• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الجمعة, يونيو 20, 2025
  • Login
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
    • شباك التذاكر السعودي
    • اقتباسات أفلام سعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • مناسبات سينمائية
  • أخبار النجوم
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
  • مقالات
  • حوارات
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
  • من نحن
  • سياسة المحتوى
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
Home السينما السعودية

السينما الخليجية.. الإمارات في الصدارة والعين على السعودية

14 يناير، 2018
in السينما السعودية
0
6309746 1846204810

6309746 1846204810

Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود (وكالات)

خبران تصدّرا واقع تطوّر السينما الخليجية، كلاهما يتعلق بالمملكة العربية السعودية، الأول موافقة مجلس إدارة الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع في السعودية، على إصدار تراخيص للراغبين في فتح دور للعرض السينمائي، والثاني يتعلق بما نشره الممثل السعودي والمستشار في وزارة الإعلام عبدالإله السناني عبر حسابه الشخصي في «تويتر» مستعيناً بلقطة من الفيلم الأميركي «وُلِدَ ملكاً» (Born A king)، وهو عن زيارة الملك فيصل إلى بريطانيا عام 1919، متوقِّعاً الانتهاء منه في شباط (فبراير) المقبل، وبدء عرضه في دور السينما العالمية بعد أن يُعرض أوّل مرة في السعودية وذلك كما نشر موقع صحيفة الحياة.
ولا شك في أن وقع هذين الخبرين كان لهما صداهما، والاحتفاء بهما كان حاضراً بقوّة، بخاصة أن تزامن بثهما توافق والإمارات تحتفي بالدورة 14 من مهرجان دبي السينمائي، الذي شهد منافسة 13 فيلماً إماراتياً، بينها خمسة أفلام طويلة بين روائية وغير روائية، ما من شأنه تأكيد أن الإمارات ما زالت في صدارة صناعة السينما في منطقة الخليج العربي.

حضور نسوي سعودي
وقبل التمعّن في التجربة الإماراتية لهذا العام، والحديث ما زال مستمراً عن أجواء مهرجان دبي السينمائي في دورته الـ14، لا بد من العودة قليلاً إلى التجربة السعودية مرة أخرى وتحديداً في حضورها المهرجان، والتي جاءت هذا العام بتوقيع سينمائيات نساء، تناولن واقع حياتهن عبر أشرطة سينمائية، تركت انطباعاً بأن ثمة حكايات سيسمعها العالم عن مجتمع ظل محافظاً سنوات عديدة، ويشكل فضولاً لكل من يريد معرفة ما يحدث بين أروقته، شوارعه وحتى منازله، ووجهة نظره تجاه القضايا من حوله. وبغض النظر عن طريقة الصناعة ذاتها التي تتفاوت بين جيدة وجيدة جداً، ولم تصل إلى الممتاز، إلا أن التجربة بحد ذاتها جديرة بالوقوف عندها.
مثل فيلم «حلاوة» للمخرجة هناء صالح الفاسي، التي تناولت قصة فتاة تحاول إخفاء بلوغها عن عائلتها كيلا تضطر لوضع النقاب، حكاية جريئة حيث سنشاهد تخبطات الفتاة، في مشاهد لا يمكن أن نتخيّل مشاهدتها في فيلم سعودي.
في المقابل، ثمة أفلام سعودية تخطّت حدود المنطقة وذهبت إلى أميركا مثلاً، كفيلم «احتجاز» للمخرجة هاجر النعيم الذي يحكي عن سوريا من خلال شخصية لارا التي لجأت إلى أميركا هرباً من الموت، تاركة والدها وشقيقها الصغير، أملاً في ايجاد حياة أكثر سلاماً، وتنجح فعلاً، وتصبح فعالة في المجتمع الأميركي، لكن يتغير كل شيئ بعد أن يفجر والدها نفسه في لندن، ويتم اقتيادها من قبل الأمن القومي الأميركي الذي يحقق معها كمذنبة تحمل المعلومات وليس كمتهمة، لتدرك أن ثمة شيئ تغير في شكل معادلة التصدّي للظلم، وتصر إلى العودة لسوريا لإنقاذ شقيقها التي تتفاجأ أنه انضم إلى صفوف طلائع داعش، في هذا الفيلم استطاعت المخرجة أن تلخص ما حدث في سوريا في خمس مشاهد فقط، كيف تغير الحلم وكيف أصبح العالم لا يراه إلا من خلال التطرّف.
وعلى رغم تجربة هيفاء المنصور السباقة في صناعة الأفلام، والتي نالت جوائز عديدة مع فيلمها «وجدة» على سبيل المثال الا أنها هذا العام ذهبت إلى محطة لم توفق بها كثيرا، مع فيلمها الروائي الطويل الجديد «ماري شيلي» الناطق بالإنكليزية، فمن شاهد هذا الفيلم يستشعر الاستعراض أكثر من قيمة الصناعة ذاتها، ويدرك أن المنصور استعجلت بتناول قصة عالمية ولم تترك أثرها الكبير في صناعة أفلام عربية لتنتقل هذه النقلة الأقل من متواضعة، حتى وإن كانت التجربة ذاتها جديرة بالذكر مع محاولات جادة من قبلها لتصنع اسماً خارج حدود المنطقة.

نحو الأفلام الطويلة
الحضور أصبح واضحاً منذ العام الفائت تحديداً للفيلم الإماراتي الطويل، الروائي منه وغير الروائي، ناهيك عن أفلام قصيرة عديدة. وهذا العام تنوعت المواضيع التي تناولها الفيلم الإماراتي وناقش بانفتاح كل ما يجول في خاطر الفرد ومجتمعه، من خلال القصة ذاتها وتطوّر أحداثها، فمخرجة مثل نجوم الغانم، التي أصبحت عرّابة صناعة الفيلم الوثائقي في الإمارات، قدّمت من خلال فيلمها «آلات حادة» الذي نال مهر أفضل فيلم، رحلة مع الفنان التشكيلي الإماراتي الراحل حسن شريف، حيث استطاعت الغانم أن تقدم شريف الإنسان الذي قدّم فنه الخاص الذي يعتمد على ما يخلفه البشر، من خلال أعماله الفنية التي يعرضها على الأرض ولا يعلقها، كنوع من الاستفزاز، على حد تعبيره.
في المقابل، ثمة أفلام قصيرة إماراتية كانت تحمل الجرأة في الطرح والتماسك في طريقة الصناعة ذاتها، على سبيل المثال لا الحصر فيلم «وضوء» من إخراج أحمد حسن أحمد، ناقش معنى الحياة بين شقيقين، الأخ عاشق موسيقى في الليل، وطاهٍ محترف يتعامل مع (الذبيحة) بخفّة وحب. أما شقيقته، فتعيش بين الكافور والعطور الخاصة لتكفين الموتى، يجمعهما المخرج في منزل واحد، يضع حداً فاصلاً بينهما في حوارية عميقة ومتطورة في تصدير معنى الحياة وقيمتها، وعلى رغم عدم حصول هذا الفيلم على أي جوائز تذكر، فإنه يستحق أن يوصف بأنه كان أكثر الأفلام القصيرة الإماراتية تماسكاً.

متفرّقات خليجية
مهما يكن من أمر، وبعيداً من الأفلام التي عُرِضَت، ثمة جانب آخر يتم توفيره لصناع الأفلام الخليجية، والعربية عامةً، عبارة عن منح تُقدَّم على شكل جوائز لدعم مشارعيهم، وأصبحت جائزة «وزارة الداخلية للسينما» لأفضل سيناريو ملهمة لكثير من كتاب السيناريو والمخرجين، وهي شراكة صار عمرها أربع سنوات بين «وزارة الداخلية» في دولة الإمارات العربية المتحدة ومهرجان دبي السينمائي، لاختيار أفضل سيناريو بمضامين مجتمعيّة. وتنافس على هذه الجائزة مخرجون من دول خليجية متنوعة، مثل الكاتب والمخرج البحريني محمد راشد بوعلي وسيناريو فيلمه «كومبارس»، المخرجة الإماراتية نايلة الخاجة ومشروع فيلمها «حيوان»، والمخرجة الإماراتية أمل العقروبي ومشروع فيلمها «الخادم المدمّر»، ووائل المنصور «مدينة الملاهي»، والمخرج السعودي محمد هليل ومشروعه «وثمانية آخرون»، والمخرجة العمانية مزنة المسافر ومشروعها» تاج الزيتون»، أما الفائزة بهذه الجائزة فكانت المخرجة راوية عبدالله وعنوان فيلمها «خط تماس» الذي كتبه الروائي والسينارست والمنتج السينمائي البحريني فريد رمضان، وقدر الجائزة 100 ألف دولار.

Tags: السعوديةالسينماالسينما السعوديةالسينما العالميةالسينما العربية
Previous Post

عائدات السينما الصينية تحقق نمواً 13 في المئة

Next Post

النقد السينمائي والورشات السينمائية

Next Post
bobine3 496887731

النقد السينمائي والورشات السينمائية

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «الصين» توظف الذكاء الاصطناعي لإعادة إنتاج أفلام «بروس لي» و«جاكي شان»
  • طرح مقطع تشويقي جديد لفيلم الأبطال الخارقين والمغامرات «The Fantastic Four: First Steps»
  • الكشف عن الصور الأولى من كواليس فيلم «A Big Bold Beautiful Journey»
  • الكشف عن الملصق الدعائي الأول لفيلم الإثارة والتشويق «A House of Dynamite»
  • «M3GAN 2.0» رعب وجريمة في السينما السعودية.. الخميس المقبل

أحدث التعليقات

  • الفائزون في “استفتاء سوليوود” للأفضل في 2024 | موقع الترند العربي على الفائزون بـ«استفتاء سوليوود» للأفضل في 2024
  • Ali Alshahrani على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • Norah على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • .. على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
  • سليمان باعزيز على استفتاء سوليوود | الأفضل في 2024
footer solly logo

سوليوود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

    تابعنا

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

    • من نحن
    • سياسة المحتوى
    • شروط الاستخدام
    • تواصل معنا

    Welcome Back!

    Login to your account below

    Forgotten Password?

    Retrieve your password

    Please enter your username or email address to reset your password.

    Log In
    No Result
    View All Result
    • قراءات سينمائية
      • صناعة الأفلام
    • السينما السعودية
      • شباك التذاكر السعودي
      • اقتباسات أفلام سعودية
    • السينما العربية
    • السينما العالمية
    • السينما اليوم
      • مناسبات سينمائية
    • أخبار النجوم
      • نجوم عالميون
      • نجوم عرب
    • المسلسلات
    • إصدارات سينمائية
      • إصدارات سوليوود
    • مقالات
    • حوارات

    © 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

     Share This
     Facebook

    Share on Mastodon