليل علي حيدر

 

اتهامات سياسية وأيديولوجية ونفسية لا حصر لها تم توجيهها للسينما الأميركية، وما من كتاب يتحدث في أي مجال اجتماعي أو أدبي أو غيره، إلا ويتطرق لذكر بعض أفلامها أو أبطالها أو كُتابها ومخرجيها. ومن أسباب النجاح الدولي الذي أحرزته هوليود، كَتَبَ الأميركي برادفورد سميث عام 1957، في كتاب تُرجم للعربية بعنوان «الإنسان الأميركي» Why We Behave Americans.

يقول عن أفلام هوليود: «إنها عَرَفت من البداية – نظراً لأننا شعب كله من المهاجرين – كيف تتجاوب مع مشاعر كافة الشعوب بأفلامها التي تدور حول الاحتياجات والمخاوف الأساسية للإنسان ووسائل تحقيق الأمن أو التغلب على الصعاب».

ولعل أكثر ما يعمق تأثير هذه الأفلام، يضيف “سميث” تنوعها «فأفلام رعاة البقر بأحداثها المثيرة في مقاومة العدوان، وأفلام العصابات والمطاردة العنيفة بين الجناة ورجال البوليس وأصوات الصفارات التي تنطلق من سيارات رجال البوليس فتثير الذعر في أولئك الذين خالفوا ضمائرهم، والأفلام الغرامية التي تحلق بالمشاهد في أجواء الخيال.. هذه الأفلام تخاطب المشاهدين بلغة دولية يفهمها الناس جميعاً». غير أن السينما الأميركية، يلاحظ «سميث» أساءت إلى سمعة المجتمع الأميركي!

فـ«من سوء حظ أميركا أن المشاهدين الأبرياء في مختلف أنحاء العالم استقر في أذهانهم أن جميع الأميركان رعاة بقر ورجال عصابات وعشاق، وهم لا يحاولون مرة أن يعكسوا نفس الفكرة على أفلامهم وشعوبهم. ومن ثم فقد أصبحت الصورة المزيفة المزرية عن الولايات المتحدة في الخارج هي ثمن النجاح الذي حققته هوليود في صناعة السينما، وهي صورة تصر على الرغم من زيفها على تشويه الحقائق عن البلاد ومعاهدها». غير أن قرار الأميركان.. كان يحمل جانباً من المسؤولية:

«ومنذ أن ارتفعت صيحات الاحتجاج على كل فيلم يقوم بدور الشرير فيه مواطن مكسيكي أو عربي أو من أي جنس آخر، فقد صممت هوليود ألا يكون المجرمون في أفلامها إلا من الأميركيين. وهكذا واجهنا برجولة ومقابل مثل هذا الثمن، وظيفة «الشرير العالمي»، وأولئك الذين يحقدون على القوة المحتدمة النامية للولايات المتحدة في شؤون العالم وجدوا أننا قد مهدنا لهم طريق كراهيتنا.. ألسنا نحن الذين قلنا عن أنفسنا – في هذه الأفلام – أننا رجال عصابات وبلطجية وأغنياء خاملين». [الإنسان الأميركي، ترجمة تماضر توفيق، القاهرة 1957، ص 324 – 326].

بدأت صناعة السينما في أوروبا وأميركا مع نهاية القرن التاسع عشر، ولكن السينما الأميركية سرعان ما تحولت إلى صناعة جبارة لا تكاد تقترب منها دولة أخرى، وغدت أفلامها الكبرى من نقاط التحول التاريخية والفنية والتقنية في هذه الصناعة.

وقد أثار فيلم «ذهب مع الريح» اهتمام «الموسوعة البريطانية» فقالت عنه عام 1966 إن الفيلم الذي انتج عام 1939 كان أحد أكثر الأفلام شعبية وانتشاراً، وقد جعل هذا الفيلم التلوين السينمائي أمراً بالغ الأهمية في الإنتاج. وكان الفيلم من بطولة «كلارك جيبل» و«فيفيان لي»، وتدور أحداثه حول الحرب الأهلية الأميركية التي خلد الشريط السينمائي بعض مشاهدها في الأذهان إلى الأبد.. فكأنهم عاشوا خلالها!

ويضم كتاب لصحيفة «صنداي تايمز» عن إعلام القرن العشرين الألف ممن اعتبرتهم «صُناع حضارة القرن»، بطل فيلم ذهب مع الريح «كلارك جيبل» (1901 – 1960) إلى هؤلاء المشاهير، والذي قام بتمثيل نحو تسعين فيلماً قبل أن يتوفى قبل بلوغه الستين. ويقول الكتاب إن جيبل «كان يتمتع بجاذبية فريدة من نوعها، وقد استطاع أن يحتكر لقب ملك هوليود لسنوات عديدة، كما شارك في الحرب العالمية الثانية ونال جائزة صليب الطيران وميدالية سلاح الجو لقيامه بعدة غارات جوية على ألمانيا».

تناول د. محمد الرميحي في العدد 289 من مجلة “العربي”، عندما كان رئيس تحرير المجلة الكويتية المعروفة، حياة مؤلفة رواية “ذهب مع الريح” بأسلوب شائق، فكتب عن عدة مفاجآت في سيرتها: «من القصص الطريفة في مجال الخلق والإبداع قصة «مارجريت ميتشل» الصحفية الشابة التي كانت طريحة الفراش نتيجة حادث طريق عادي، فعندما كانت تقطع الطريق مع زوجها في أحد شوارع مدينة «أتلانتا» الأميركية، اجتاحتها سيارة مسرعة أقعدتها عن الحركة لمدة ثلاث سنوات كانت أثناءها مقيدة الحركة، وحتى تقضي على المعاناة التي لازمتها وكذلك للتخفيف عن زوجها، داومت على القراءة إلى أن جاء الوقت الذي لم يستطع فيه زوجها أن يجلب لها كتباً جديدة من مكتبة الحي، فاقترح عليها أن تكتب هي بدلاً من أن تقرأ فحسب!».

ولدت الروائية «ميتشل» في نفس المدينة عام 1900 وعملت مراسلة بعض الوقت ما بين 1922 – 1926 لصحيفة «اتلانتا جورنال» قبل أن يتسبب هذا الحادث في إيذاء ركبتها وبالتالي هجر عملها الصحافي، وانكبت لعشر سنوات على كتابة روايتها «ذهب مع الريح» والتي لم تكتب غيرها، ونشرت في يونيو 1936.

تقول «الموسوعة البريطانية» إن الكاتبة نالت جائزة بولتزر الأميركية للآداب عام 1937. وقد اشترت هوليود القصة مقابل خمسين ألف دولار، ونال الفيلم كذلك عام 1940 جائزة الأوسكار التقديرية، وتقول مصادر أخرى عام 1939، وربما المقصود 1939 – 1940.

كانت رواية «ذهب مع الريح» بالتأكيد، تصنيف الموسوعة، أكثر الروايات مبيعاً في تاريخ النشر الأميركي. فقد تم بيع مليون نسخة منها في الأشهر الستة الأولى بعد النشر، وبيعت نحو خمسين ألف نسخة في يوم واحد. وبعد عامين، أي سنة 1939، بيع مليونا نسخة منها. وعندما توفيت الكاتبة، كانت النسخ المباعة قد جاوزت الثمانية ملايين نسخة.

ولا أعرف على وجه الدقة دخل العرض السينمائي داخل وخارج الولايات المتحدة!

 

Previous Post

يوم خاص للنساء في السينما في «مهرجان كان» لطي صفحة فضيحة واينستين

Next Post

علي هامش مهرجان كان.. الأفلام المصرية تخرج دون جوائز في استفتاء النقاد السنوي

Next Post
2018 5 12 19 8 3 681

علي هامش مهرجان كان.. الأفلام المصرية تخرج دون جوائز في استفتاء النقاد السنوي

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • صالات السينما السعودية تستقبل 9 أفلام جديدة اليوم..أكشن ورعب وكوميديا
  • «A House of Dynamite» يحقق 22.1 مليون مشاهدة على «نتفليكس» في ثلاثة أيام
  • «كوينتن تارانتينو» يعود إلى التمثيل بعد غياب 29 عامًا في فيلم «Only What We Carry»
  • طرح برومو دعائي جديد لفيلم الموسيقى والفنتازيا «Wicked: For Good»
  • عرض المسرحية الكوميدية «المايسترو» في موسم الرياض.. السبت المقبل

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
sollywood | سوليوود الموقع الأول في أخبار السينما السعودية

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon