سوليوود (وكالات)
وأشار ترمب إلى أن كيم وأعضاء في الوفد المرافق له استخدموا جهاز أي باد لمشاهدة التسجيل الذي بدا أقرب لأفلام هوليوود منه للغة الدبلوماسية.
وأفاد منشقون وأجهزة مخابرات أن والد كيم وسلفه كيم جونج إيل كان مغرمًا بأفلام هوليوود ويحب بشكل خاص المخرج ستيفن سبيلبرج والممثلة إليزابيث تيلور ولديه مكتبة عامرة بالأفلام.
ورتب مسؤولو البيت الأبيض كذلك عرض الفيديو على الصحفيين المجتمعين لحضور مؤتمر ترمب الصحفي.
ويبدو أن الفيديو أعد من لقطات حقيقية قديمة شملت صورًا لترمب وكيم وهما يبتسمان، وصدر باللغتين الإنجليزية والكورية وإن كانت النسخة الكورية تحمل لهجة كوريا الجنوبية.
ويُظهر في إحدى لقطاته صورًا لأطفال ومصانع سيارات فيما يشير إلى ما يمكن أن تصبح عليه كوريا الشمالية إذا وافقت على التخلي عن أسلحتها النووية، ولتوضيح هذه النقطة ظهرت الصواريخ الباليستية في حركة عكسية ترجع إلى الوراء إلى منصات إطلاقها.