• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
Home مقالات

نظرة فاحصة إلى أفلام سعودية جديدة.. مواهب تتقدم بثقة وأخرى تسبقها الطموحات

29 مارس، 2019
in مقالات
0
نظرة فاحصة إلى أفلام سعودية جديدة.. مواهب تتقدم بثقة وأخرى تسبقها الطموحات
0
SHARES
66
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

محمد رُضا

أتاحت الدعوة الكريمة التي وجهت إلي لأكون عضو لجنة تحكيم الأفلام الروائية في الدورة الخامسة من «مهرجان الأفلام السعودية»، الاطلاع – وإن ليس للمرة الأولى – على الأفلام الروائية القصيرة والطويلة التي عرضت في تلك المسابقة وتقييمها مع الأديب السعودي عبده خال (الذي ترأس اللجنة) ورئيس مهرجان القاهرة السينمائي المنتج محمد حفظي.

معاً ساد اليقين بأننا في مرحلة من النشاط الثقافي للمملكة بحيث لا بديل لوضع أقصى الشروط الفنية في تحكيمنا لكي يستفيد الفائز وغير الفائز. الأول إدراكاً منه بأنه على الطريق الصحيح، والثاني لكي يزداد عزماً في تحسين مفرداته الفنية في المستقبل.

إنها 21 فيلماً دخلت هذه المسابقة بينها فيلمان روائيان طويلان في مقابل تسعة عشر فيلماً قصيراً. البعض تساءل كيف يمكن الجمع بين الفيلم الطويل والفيلم القصير في مسابقة واحدة. وهو سؤال محق لكن الجواب عليه محق أيضاً.

لم يكن من الممكن تخصيص مسابقة لفيلمين طويلين فقط. الوضع لو حدث لنتج عنه فوز أحدهما فقط بكل ما هناك من جوائز كونه الأجدر على كل صعيد. لذلك كان لا بد من وضع كل الأفلام الروائية على شاشة واحدة.

معالجة طموحة

والحال أنه لا توجد جوائز تقررها أي لجنة تحكيم في أي مهرجان سينمائي، إلا في حالات نادرة تنجح في نيل قبول الجميع. والذي يحدث أن الأفلام أو الشخصيات الفائزة إذ أثارت تقدير لجان التحكيم تواجه آراء النقاد خارج اللجنة وآراء السينمائيين عموماً وآراء الجمهور العام فإذا حازت على ثقة النقاد فإنه ليس من الضروري أن تحوز على إعجاب القطاعين الآخرين والعكس صحيح.

لكن في هذه الدورة، التي هي الأكبر والأهم بين دورات المهرجان السابقة والتي أدارها السينمائي أحمد المللا وفريقه المتفاني بكل جدارة، حظيت بوجود عدة أفلام كانت تستحق الفوز وبعضها فاز بالفعل. ولو كانت هناك جوائز أكثر (في مجالات الصورة والتوليف والسيناريو والإنتاج إلخ…) لكان عدد الأفلام الفائزة ارتفع قليلاً.

الفيلم الذي منحناه «النخلة الذهبية» كأفضل عمل هو «المسافة صفر» لعبد العزيز الشلاحي الذي، للصراحة، لم يخل من هنات (بينها نهاية مستعجلة)، لكنه بقي أفضل ما تم عرضه كجهد فني مبذول وكأسلوب سرد يضع المشاهد دائماً أمام أسئلة تطرحها المادة الدرامية المسرودة. حكاية ذلك الرجل الذي وجد نفسه غير قادر على تذكر أحداث وقعت قبل ساعات أو أيام تؤكد دلالاتها على أنه ارتكب خلالها جريمة قتل. الموقف تشويقي – بوليسي لكن المعالجة الطموحة شاءت أن لا تنتج فيلماً من هذا النوع بل تشده أكثر إلى الدراميات التي تبحث – مستغلة الحبكة – في هوية الشخص والشخصيات المحيطة به وكيف تتداخل لتزيد الريبة مؤثرة على خيارات بطل الأحداث.

لدى الشلاحي طموح لتطوير ملكية السرد لدى الفيلم السعودي. في بعض الحالات يتأخر التطبيق على اللحاق بالطموح، لكن الفيلم لا يخفق في تأكيد جدارة المخرج وموهبته.

هو أجدر، بمراحل عديدة، من الفيلم الروائي الطويل الآخر «نجد» لسمير العارف الذي ارتاح لإعادة سرد حكاية توارثتها السينما في كل مكان حول العالم: الشاب الذي يحب فتاة وطلبها للزواج. الأب الذي يمانع ويزوّج ابنته إلى آخر غصباً عنها. العودة إلى الحارة والمواجهة بين مختلف الشخصيات والجوانب ثم اعتراف الأب لابنته بذنبه وصولاً إلى نهاية تراجيدية. الإضافة الوحيدة هي توريط البطل في حكاية مرادفة حول حمايته لأحد المجتمعات البدوية من عصابة محدقة بعدما انضم إلى سلك القانون. لكن التنفيذ يبقى على هوانه طوال الوقت.

لا شيء هنا يمكن الإعجاب به. لا الحكاية ولا إدارتها ولا التمثيل أو الشخصيات التي تمثلها. السيناريو تقليدي تماما والتصوير لا فن فيه وإذ تقع الأحداث في زمن مضى، فإن مساحيق التجميل حديثة وعصرية. لافت تصميم حي قديم، لكن المخرج يتعامل وذلك كديكور ضروري فقط.

طموحة

هناك حالات طغى فيها جانب على آخر بحيث لم يكن من الممكن إلا تقدير المحاولة واعتبارها على قدر من النجاح ولو بصورة غير كافية. فيلم «الظلام هو لون أيضاً» لمجتبي سعيد و«خمسون ألف صورة» لعبد الجليل الناصر و«الجرذي» لفيصل العامر من بينها.

«الظلام هو لون أيضاً» يسوق طموحاً للاختلاف يكاد يتحقق لولا أن الفيلم ينتهي بلمسة مخففة من الجهد الإبداعي. يتركنا بإعجاب للفكرة وبرودة في بلورة المضمون.

«خمسون ألف صورة» يعرض فكرة جميلة (أهمية الصورة الفوتوغرافية وارتباطها بالذاكرة في حياة رجل يبحث عن صورة أبيه) لكن الإخراج رتيب ويكتفي بالعرض المبسط.

أما «الجرذي» فيملك فكرة رمزية يحسن المخرج كتابتها حول الشاب الذي عانى من سلطة الأب بحيث حولته في النهاية إلى مجرد منفذ.

وثمة مثال واضح حول كيف يستحوذ الممثل على العمل إذا ما أتيحت له الفرصة وهذا في فيلم «أغنية البجعة» للمخرجة هناء العمير، وهو الفيلم الذي نال عنه الممثل أسامة القس جائزة أفضل تمثيل رجالي. الفيلم القصير يدور حول رجل يصحو من النوم وهو على منصة مسرحية. يقف ويبدأ بتمثيل «أغنية البجعة» (ثالث مسرحية من أعمال الروسي أنطون تشيخوف) باللغة الفصحى قبل أن يتداخل النص الأصلي برغبة الممثل التواصل مع حاضره (باللهجة المحلية) وعكس هواه الفني في كلتا الحالتين. بوضوح هو فيلم ممثل (أداه القس بتفوق) تابعته الكاميرا والمخرج بتأييد مطلق إنما مساند وليس كعنصر قرار.

الجائزة النسائية في هذا المجال نالتها زارا البلوشي عن فيلم «ستارة» لمحمد السلمان (الأفضل من بين فيلمين قدمهما المخرج للمسابقة) حول ممرضة تخفي وجهها بالنقاب واضعة ستارة بينها وبين محيطها في عملها الجديد. لكن معاملة بعض المرضى وفضول بعض الممرضين المتحرشين بها وخلفيتها الاجتماعية في زمن التحوّلات الحالي، أمور تضعها في مواجهة هذه العوامل ومواجهة نفسها ودورها أيضاً. الممثلة عكست كل ذلك بصمتها (غالباً) وبعينين معبرتين.

وهذه التحوّلات ذاتها موجودة في فيلم «صلة» لحسام الحلوة الذي فاز بجائزة أفضل إخراج. الحكاية هنا تدور حول العلاقة الصامتة (غالباً أيضاً) بين الأب الذي يمثل الماضي والابن الشاب الذي يمثل الحاضر. العلاقة عادية في المظهر لكنها تنضوي على فتور في الداخل. هذا الأب الذي لم يعد يجد ما يثير اهتمامه بابنه سوى سؤاله حول إذا ما قام بإداء فريضة الصلاة. والابن الذي يدرك الثوابت لكنه يبغي تقدير المتغيرات.

بعيداً عن ذلك ذهب «ولد سدرة» للمخرجة ضياء يوسف للبحث في الأساطير التي تحوم حول شجرة «السدرة» التي يقال بأنها ملبوسة بروح طفل. تعبير المخرجة عن تلك الميثالوجيا وحسن مزجها لحاضر الفيلم في قريته الصغيرة ومنطقته النائية بالماضي من خلال ذلك التراث استوجب تقدير الفيلم ومنحه جائزة لجنة التحكيم الخاصة.

على كل ذلك هناك خلاصات مهمّـة عانت منها معظم الأفلام المتنافسة بما فيها بعض تلك الفائزة:

  • ضعف الكتابة كون المخرجين اكتفوا بالنسخة الأولى منها علماً بإن إعادة الكتابة والتمعن في هوية الفيلم الدرامية وطموحاته ضروري لإجادة صنع الفيلم على نحو أفضل.
  • الموسيقى الطاغية والهادرة (وفي عديد من الأحيان) غير الضرورية مطلقاً كما لو أنها أهم من الصورة ذاتها.
  • التوليف الذي إما يمنح الصورة الماثلة وقتاً أطول مما يلزم أو يقتنص من أهمية الفكرة وراء المشهد بانتقال مبتور. في الحالتين يخسر الفيلم قدرته على وحدة إيقاعه.

المصدر: صحيفة الشرق الأوسط

close

أوه مرحبا 👋
من الجيد مقابلتك.

قم بالتسجيل لتلقي محتوى رائع في صندوق الوارد الخاص بك، كل شهر.

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

افحص البريد الوارد أو مجلد (غير هام) للعثور على رسالة تأكيد الاشتراك.

Previous Post

«صراع طبقات» غير معهود في فيلم فرنسي جديد

Next Post

بعد أكثر من شهر على عرضه.. فيلم Alita: Battle Angel يحقق 401 مليون دولار

Next Post
بعد أكثر من شهر على عرضه.. فيلم Alita: Battle Angel يحقق 401 مليون دولار

بعد أكثر من شهر على عرضه.. فيلم Alita: Battle Angel يحقق 401 مليون دولار

No Result
View All Result

اشترك في قائمتنا البريدية

أوه مرحبا 👋
من الجيد مقابلتك.

قم بالتسجيل لتلقي محتوى رائع في صندوق الوارد الخاص بك، كل شهر.

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

افحص البريد الوارد أو مجلد (غير هام) للعثور على رسالة تأكيد الاشتراك.

أحدث المقالات

  • ثلاثة أفلام عن السود والفهود والعدو اللدود
  • «إثارة الجدل».. سلاح فتاك يهدد الدراما التلفزيونية
  • بعد 44 عاماً على وفاته.. «تشارلي شابلن» يعود للسينما
  • زواج محتمل بين روبوت وآدمية في فيلم ألماني
  • قائمة الفائزين بجوائز «مهرجان برلين السينمائي»

أحدث التعليقات

  • wadha على «هاجر أحمد»: دخلت الفن بالصدفة ومثلت 4 سنوات من دون علم أهلي
  • Bader على حي العارض يحتضن سينما السيارات بالرياض
  • محمد المهري على «نادي الكتاب الثقافي» يقيم محاضرة عن «جدلية السينما والرواية»
  • سعيد الجمالي على الإعلان عن المشاريع المؤهلة للفوز بمسابقة تحدي صناعة فيلم في 48 ساعة
  • علي آل مسعود على «موڤي سينما» تفتتح موقعها الجديد في الظهران منتصف الشهر الجاري

الأرشيف

  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021
  • ديسمبر 2020
  • نوفمبر 2020
  • أكتوبر 2020
  • سبتمبر 2020
  • أغسطس 2020
  • يوليو 2020
  • يونيو 2020
  • مايو 2020
  • أبريل 2020
  • مارس 2020
  • فبراير 2020
  • يناير 2020
  • ديسمبر 2019
  • نوفمبر 2019
  • أكتوبر 2019
  • سبتمبر 2019
  • أغسطس 2019
  • يوليو 2019
  • يونيو 2019
  • مايو 2019
  • أبريل 2019
  • مارس 2019
  • فبراير 2019
  • يناير 2019
  • ديسمبر 2018
  • نوفمبر 2018
  • أكتوبر 2018
  • سبتمبر 2018
  • أغسطس 2018
  • يوليو 2018
  • يونيو 2018
  • مايو 2018
  • أبريل 2018
  • مارس 2018
  • فبراير 2018
  • يناير 2018
  • ديسمبر 2017

تصنيفات

  • أخبار النجوم
  • أزمة كورونا
  • إصدارات سوليوود
  • إصدارات سينمائية
  • السينما السعودية
  • السينما العالمية
  • السينما العربية
  • السينما اليوم
  • المسلسلات
  • توصيات الأفلام
  • جوي TV
  • حوارات
  • سوليوود في الإعلام
  • شاهد
  • صناعة الأفلام
  • فيلم وحدث
  • قراءات سينمائية
  • مقالات
  • مناسبات سينمائية
  • نجوم عالميون
  • نجوم عرب

منوعات

  • تسجيل الدخول
  • خلاصات Feed الإدخالات
  • خلاصة التعليقات
  • WordPress.org
sollywood | سوليوود

سولييود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

تابعنا

© 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

  • الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية

© 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.