• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
Home السينما العربية

فيلم «ريح ربّاني» …حب وجهاد في الصحراء الجزائرية

27 أكتوبر، 2018
in السينما العربية
0
فيلم «ريح ربّاني» …حب وجهاد في الصحراء الجزائرية
0
SHARES
113
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

سوليوود ( الجزائر ) 

يصوّب المخرج الجزائري المخضرم مرزاق علواش أضواء كاميرته ناحية الجانب المظلم في بلاده. يلتقط ذبذبات الشارع، ويغرف من الواقع ليقدم «مرافعته» في السياسة والمجتمع، ثم يسير إلى إمام بحثاً عن مشروع جديد، غير عابئ بما سيرافق فيلمه من انقسامات من حوله كما ذكر موقع الحياة.

لا يعير علواش اهتماماً للانتقادات، ولا ينساق وراء حملات التشهير. لا يبالي بأصوات النشاز، ولا يكترث للخصوم. فالمهم بالنسبة إليه أن يكون حاضراً من خلال سينماه في معركة الثقافة ضد الفكر الظلامي. ولا وقت لديه لإضاعته في معارك واهية. لذا تراه غزيراً في إنتاجه، منجذباً الى القضايا الشائكة، منساقاً وراء سينما تمنح الأولوية للشباب، ما ينعكس عليه نشاطاً ومشاكسة ويمدّه بطاقة وحيوية، تبعدان عنه الشيخوخة على رغم تقدم السنين.

فهذا السينمائي الشاب في إنتاجه على رغم دنوه الحثيث من الخامسة والسبعين، لا يتوقف عند غياب تمويل أو عراقيل لوجستية، بل يعمل بما توافر، وإن أخذ عليه بعضهم تسرعاً ما في إنجاز أفلامه الأخيرة وتغليب البعد السياسي فيها على الجانب السينمائي. فهو لا يكاد ينتهي من فيلم حتى يعكف على فيلم جديد بمعدل سنة أو سنتين بين عمل وآخر… وهو صاحب قضية يؤمن بالسينما المنحازة لهموم الشباب، منذ أن لفت إليه الأنظار عام 1976 في فيلمه الروائي الطويل الأول «عمر قتلته الرجولة» مروراً بدزينة من الأفلام التي تناولت جراح العشرية السوداء في الجزائر وقوارب الموت والتشدد الديني والتعصب الفكري مع أفلام مثل «التائب» و «حراقة» و «باب الواد سيتي» و «العالم الآخر» و «السطوح»… أفلام دأبت على ملامسة أحلام الجيل الجديد وكوابيسه ومعاناته في ظل غياب الأفق في عالم عربي يغرق في مستنقعات التشدد، وجعلت علواش واحداً من أبرز الوجوه في السينما العربية. وليس أدل على هذا من أنه استطاع أن يعبر بعدد من أفلامه إلى المهرجانات السينمائية الكبيرة الأربع: كان وبرلين والبندقية وتورونتو – راجع مكاناً آخر في هذه الصفحة -.

 تطرف

ولا يحيد علواش عن هذا المسار في أحدث أفلامه «ريح رباني» الذي عرض أخيراً في مهرجان الجونة السينمائي بعدما شهد عرضه العالمي الأول في أيلول (سبتمبر) الماضي في مهرجان تورونتو بعد أسابيع قليلة من انتهاء تصويره. فهو في شريطه الروائي الطويل هذا، يعود من جديد بعد فيلمه الوثائقي «تحقيق في الجنة» (2016) إلى تيمة وَسَمت كثيراً من أفلامه ولا تزال إرهاصاتها حاضرة بقوة في مجتمعاتنا العربية لما تشكله من تهديد كبير على النشء الصاعد. وليس انجراف الشباب وراء التطرف الديني وغسيل الدماغ الذي تمارسه المنظمات المتشددة وإيقاع حديثي السن في شباكها واستقطابهم نحوها بدعوى الجهاد، تيمة منتهية الصلاحية، بل على العكس ما زالت هذه المشكلة ترخي بظلالها في بلادنا وتتصدر تداعياتها يومياتنا… لا في الجزائر وحسب، بل في المنطقة ككل، وإن شكلت الجزائر الحاضنة الأساسية لحبكة الفيلم التي أرادها علواش قصة حب وجهاد، طارحاً من خلال بطله سؤالاً يشغل باله عن تلك الجثث التي يُعثر عليها بعد العمليات الإرهابية من دون أن يكون لها اسم أو وجه، فيبقى سرّها مدفوناً معها إلى الأبد، ولا نكاد نعرف عنها شيئاً، وكأنها لم تطأ هذه الدنيا من الأساس.

غموض سينعكس بدوره على شخصيات الفيلم التي يحرّكها علواش من دون أن يقدم أي شيء عنها، باستثناء معلومات طفيفة تفسّر ما يدور أمام الكاميرا خلال الدقائق الـ96. فنحن هنا أمام مهمة تنفيذ عملية مسلحة ضد معمل تكرير في الصحراء الجزائرية، بطلاها «أمين» (محمد أوغليس) الشاب العشريني اليافع وقائدته «نور» (سارة لايساك) الثلاثينية. بطلان غريبان لا يجمعهما شيء سوى حب الجهاد، فيجتمعان معاً تحت سقف واحد في منزل قرب مدينة تيميمون في الصحراء الجزائرية، تديره «الحجة» (مسعودة بوخيرة) في انتظار وصول السلاح لتنفيذ مهمتهما. الأول ترتسم براءة الأطفال في عينيه وملامح وجهه، والثانية يفيض من عينيها حقد دفين ينسينا ملامح وجهها الجميلة ويحوّلها إلى مسخ حقيقي. بطلان، بتناقضاتهما، يدقان ناقوس الخطر حول أن الإرهابي ممكن أن يكون قريباً منا، أكثر بكثير مما نتصور. فـ «أمين» لا يشبه في شيء صورة الإرهابي المحفورة في مخيلتنا. وجهه الناعم وتسريحة شعره وحرصه على الرد على اتصالات والده المتكررة له على رغم كذبه عليه والزعم أنه في إسبانيا بحثاً عن عمل، لا تحيلنا على مشروع «إرهابي». في المقابل تبدو «نور» أكثر انسجاماً مع صورة الإرهابي/المسخ، فالشرّ الذي يخرج من عينيها وكلامها وتصرفاتها، تقودنا إلى ما نبحث عنه عند الانتحاري/أيّ انتحاري… وإن مرّ علواش بحياء على وجهها الآخر في مشهد يشعرنا أننا نسترق فيه النظر إليها وهي ترقص حيناً مع رفيق متخيل أو يُظهر فتنتها حيناً آخر وهي تستحم أو تتسلل إلى سرير «أمين» بقميص نوم مثيرة بعد أن تنزع عنها نقابها الأسود والقفازين اللذين يغطيان يديها.

أبيض وأسود

اختار علواش أن يكون فيلمه بالأبيض والأسود وأن يكتفي بالتصوير بين منزل مغلق والصحراء كي لا يلهينا شيء كمشاهدين عن الدنو من سيكولوجيات بطليه. لكنه للأسف لم يوفق في مسعاه بالمقدار الكافي، إذ بدت الشخصيات سطحية، تائهة أمام حبكة غير متينة. فقصة الحب التي ربطت «أمين» بـ «نور» بعد أن منحته جسدها، بدت مكتوبة على عجل، وافتضاح أمر «الحجة» التي آوت الإرهابيين الشابين وتجسست عليهما لمصلحة الجهات الرسمية، لم يبد مقنعاً… ليصل ضعف السيناريو إلى ذروته في ختام الفيلم مع تردد «أمين» في تنفيذ المهمة ثم مبادرته إلى تفجير نفسه بالحزام الناسف الذي يزنّر خصر «نور»، بعدما عجز عن ثنيها عن تنفيذ مهمتها على رغم أن ثواني قليلة فصلت بين هذا المشهد والمشهد الذي يشكو فيه بطلنا كالأطفال أنه لا يريد أن يموت، حين اكتشف أن سير العملية تحول من عملية قتالية إلى عملية انتحارية. فما الذي يبرر هذا التحول السريع في شخصيته؟ وكيف يمكن تفسير كبسه على صاعق المتفجرات بهذه السهولة؟ هل صحا ضميره فجأة وفعل هذا لإنقاذ معمل التكرير من تفجير كاد يودي بحياة عشرات المدنيين من العمال الأجانب الذين يعملون في المكان؛ أو أنه أراد أن يموت إلى جانب حبيبته على غرار النهايات الكبيرة في الروايات الرومانسية؟

«ريح رباني» فيلم متقشف في حواراته ومعالجته الدرامية وموازنته. وهو حكماً ليس أفضل أعمال مرزاق علواش السينمائية، ومع هذا، لا يمكن أن نمرّ عليه مرور الكرام، فهو يبقى، من دون أدنى شك، حلقة مهمة في معركة السينما ضد التطرف. فكيف بالأحرى إن كان يحمل توقيع سينمائي كبير سخّر كاميرته خلال ما يزيد عن أربعين عاماً في خدمة الفكر التنويري؟

close

أوه مرحبا 👋
من الجيد مقابلتك.

قم بالتسجيل لتلقي محتوى رائع في صندوق الوارد الخاص بك، كل شهر.

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

افحص البريد الوارد أو مجلد (غير هام) للعثور على رسالة تأكيد الاشتراك.

Previous Post

الكعبي يدعو الثقافة لتبني مشروع «دعم السينما»

Next Post

توزيع جوائز مهرجان « السليمانية» السينمائي الدولي الثالث

Next Post
توزيع جوائز مهرجان « السليمانية» السينمائي الدولي الثالث

توزيع جوائز مهرجان « السليمانية» السينمائي الدولي الثالث

No Result
View All Result

اشترك في قائمتنا البريدية

أوه مرحبا 👋
من الجيد مقابلتك.

قم بالتسجيل لتلقي محتوى رائع في صندوق الوارد الخاص بك، كل شهر.

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

افحص البريد الوارد أو مجلد (غير هام) للعثور على رسالة تأكيد الاشتراك.

أحدث المقالات

  • عودة العمل في دور السينما السعودية
  • «هيئة الترفيه» و«MBC» تعيدان ثنائية «القصبي» و«السدحان» للشاشة
  • «مزحة» تدفع بـ«أليك بالدوين» لتجميد حسابه على «تويتر»
  • 10 من أفضل الأفلام «التاريخية الأميركية»
  • Spirited Away

أحدث التعليقات

  • wadha على «هاجر أحمد»: دخلت الفن بالصدفة ومثلت 4 سنوات من دون علم أهلي
  • Bader على حي العارض يحتضن سينما السيارات بالرياض
  • محمد المهري على «نادي الكتاب الثقافي» يقيم محاضرة عن «جدلية السينما والرواية»
  • سعيد الجمالي على الإعلان عن المشاريع المؤهلة للفوز بمسابقة تحدي صناعة فيلم في 48 ساعة
  • علي آل مسعود على «موڤي سينما» تفتتح موقعها الجديد في الظهران منتصف الشهر الجاري

الأرشيف

  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021
  • ديسمبر 2020
  • نوفمبر 2020
  • أكتوبر 2020
  • سبتمبر 2020
  • أغسطس 2020
  • يوليو 2020
  • يونيو 2020
  • مايو 2020
  • أبريل 2020
  • مارس 2020
  • فبراير 2020
  • يناير 2020
  • ديسمبر 2019
  • نوفمبر 2019
  • أكتوبر 2019
  • سبتمبر 2019
  • أغسطس 2019
  • يوليو 2019
  • يونيو 2019
  • مايو 2019
  • أبريل 2019
  • مارس 2019
  • فبراير 2019
  • يناير 2019
  • ديسمبر 2018
  • نوفمبر 2018
  • أكتوبر 2018
  • سبتمبر 2018
  • أغسطس 2018
  • يوليو 2018
  • يونيو 2018
  • مايو 2018
  • أبريل 2018
  • مارس 2018
  • فبراير 2018
  • يناير 2018
  • ديسمبر 2017

تصنيفات

  • أخبار النجوم
  • أزمة كورونا
  • إصدارات سوليوود
  • إصدارات سينمائية
  • السينما السعودية
  • السينما العالمية
  • السينما العربية
  • السينما اليوم
  • المسلسلات
  • توصيات الأفلام
  • جوي TV
  • حوارات
  • سوليوود في الإعلام
  • شاهد
  • صناعة الأفلام
  • فيلم وحدث
  • قراءات سينمائية
  • مقالات
  • مناسبات سينمائية
  • نجوم عالميون
  • نجوم عرب

منوعات

  • تسجيل الدخول
  • خلاصات Feed الإدخالات
  • خلاصة التعليقات
  • WordPress.org
sollywood | سوليوود

سولييود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

تابعنا

© 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

  • الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية

© 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.