• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
Home السينما اليوم

كيف غيّرت «نتفلكس» قواعد لعبة السينما العالمية؟

8 أكتوبر، 2019
in السينما اليوم
0
كيف غيّرت «نتفلكس» قواعد لعبة السينما العالمية؟
0
SHARES
51
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود «وكالات»

سعت شركة ”نتفلكس“ الأمريكية خلال العامين الأخيرين جاهدة للسيطرة على سوق المبيعات في الإنتاج السينمائي العالمي، من خلال طرح أفلامها المنتجة بواسطتها، على مسارح عرض سينمائية كبيرة، وذلك كما ورد في ارم نيوز.

ويعتبر هذا التوجه طريقة جديدة للمنافسة على الجوائز العالمية، مثل جائزة أوسكار، وجائزة كان العالميتين. فمن المعروف أن الفيلم المستحِق للجائزة، لابد أن يكون قد حقق مشاهدة جماهيرية، من خلال عرضه على مسارح السينما في بلاد مختلفة، وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية.

بدأت شركة ”نتفلكس“ الأمريكية خطاها في هذا المجال، كشركة ترفيهية أسسها كل من ريد هاستنغز ومارك راندولف في 1997. واختصت منذ نشأتها في تزويد خدمة البث الحي والفيديو، وكذلك توصيل الأقراص المدمجة عبر البريد.

وفي عام 2013، توسعت خدمات الشركة، حيث أنتجت الأفلام السينمائية والتلفزيونية، وشملت أدواتها توزيع مادة الفيديو عبر الإنترنت. وكان أول منتجاتها فيلم ”بيت من ورق“.

وفي العام 2016 أصبحت خدمات ”نتفلكس“ تصل إلى 190 دولة في العالم، بما فيها البلاد العربية، عدا سوريا، بسبب العقوبات الأمريكية على النظام السوري.

وتعرض المواد الخاصة بـ ”نتفلكس“، على منصة تقدم خدمة الترجمة للغة العربية، لكافة المسلسلات والأفلام المعروضة على الموقع أو التطبيق.

وفي العام 2018، أعلنت شركة ”نتفلكس“ عن وصول عدد مشتركيها إلى 137 مليون مشترك، بينهم 58 مليونًا من الولايات المتحدة. لكن هل يعتبر توجه ”نتفلكس“ للعرض المسرحي مؤخرًا، بهدف نيل الجوائز فقط، أم هنالك مآرب أخرى؟

البارون

أكسبت حالة السيطرة على العرض الإلكتروني لـ“نتفلكس“، صفة ”البارون الفني“، بسبب التفوق على نظيراتها من الشركات والمواقع الأخرى.

ففي العام 2016 وضعت الشركة على منصتها 126عملًا أصليًا متنوعًا ما بين الأفلام والمسلسلات والستاند أب كوميدي والمواد الوثائقية، متفوقة بذلك على كل العاملين في هذا الإطار. لكن هل كان هذا كافيًا للبقاء في التتويج على الإنتاج الفني العالمي؟ فمهما مسكت ”نتفلكس“ بزمام الأمور على المشتركين إلكترونيًا، يبقى هنالك عدد كبير من المتلقين في المسارح السينمائية، الذين لم تستطع ”نتفلكس“ وقتها الوصول إليهم. وهو ما دفع إدارة الشركة إلى الانطلاق نحو إنتاج أفلامها الخاصة، وعرضها لمدة محددة على المسارح الجماهيرية. وهو ما تم في العام 2018، فأنتجت ”نتفلكس“ فيلم ”روما“ الذي حقق مبيعات عالية، وحقق شرط جائزة أوسكار بالوهج المسرحي، لتنالها أخيرًا.

وفي هذا العام أنفقت شركة ”نتفلكس“ ما يقارب 512 مليون دولار على إنتاج 3 أفلام، هي: ”The Irishman“ بتكلفة 190 مليون دولار، و“الحركة الحمراء“ بتكلفة 200 مليون دولار، وفيلم“Michael Bay6″ بتكلفة 150مليون دولار. وهذا السخاء في الدفع، ليس فقط للمنافسة على أوسكار 2020، لكن من أجل الوصول لأكبر قدر ممكن من المستهلكين، وكأنها تقول لهم: ”هذا جزء من آلاف ساعات المتعة المتواجدة على منصتنا الإلكترونية، هيا إلى هناك“. وهي بذلك جعلت من مسرح السينما، لوحة إعلانية متنقلة لمنصتها.

الذائقة والمتعة

هذا التوجه الأخير لشركة ”نتفلكس“ العملاقة، رد على تخوفات الكثيرين في بداية وهجها، بأنها تستطيع أن تكسر مكانة السينما كمسرح عند المتلقي. لكن هذه الخطوة الذكية، ضمنت تكاملًا في الخدمات المقدمة للمستهلك، كي يحقق متعته المأمولة. وهذا ينقلنا إلى سؤال حول نوع المستهلك للعمل الفني، فهل هنالك اختلاف في الطباع بين من يشاهد ”نتفلكس“ إلكترونيًا، ومن يشاهد الأفلام في المسرح؟

رائحة الفشار

إن المتفرجين الذين يعشقون ظلمة دار السينما، ورائحة ومذاق الفشار، والأصوات المنطلقة من السماعات، أولئك الذين ينسون أنفسهم بعيدًا عن الزمن وسطوته، ويهربون في تجربة خارج حدود أنفسهم، يلاحقون كل منتج سينمائي، ويدفعون ثمن التذاكر لنيل لحظتهم الخاصة، والتي هي لحظة مشاركة في نفس الوقت. فكان من الضروري أن تصل ”نتفلكس“ لهذه الفئة، للتفاوض معها على شكل آخر للمتعة، قد يكون مستقبلًا غرفة في البيت.

لحظة خاصة

أما المشاهدون، فهم من يفضلون جو العزلة المنزلية. فيصرفون على غرفة المنزل، المال الكثير، من أجل مشاهدة فائقة الجودة، ومعدات لعرض سماع الصوت في ذروة استقباله، كل هذا، لإعداد لحظة قد تتسع لشخصين أو خمسة بالأكثر. فهؤلاء هم رواد منصة ”نتفلكس“ وغيرها من منصات العرض الفني.

وهنالك فئة ثالثة، وهم العاديون الذين يلاحقون الأحداث الخاصة، ويلاحقون الأفلام التي تحقق جماهيرية صاخبة. وهؤلاء من تحاول ”نتفلكس“ جذبهم لمنصتها الفنية.

close

أوه مرحبا 👋
من الجيد مقابلتك.

قم بالتسجيل لتلقي محتوى رائع في صندوق الوارد الخاص بك، كل شهر.

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

افحص البريد الوارد أو مجلد (غير هام) للعثور على رسالة تأكيد الاشتراك.

Previous Post

صامويل جاكسون يرد على هجوم مارتن سكورسيزي على أفلام مارفل

Next Post

مهرجان لندن السينمائي ينطلق بـ345 عملاً

Next Post
مهرجان لندن السينمائي ينطلق بـ345 عملاً

مهرجان لندن السينمائي ينطلق بـ345 عملاً

No Result
View All Result

اشترك في قائمتنا البريدية

أوه مرحبا 👋
من الجيد مقابلتك.

قم بالتسجيل لتلقي محتوى رائع في صندوق الوارد الخاص بك، كل شهر.

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

افحص البريد الوارد أو مجلد (غير هام) للعثور على رسالة تأكيد الاشتراك.

أحدث المقالات

  • «حد الطار» يعود للعرض بدور السينما السعودية بعد إجراءات الإغلاق
  • 10 من أفضل «الأفلام الموسيقية»
  • «كارين جيلان» تخوض مغامرة مرعبة بمسلسل «Calls»
  • «فيرغسون» يروي قصة النزيف الدماغي الذي تعرض له في فيلم جديد
  • «أبوظبي» تفتح دور السينما بسعة 30%

أحدث التعليقات

  • wadha على «هاجر أحمد»: دخلت الفن بالصدفة ومثلت 4 سنوات من دون علم أهلي
  • Bader على حي العارض يحتضن سينما السيارات بالرياض
  • محمد المهري على «نادي الكتاب الثقافي» يقيم محاضرة عن «جدلية السينما والرواية»
  • سعيد الجمالي على الإعلان عن المشاريع المؤهلة للفوز بمسابقة تحدي صناعة فيلم في 48 ساعة
  • علي آل مسعود على «موڤي سينما» تفتتح موقعها الجديد في الظهران منتصف الشهر الجاري

الأرشيف

  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021
  • ديسمبر 2020
  • نوفمبر 2020
  • أكتوبر 2020
  • سبتمبر 2020
  • أغسطس 2020
  • يوليو 2020
  • يونيو 2020
  • مايو 2020
  • أبريل 2020
  • مارس 2020
  • فبراير 2020
  • يناير 2020
  • ديسمبر 2019
  • نوفمبر 2019
  • أكتوبر 2019
  • سبتمبر 2019
  • أغسطس 2019
  • يوليو 2019
  • يونيو 2019
  • مايو 2019
  • أبريل 2019
  • مارس 2019
  • فبراير 2019
  • يناير 2019
  • ديسمبر 2018
  • نوفمبر 2018
  • أكتوبر 2018
  • سبتمبر 2018
  • أغسطس 2018
  • يوليو 2018
  • يونيو 2018
  • مايو 2018
  • أبريل 2018
  • مارس 2018
  • فبراير 2018
  • يناير 2018
  • ديسمبر 2017

تصنيفات

  • أخبار النجوم
  • أزمة كورونا
  • إصدارات سوليوود
  • إصدارات سينمائية
  • السينما السعودية
  • السينما العالمية
  • السينما العربية
  • السينما اليوم
  • المسلسلات
  • توصيات الأفلام
  • جوي TV
  • حوارات
  • سوليوود في الإعلام
  • شاهد
  • صناعة الأفلام
  • فيلم وحدث
  • قراءات سينمائية
  • مقالات
  • مناسبات سينمائية
  • نجوم عالميون
  • نجوم عرب

منوعات

  • تسجيل الدخول
  • خلاصات Feed الإدخالات
  • خلاصة التعليقات
  • WordPress.org
sollywood | سوليوود

سولييود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

تابعنا

© 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

  • الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية

© 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.