• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
Home حوارات

أحمد مالك: «حارس الذهب» خطوة أولى على طريق العالمية

7 نوفمبر، 2020
in حوارات
0
أحمد مالك: «حارس الذهب» خطوة أولى على طريق العالمية
0
SHARES
51
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «الرياض»

أكد الممثل المصري الشاب أحمد مالك أنه لا ينوي الهجرة للخارج من أجل الاحتراف، بل سيسافر لتصوير الأعمال التي يتعاقد عليها ثم يعود مجددا إلى مصر، وقال في حواره مع صحيفة «الشرق الأوسط»: إنه يستطيع أن يوازن بين أعماله الفنية بالقاهرة وأفلامه في الخارج، مؤكدا أن مشاركته في فيلم «حارس الذهب» أفادته كثيرا، وتعد خطوة أولى على طريق العالمية الطويل. وخاض الممثل الشاب أحمد مالك (25 سنة) أول أعماله في السينما العالمية من خلال الفيلم الأسترالي «حارس الذهب» والذي شارك في المسابقة الرسمية للدورة 77 لمهرجان فينيسيا، كما شهد مهرجان الجونة السينمائي عرضه العربي الأول، أخيرا، الفيلم من إخراج رودريك ماكاي، وشارك مالك البطولة الممثلان الأستراليان ديفيد وينهام، وجاي رايان، وتدور أحداثه في نهاية القرن الـ19 وجسد مالك من خلاله شخصية «جمّال أفغاني» يعاني ظروفا قاسية في حياته، ويضطر للتعاون مع رجل قادم من الغابات لتهريب سبيكتي ذهب تحملان علامة التاج الملكي، بينما يتعرضان لمطاردة رقيب سري للوصول إلى المصهر الذي تجري به عملية إزالة علامة التاج الملكي من فوق السبائك، وإلى نص الحوار:

> كيف تقيم تجربتك الفنية في فيلم «حارس الذهب»؟

– لا أريد أن أبالغ في الأمر لأنها أول خطوة أقطعها في هذا الاتجاه، والفضل يعود لأعمالي التي قدمتها في مصر وشاركت في مهرجانات دولية، وقد علمت من مخرج الفيلم أنه تابع بعض مشاهدي في مسلسل «لا تطفئ الشمس» وأعجبه أدائي، والبداية جاءت باتصال هاتفي من أحد الوكلاء، وخضعت لتجارب في الأداء ضمن عدد كبير من الممثلين على مستوى العالم حتى استقر الدور علي.

> هل واجهتك صعوبات في بداية هذه الرحلة؟

– تم تصوير 95 في المائة من مشاهد الفيلم في الصحراء، وأقمنا شهرين بغرب أستراليا في قريتين إحداهما تقع في الصحراء لا يتجاوز عدد سكانها 200 نسمة، وهي قرية بدائية جدا أغلب سكانها من عمال المناجم، إذ اعتمد الفيلم على التصوير الخارجي في مواقع حقيقية.

> الفيلم يتعرض لفترة تاريخية أسترالية… هل كانت لديك خلفية كاملة عنها؟

– كل ما كنت أعرفه عنها من قبل، مجرد معلومات سطحية، لذلك قرأت عنها قبل تصوير الفيلم وبحثت طويلا عن مراجع تتعلق بتلك الفترة، ولم أستطع الوصول إليها إلا بعدما وصلت أستراليا، فوجدت كتابا مهما عن التاريخ المنسي للجمّالين في أستراليا وهو الذي أوحى للمخرج بموضوع فيلمه، وكانت هذه المعلومات أساسية وضرورية كي أستطيع تصديق الشخصية، لكن يظل هذا جزءا يسيرا، لأن المرحلة الأصعب في رأيي هي المعرفة الإنسانية بشخصية البطل، والتي درستها طويلا بعد مناقشات مع المخرج خلال فترة التحضير.

> أنت تجيد الإنجليزية فكيف تدربت على الأداء بلهجات متعددة؟

– تحدثت في الفيلم بـ3 لغات مختلفة منها الباشتو وهي لغة أفغانية معروفة، بجانب لغة السكان الأصليين في أستراليا الذين يتحدثون الإنجليزية بلهجة عامية تميزهم، وقد تعلمت هذه اللغات في 3 أشهر، وكان من الضروري أن أمثل بها وأنا مرتاح دون أن أشعر أنها عبئا على أدائي، وبشكل عام فإنني أشتغل كثيرا على اللغة الأجنبية لرغبتي في إيجاد فرصة جيدة لي في الخارج.

> كيف كان التعاون مع المخرج والممثلين الأستراليين؟

– جرى الأمر في سلاسة رغم صعوبة أجواء التصوير في الصحراء، هم في الخارج يدركون أهمية وجود لغة حوار بين المخرج وممثليه، وقد جمعتنا مناقشات طويلة قبل التصوير، فحينما ينتهى عمل السيناريو يظل الفيلم في التطور حتى المونتاج، وهناك مرحلة كتابة ثانية للسيناريو بعد مناقشات المخرج مع الممثلين ليسمع وجهة نظرهم في النص قبل بدء التصوير، فهم يجسدون الشخصية التي كتبها، وبالتأكيد لهم نظرة مختلفة عن رأيه.

> هل لاحظت اختلافا كبيرا في أسلوب العمل بين السينما المصرية والأسترالية؟

– بالتأكيد في أستراليا لديهم نظام مختلف، وانضباط أكبر، ونحن لدينا مواهب كبيرة ربما أقوى، ولاحظت خلال هذه التجربة أن الفن يعتمد في جزء كبير منه على الانضباط واحترام المهنة، فكلما احترمت المهنة كنت منضبطا وأكثر تركيزا.

> وما أهمية فيلم «حارس الذهب» من وجهة نظرك؟

– هذا الفيلم قام بإحياء تاريخ منسي، وأكد أن التاريخ يعيد نفسه، فأزمة البطل الأفغاني في القرن الـ19 هي أزمة لاجئين في أستراليا، وهي نفس الأزمة التي يواجهها حاليا اللاجئون في أوروبا سعيا لحياة كريمة، لكن في زمانين ومكانين مختلفين فيتعرضون للعنصرية لأن الشخص الذي يعيش في بلده يشعر أن المهاجر جاء ليقاسمه لقمة عيشه فيتحفز ضده.

> هل وجدت فرقا بين استقبال «حارس الذهب» في كل من مهرجاني فينيسيا والجونة؟

– في فينيسيا حظي الفيلم باستقبال رائع وعقب انتهاء العرض تواصل تصفيق الجمهور الإيطالي الذي أعتبره من أهم متذوقي السينما في العالم، كما أن صحفا مهمة مثل «فارايتي» الأميركية تناولت الفيلم بالتحليل وأشادت به، وفي الجونة كانت سعادتي كبيرة بعد عرض الفيلم وسط الجمهور المصري وزملائي الفنانين وأصدقائي من صناع السينما وتم استقباله أيضا بشكل مبهر.

> هل تهتم بتجارب الممثلين العرب في السينما العالمية وخصوصا الراحل عمر الشريف؟

– النجم الراحل عمر الشريف صاحب تجربة شديدة الخصوصية ولا أعتقد أنه يمكن مقارنته بأحد، فهو من أوائل الفنانين الذين خاضوا تلك التجربة، وقد حفر اسمه في تاريخ السينما العالمية وبنجاحه الطاغي منح الأمل لأجيال كثيرة، لكن التجربة اختلفت الآن وصارت أسهل شكلا، لأن التواصل يتم عبر الإنترنت، مما قرب المسافات، غير أن هذه السهولة جعلت المنافسة أصعب، فبدلا من تنافس مائة ممثل على الدور، أصبحت المنافسة تتسع لآلاف من كافة بلاد العالم، وأصبح كل دور يصل إلي أكون على ثقة أنه أرسل لآلاف الأشخاص غيري، وهناك إحصائية تقول إن من بين 50 تجربة أداء يخوضها الممثل هناك دور واحد يفوز به، الموضوع ليس سهلا والمنافسة باتت شرسة جدا، وهناك من هم أفضل مني بالتأكيد وقد خضع عشرات منهم لتجارب أداء لهذا الدور الذي قمت به.

> إذا عرض عليك الهجرة للخارج لتحقيق حلمك بالوصول للعالمية هل ستفعل؟

– الأمر لا يحتاج ذلك، فالتواصل بات سهلا ومتاحا، وأستطيع أن أبقى طوال فترة التصوير خارج مصر، لكنني لا أستطيع الابتعاد عن أمي، ولا عن مصر وأعمالي التي أصقلتني بالتجارب والخبرات وأوصلتني لما أنا فيه الآن، وأستطيع أن أوازن بين تصوير أعمالي هنا وهناك، ولدي مشروع فيلم بريطاني أستعد له، كما أنني مرتبط هذه الفترة بتصوير عدة أعمال في مصر من بينها فيلم «كيرة والجن» للمخرج مروان حامد، بطولة كريم عبد العزيز وأحمد عز وأجسد من خلاله شخصية شاب في المقاومة المدنية لثورة 1919، كما أبدأ كذلك تصوير فيلم «تحقيق» للعرض على منصة «شاهد» ويضم مجموعة من الشباب وهو فيلم جريمة تشويقي، كما أشارك مع الأساتذة الكبار أحمد السقا وأمير كرارة والمخرج محمد سامي في مسلسل «نسل الأغراب» لموسم رمضان المقبل وأقدم فيه شخصية صعيدي لأول مرة.

> بعد «حارس الذهب» هل ستختلف معاييرك لاختيار الأعمال المصرية؟

– في السينما المصرية تتم اختياراتي بناء على المخرج بالدرجة الأولى، يليه السيناريو، لكن في التلفزيون العكس تماما فالنص هو المقياس الأول للاختيار عندي.

> وما معايير اختياراتك في السينما العالمية؟

– لا أريد تقديم عمل يجرح مشاعر جمهوري، أو قبول فيلم يتعارض مع معتقداتي.

close

أوه مرحبا 👋
من الجيد مقابلتك.

قم بالتسجيل لتلقي محتوى رائع في صندوق الوارد الخاص بك، كل شهر.

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

افحص البريد الوارد أو مجلد (غير هام) للعثور على رسالة تأكيد الاشتراك.

Tags: أحمد مالكأخبار السينماالسينماحورارات
Previous Post

وفاة الكاتب والسيناريست البحريني «فريد رمضان»‎

Next Post

«بين السماء والأرض» يعيد «ليلى علوي» إلى الدراما

Next Post
«بين السماء والأرض» يعيد «ليلى علوي» إلى الدراما

«بين السماء والأرض» يعيد «ليلى علوي» إلى الدراما

No Result
View All Result

اشترك في قائمتنا البريدية

أوه مرحبا 👋
من الجيد مقابلتك.

قم بالتسجيل لتلقي محتوى رائع في صندوق الوارد الخاص بك، كل شهر.

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

افحص البريد الوارد أو مجلد (غير هام) للعثور على رسالة تأكيد الاشتراك.

أحدث المقالات

  • مادلين طبر: انتظروني في فيلم رعب «مختلف»
  • فيلم سينمائي مؤثر يحرر دموع وعواطف الصينيين
  • «عائلة كرودز» يتصدر إيرادات السينما بأميركا
  • أحمد زاهر يبدأ تصوير أول مشاهد فيلمه «فارس» في أول بطولة مطلقة له في السينما
  • أفلام 2021.. أعمال تستحق الانتظار

أحدث التعليقات

  • wadha على «هاجر أحمد»: دخلت الفن بالصدفة ومثلت 4 سنوات من دون علم أهلي
  • Bader على حي العارض يحتضن سينما السيارات بالرياض
  • محمد المهري على «نادي الكتاب الثقافي» يقيم محاضرة عن «جدلية السينما والرواية»
  • سعيد الجمالي على الإعلان عن المشاريع المؤهلة للفوز بمسابقة تحدي صناعة فيلم في 48 ساعة
  • علي آل مسعود على «موڤي سينما» تفتتح موقعها الجديد في الظهران منتصف الشهر الجاري

الأرشيف

  • فبراير 2021
  • يناير 2021
  • ديسمبر 2020
  • نوفمبر 2020
  • أكتوبر 2020
  • سبتمبر 2020
  • أغسطس 2020
  • يوليو 2020
  • يونيو 2020
  • مايو 2020
  • أبريل 2020
  • مارس 2020
  • فبراير 2020
  • يناير 2020
  • ديسمبر 2019
  • نوفمبر 2019
  • أكتوبر 2019
  • سبتمبر 2019
  • أغسطس 2019
  • يوليو 2019
  • يونيو 2019
  • مايو 2019
  • أبريل 2019
  • مارس 2019
  • فبراير 2019
  • يناير 2019
  • ديسمبر 2018
  • نوفمبر 2018
  • أكتوبر 2018
  • سبتمبر 2018
  • أغسطس 2018
  • يوليو 2018
  • يونيو 2018
  • مايو 2018
  • أبريل 2018
  • مارس 2018
  • فبراير 2018
  • يناير 2018
  • ديسمبر 2017

تصنيفات

  • أخبار النجوم
  • أزمة كورونا
  • إصدارات سوليوود
  • إصدارات سينمائية
  • السينما السعودية
  • السينما العالمية
  • السينما العربية
  • السينما اليوم
  • المسلسلات
  • توصيات الأفلام
  • جوي TV
  • حوارات
  • سوليوود في الإعلام
  • شاهد
  • صناعة الأفلام
  • فيلم وحدث
  • قراءات سينمائية
  • مقالات
  • مناسبات سينمائية
  • نجوم عالميون
  • نجوم عرب

منوعات

  • تسجيل الدخول
  • خلاصات Feed الإدخالات
  • خلاصة التعليقات
  • WordPress.org
sollywood | سوليوود

سولييود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

تابعنا

© 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

  • الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية

© 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.