• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
Home إصدارات سينمائية

«صناعة الصخب».. بحث في ظواهر ومميزات السينما

2 فبراير، 2021
in إصدارات سينمائية
0
«صناعة الصخب».. بحث في ظواهر ومميزات السينما
0
SHARES
37
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 سوليوود «متابعات»

في كتابه «صناعة الصخب: ستون عاما من تاريخ السينما المصرية» الصادر عن دار «فضاءات» الأردنية يتناول الناقد محمود الغيطاني، بالبحث والتحليل الفترة التاريخية من 1959- 2019م. لم يسع الغيطاني إلى التأريخ للسينما المصرية في هذا الكتاب، بل قدم كتابا بحثيا، وتناول بعض الظواهر والمُميزات السينمائية التي كانت سائدة في كل حقبة من هذه الحقب، لكنها سرعان ما اختفت من تاريخ الصناعة، لتظهر مجموعة من الظواهر الأخرى في الحقبة التي تليها.الجزء الأول من هذا المشروع النقدي الكبير الذي سيصدر على خمسة أجزاء متتالية، صدر في 405 صفحة من القطع الكبير، يتناول الفترة من 1959 حتى 1979م، يصف فيه حال السينما المصرية عبر تاريخها بأنها تكاد أن تكون سينما استاتيكية- باستخدام مُصطلحات الفيزياء- أي أنها تكاد أن تكون سينما ثابتة، راكدة بشكل ظاهري، ورغم أن هذه المُلاحظة لا يمكن أخذها بشكل مُطلق، أي أنها ليست يقينية الثبات أو الركود- فثمة حركة فيها، لكنها لبطئها لا يمكن مُلاحظتها بسهولة، وإن كانت تعمل على تشكيلها- إلا أن الشكل العام للسينما المصرية كان هو الثبات والتأمل فقط. وفقا لصحيفة البوابة نيوز

يلفت المؤلف كذلك إلى أن السينما هي أكثر الفنون تأثرا بما يحيطها، لما تتميز به من حساسية شديدة تجعلها هي الأقدر والأسرع على التعبير عما يمور داخل المُجتمعات «فلقد كانت سريعة التأثر بما يحدث من حولها من تغيرات سواء على المستوى الاقتصادي، أو الاجتماعي، أو السياسي- لا سيما الاهتزازات السياسية- وهذا يعني أن حركتها وديناميكيتها لا تتأتى لها إلا من خلال مؤثر خارجي».

ويشير الغيطاني إلى أنه مع صناعة فيلم «ليلى» 1927م- أول فيلم روائي طويل في تاريخ السينما المصرية- للمُخرجين وداد عرفي، واستيفان روستي، بدأت السينما المصرية في التعبير عن المُجتمع المصري وما يدور فيه، أو الرجوع إلى التاريخ العربي من خلال موضوعاته من أجل التعبير عن بطولاته مثل فيلم صلاح الدين الأيوبي 1941م للمُخرج إبراهيم لاما؛ لكن في عام 1930م كان أول لجوء منها إلى الأدب بصناعة فيلم «زينب» للمُخرج محمد كريم عن قصة الروائي محمد حسين هيكل، إلا أنها ظلت في هذه الفترة تصنع العديد من الأفلام التي تُحاكي فيها المسرح المصري الذي كان له نصيب الأسد في هذه الفترة الزمنية؛ فلجأت إلى صناعة العديد من الأفلام الهزلية لا سيما أن أول من اتجه إلى التمثيل في مجال السينما هم ممثلو المسرح الذين كانوا يستخدمون أسلوبهم الأدائي المسرحي أمام الكاميرا السينمائية.

أشار الغيطاني كذلك إلى أن بدايات السينما المصرية لم يكن لديها من الطموح الكبير ما يجعلها تنطلق فجأة من دون مؤثر خارجي، وبالتالي تكتفي بنقل ما يدور حولها من أمور؛ وكانت مُعظم الأفلام التي قدمتها تتحدث عن قصص الحُب، والفوارق الاجتماعية بين أولاد الذوات، أو الباشوات، وبين الخدم في قصورهم، وهي الأفلام التي كان يطلق عليها «سينما التليفونات البيضاء» مثل «أولاد الفقراء» 1942م للمُخرج يوسف بك وهبي، و«بنت ذوات» في نفس العام لنفس المخرج. يقول اي أنها لم تخرج كثيرا عن إطار القصور وحياة الرفاهية، أو الأفلام الهزلية في هذه الفترة، صحيح أن ثمة أفلاما مُختلفة عن هذا السياق العام ظهرت في هذه الآونة مثل فيلم «العزيمة» 1939م للمُخرج كمال سليم، و«العامل» 1943م للمُخرج أحمد كامل مُرسي، و«السوق السوداء» 1945م للمُخرج كامل التلمساني لكنها كانت من قبيل الأفلام القليلة التي تتأثر بما يدور من حولها، لتعود السينما مرة أخرى إلى الركود والثبات فيما تقدمه؛ فلقد تأثر كامل التلمساني على سبيل المثال بالحرب العالمية الثانية وما يحدث فيها، وأثر ذلك على المُجتمع المصري؛ ما حدا به إلى صناعة فيلمه المُختلف عن السياق العام للسينما المصرية.

ولفت المؤلف إلى أن السينما في بداية النصف الثاني من القرن العشرين شهدت اهتماما بالغا من حركة الضباط الأحرار منذ توليها زمام الأمور، واستند إلى البيان الذي وجهه اللواء محمد نجيب إلى السينمائيين بعنوان «الفن الذي نريده» في 18 أغسطس 1952م، أي منذ الشهر التالي للثورة مُباشرة، والذي جاء فيه: إن السينما وسيلة من وسائل التثقيف والترفيه، وعلينا أن نُدرك ذلك؛ لأنه إذا ما أُسيء استخدامها؛ فإننا سنهوي بأنفسنا إلى الحضيض، وندفع بالشباب إلى الهاوية، يضيف: لكن هذا الاهتمام لم يكن مُتبادلا بنفس الوتيرة وبنفس الأهمية من جانب السينما في البداية- وإن تأثرت به- بل حاولت أن تتعامل معه بحذر كبير إلى أن بدأت في التعبير عن هذه المرحلة السياسية- نفاقا في بعض الأحيان، وتخوفا أحيانا، وإيمانا من صُناعها في أحيان أخرى- فرأينا فيلم «شياطين الجو» 1956م للمُخرج نيازي مُصطفى، وهو الفيلم الذي كتبه ضابط الجيش وجيه أباظة، و«إسماعيل يس في البوليس» في نفس العام للمُخرج فطين عبد الوهاب، و«أرضنا الخضراء» 1956م للمُخرج أحمد ضياء الدين الذي يحاول في نهاية الفيلم التأكيد على أن الثورة بقيامها قد أنقذت حياة الفلاحين من الإقطاعيين، و«بورسعيد» 1957م للمُخرج عز الدين ذو الفقار، وهو الفيلم الذي تمت صناعته بالأمر المُباشر من الرئيس جمال عبد الناصر للمُمثل فريد شوقي، و«إسماعيل يس في الأسطول» في نفس العام للمُخرج فطين عبد الوهاب، و«رد قلبي» في نفس العام للمُخرج عز الدين ذو الفقار، وهو الفيلم الذي كان يضع نصب عينيه الترويج للثورة وتجميل وجهها أمام المُشاهد، و«إسماعيل يس بوليس حربي» 1958م للمُخرج فطين عبد الوهاب، و«إسماعيل يس في الطيران» 1959م للمُخرج فطين عبد الوهاب، و«إسماعيل يس بوليس سري» في نفس العام ولنفس المُخرج، وغيرها الكثير من الأفلام التي نلحظ منها تأثر السينما المصرية بالتغير السياسي الكبير الذي حدث؛ ومن ثم بدأت في التعبير عنه إما تأملا واقتناعا بما يدور حولها، أو نفاقا للسلطة السياسية، أو تخوفا منها.وتابع:السينما المصرية التي ظلت لفترة طويلة استاتيكية، قد باتت ديناميكية مع الصخب السياسي الذي بدأ يدور من حولها منذ 1952م، صحيح أنها لم تستجب مُباشرة لهذا الصخب السياسي كما أسلفنا، لكنها اندمجت فيه، فيما بعد، وعبرت عنه في الكثير من أفلامها، كما تداخلت المصالح السياسية والسينمائية واشتبكت تماما في حقبة الستينيات نتيجة لتدخل الدولة في الإنتاج- القطاع العام والمُؤسسة المصرية العامة للسينما- ورأينا العديد من الأفلام التي قدمتها السينما إما عن الثورة، أو مُنتقدة للثورة، أو عن أعمال أدبية، ومن ثم بدأت الأعمال السينمائية التي يقدمها صُناع السينما المصرية تكتسب الكثير من الجدية، والأهمية، والنضج الفني الذي رأيناه في مُعظم أفلام هذه الحقبة.من هنا نستطيع القول: إن الصخب الحقيقي في صناعة السينما المصرية بدأ في نهاية الخمسينيات وبداية الستينيات، وهي الفترة التي قدمت فيها السينما المصرية أهم ما صنعته من أفلام سينمائية، ومن ثم استمرت في صخبها بأشكال أخرى.

close

أوه مرحبا 👋
من الجيد مقابلتك.

قم بالتسجيل لتلقي محتوى رائع في صندوق الوارد الخاص بك، كل شهر.

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

افحص البريد الوارد أو مجلد (غير هام) للعثور على رسالة تأكيد الاشتراك.

Tags: إصدارات سينمائيةالسينما المصريةكتاب صناعة الصخب
Previous Post

«روجينا» تجهز «بنت السلطان»

Next Post

أشهر 5 أفلام في سباقات السيارات

Next Post
أشهر 5 أفلام في سباقات السيارات

أشهر 5 أفلام في سباقات السيارات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

No Result
View All Result

اشترك في قائمتنا البريدية

أوه مرحبا 👋
من الجيد مقابلتك.

قم بالتسجيل لتلقي محتوى رائع في صندوق الوارد الخاص بك، كل شهر.

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

افحص البريد الوارد أو مجلد (غير هام) للعثور على رسالة تأكيد الاشتراك.

أحدث المقالات

  • «SHADOW AND BONE» مسلسل يأخذنا في عالم من السحر والقوة الخارقة
  • رحلة التحول من الصامت إلى الناطق.. كيف تطورت السينما العالمية في بدايتها؟
  • مسعود أمر الله: وصول السينما العربية لمنصات الجوائز إنصاف لها
  • نتفليكس تتعاون مع المخرج «زاك سنايدر» في الفيلم المنتظر «ARMY OF THE DEAD»
  • الفوز بـ«جولدن جلوب» يعزز حظوظ مرشحي «جوائز الأوسكار»

أحدث التعليقات

  • wadha على «هاجر أحمد»: دخلت الفن بالصدفة ومثلت 4 سنوات من دون علم أهلي
  • Bader على حي العارض يحتضن سينما السيارات بالرياض
  • محمد المهري على «نادي الكتاب الثقافي» يقيم محاضرة عن «جدلية السينما والرواية»
  • سعيد الجمالي على الإعلان عن المشاريع المؤهلة للفوز بمسابقة تحدي صناعة فيلم في 48 ساعة
  • علي آل مسعود على «موڤي سينما» تفتتح موقعها الجديد في الظهران منتصف الشهر الجاري

الأرشيف

  • فبراير 2021
  • يناير 2021
  • ديسمبر 2020
  • نوفمبر 2020
  • أكتوبر 2020
  • سبتمبر 2020
  • أغسطس 2020
  • يوليو 2020
  • يونيو 2020
  • مايو 2020
  • أبريل 2020
  • مارس 2020
  • فبراير 2020
  • يناير 2020
  • ديسمبر 2019
  • نوفمبر 2019
  • أكتوبر 2019
  • سبتمبر 2019
  • أغسطس 2019
  • يوليو 2019
  • يونيو 2019
  • مايو 2019
  • أبريل 2019
  • مارس 2019
  • فبراير 2019
  • يناير 2019
  • ديسمبر 2018
  • نوفمبر 2018
  • أكتوبر 2018
  • سبتمبر 2018
  • أغسطس 2018
  • يوليو 2018
  • يونيو 2018
  • مايو 2018
  • أبريل 2018
  • مارس 2018
  • فبراير 2018
  • يناير 2018
  • ديسمبر 2017

تصنيفات

  • أخبار النجوم
  • أزمة كورونا
  • إصدارات سوليوود
  • إصدارات سينمائية
  • السينما السعودية
  • السينما العالمية
  • السينما العربية
  • السينما اليوم
  • المسلسلات
  • توصيات الأفلام
  • جوي TV
  • حوارات
  • سوليوود في الإعلام
  • شاهد
  • صناعة الأفلام
  • فيلم وحدث
  • قراءات سينمائية
  • مقالات
  • مناسبات سينمائية
  • نجوم عالميون
  • نجوم عرب

منوعات

  • تسجيل الدخول
  • خلاصات Feed الإدخالات
  • خلاصة التعليقات
  • WordPress.org
sollywood | سوليوود

سولييود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

تابعنا

© 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

  • الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية

© 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.