• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
Home مقالات

الوثب من حيز النص إلى فضاء السينما

7 يناير، 2021
in مقالات
0
الوثب من حيز النص إلى فضاء السينما
0
SHARES
25
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

رائد البغلي

حينما نقتفي أثر العلاقة بين النص والصورة، نكتشف علاقة وثيقة ومطردة تجذرت على مر التاريخ، حيث أخذت الصورة في تقديم تفاسير مبسطة على هوامش المخطوطات في العهود القديمة ومع بداية التدوين، وكانت مكملة للنص حتى احتلت الفضاءات التعبيرية والرمزية، وأصبحت تتسيد كتبا بأكملها.

ثمة علاقات تربط الصورة بالنص، فتارة تكون علاقة «تعاضد» مثلما جسدها كثير من الرسامين بجعلهم الرسومات تسير في خطوط متوازية إلى جانب النصوص في الكتب التعليمية والعلمية، وتحويلهم القصص الشخصية وحتى الخيالية إلى رسومات كاشفة عن المساحات الجمالية المستترة في ثنايا تلك القصص، وقيامهم برسم أغلفة الكتب كخلاصة عامة أو كثيمة رئيسية معبرة عن مضمون الكتاب بأكمله. وتارة تكون علاقة «تضاد»، فقد لا تعكس الصورة مضمون النص، أو قد تكشف مضمونا خفيا لا يرغب النص في كشفه، أو العكس حينما تحجب الصورة مضمونا أتاحه النص. وبين علاقة التعاضد والتضاد هناك حزمة من العلاقات الوسيطة التي تسودها حالة من التماهي بين هذه العلاقة وتلك.

بعض النصوص الموضونة ازدهت فضاق حيزها بمضمونها، وآثرت- بعد ذلك- الوثب نحو فضاء جديد أكثر اتساعا ورحابة، وأكثر اتساقا وغرابة، كي تتمدد في آفاقه، وتنبثق في أرجائه متحررة من أصفاد الورقة ومنعتقة من إحداق الغلاف.

لا أذيع سراً لو قلت هناك إبداعات ارتضت أن تبقى حبيسة النص ولم تجرؤ على تخطي حدوده، وهناك إبداعات استطاعت أن تحل وثاقها وتجاسرت على تلك الحدود، ثم وثبت من عتبات النص الجامد، متجاوزة أطر الصورة الثابتة، إلى فضاء السينما المائرة، فتموضعت في أفقها الرحيب، وتسربلت بحلتها المائزة.

ولأن كل جملة- مهما التمعت في عين قارئها- تحمل في أحشائها ما لم تبح به، أي أنها حبلى بمضمون كامن فيها ويحتاج لأن ينسل إلى خارجها كي يكشف المزيد من لمعانها ومعناها، لذا، كانت الأعمال الدرامية استجلابا للضمائر المستترة، ومورا للحروف الساكنة، واستنطاقا للروايات الصامتة، واصطهارا للنصوص الجامدة.

الجملة– كما وصفها الجاحظ في كتابه «كتاب الحيوان»: «ضرب من النسج، وجنس من التصوير»، ويرمي هنا إلى التصوير الذهني، الذي تبلور بعد ذلك وتطور إلى تصوير سينمائي يخاطب كل الحواس، وينفذ إلى كل العقول، مقيلا العثرات، ومذيبا الفروقات، ومتجاوزا الطبقات.

علاقة الكاتب والقارئ بالنص الإبداعي علاقة من اتجاهين: «استغراق» يقابله «إغراق»، وبينهما مسافة يسيرة تعدل حرفين. هناك جمل تقذف بك خارج النص فتكون مسكونا به، وهناك أخرى تغل بك إلى غوره فيكون مسكونا بك، وبين الأولى والثانية قد يخلق عمل سينمائي بديع يكون السكنى للنص وشاهده.

لا أغالي إن قلت بأن الأدوات التحليلية التي تتناول النص والصورة متقاربة إن لم تكن مشتركة أو حتى واحدة، فإذا كان النص يصف الأفعال فيمكن للصورة أن تنقلها، وإذا كانت اللغة تشتمل على الصفات فإن العدسة قادرة على تحديدها، وإذا كانت الكتابة تشي بأيديولوجية الكاتب ومضامينه الدفينة، فإن التصوير يكشف عن أيديولوجية المصور وخباياه المتوارية.

المماحكة بين النص والصورة ليست حديثة عهد، وقد انطوت على كثير من الشواهد والأحداث وكذلك الأحاديث التي كان البعض منها موضوعياً، والبعض الآخر سفسطائيا.

إحسان عبدالقدوس الأديب الكبير الذي اختط لنفسه خطا مغايرا، واقتطف مكانة أدبية وفنية مرموقة بين أترابه، تخطى دوره كأديب كلاسيكي إلى مساهم فاعل في صناعة السينما، ليس فقط عن طريق رواياته وقصصه التي تم تجسيدها إلى أفلام، ولكن كذلك بالأعمال التي شارك في كتابة السيناريو والحوار للكثير منها، فموهبته الفذة واتت جمعه بين كتابة القصة الأدبية والسيناريو والحوار الفني، وقد كان مناقضا في هذه الجزئية تحديدا لتربه الأديب الكبير نجيب محفوظ الذي كان أقرب منافسيه من حيث عدد الأعمال التلفزيونية والسينمائية، فلم يكن يعتقد في فترة ما بوجود طرف آخر-خلاف كاتب العمل الأدبي الأصلي- لتناول أي ناحية كتابية أخرى في العمل، لأنه كان مؤمنا بخصوصية العمل الأدبي الفائقة، بعكس إحسان عبدالقدوس الذي كان مؤمنا أيضا لكن بتزاوج الأدب بالدراما حتى لو كان بعدة كيفيات.

صحيفة الوطن

Tags: الدراماالسينمامقالات سينمائية
Previous Post

«حاتم علي».. والرحيل الدرامي

Next Post

أشهر أفلام الحروب العالمية

Next Post
أشهر أفلام الحروب العالمية

أشهر أفلام الحروب العالمية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

No Result
View All Result

أحدث المقالات

  • «موفي سينما» تحتفل بالعرض الأول لـ«حد الطار»
  • إلزام «هارفي واينستين» بدفع 17 مليون دولار تعويضا لـ 37 امرأة
  • الكاتب المجفل: ميزانية هيئة الأفلام لـ «مسابقة ضوء» منصفة
  • إطلاق برنامج وطني لصناعة الأفلام واستكشاف المواهب الإماراتية
  • الطب الشرعي يقول كلمته حول وفاة المخرج السوري حاتم علي

أحدث التعليقات

  • Bader على حي العارض يحتضن سينما السيارات بالرياض
  • محمد المهري على «نادي الكتاب الثقافي» يقيم محاضرة عن «جدلية السينما والرواية»
  • سعيد الجمالي على الإعلان عن المشاريع المؤهلة للفوز بمسابقة تحدي صناعة فيلم في 48 ساعة
  • علي آل مسعود على «موڤي سينما» تفتتح موقعها الجديد في الظهران منتصف الشهر الجاري
  • عبدالرحمن السلطان على كاتب سعودي يصل لقائمة أفضل 10 سيناريوهات في مسابقة «بيج» العالمية

الأرشيف

  • يناير 2021
  • ديسمبر 2020
  • نوفمبر 2020
  • أكتوبر 2020
  • سبتمبر 2020
  • أغسطس 2020
  • يوليو 2020
  • يونيو 2020
  • مايو 2020
  • أبريل 2020
  • مارس 2020
  • فبراير 2020
  • يناير 2020
  • ديسمبر 2019
  • نوفمبر 2019
  • أكتوبر 2019
  • سبتمبر 2019
  • أغسطس 2019
  • يوليو 2019
  • يونيو 2019
  • مايو 2019
  • أبريل 2019
  • مارس 2019
  • فبراير 2019
  • يناير 2019
  • ديسمبر 2018
  • نوفمبر 2018
  • أكتوبر 2018
  • سبتمبر 2018
  • أغسطس 2018
  • يوليو 2018
  • يونيو 2018
  • مايو 2018
  • أبريل 2018
  • مارس 2018
  • فبراير 2018
  • يناير 2018
  • ديسمبر 2017

تصنيفات

  • أخبار النجوم
  • أزمة كورونا
  • إصدارات سوليوود
  • إصدارات سينمائية
  • السينما السعودية
  • السينما العالمية
  • السينما العربية
  • السينما اليوم
  • المسلسلات
  • توصيات الأفلام
  • جوي TV
  • حوارات
  • سوليوود في الإعلام
  • شاهد
  • صناعة الأفلام
  • فيلم وحدث
  • قراءات سينمائية
  • مقالات
  • مناسبات سينمائية
  • نجوم عالميون
  • نجوم عرب

منوعات

  • تسجيل الدخول
  • خلاصات Feed الإدخالات
  • خلاصة التعليقات
  • WordPress.org

© 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

  • الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية

© 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.