• الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية
No Result
View All Result
sollywood | سوليوود
No Result
View All Result
Home مقالات

الجمال الصناعي يعمق جراح السينما العربية

العقد الأخير من عمر السينما العربية تحوّل إلى مع يعرف بـ"عُقد البلاستيك" بعد أن تسابق النجوم خلف الجمال المُختلق على يد أطباء تجميل وخبراء التخسيس وأطباء.

16 مايو، 2018
in مقالات
0
الجمال الصناعي يعمق جراح السينما العربية
0
SHARES
164
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

إلهام رحيم

 

صدق السينما في نقل نبض الحياة بكافة أوجهها المتنوعة، وطبيعة الوجوه التي جسّدت أدوارا مختلفة خلق حالة من الحميمية العربية مع نجوم الشاشة الكبيرة الذين تعلقت بهم أفئدة الجماهير لشدة بساطة طلتهم وتلقائيتها في أحيان كثيرة.

وأحب عشاق الفن بنوعيه الغنائي والدرامي، أسنان نجاة الصغيرة ونجلاء فتحي وهند صبري البارزة، لم تؤرقهم عيون المطربة أم كلثوم الجاحظة وهي تغني أو تمثل، لم يقفوا كثيرا أمام الوزن الزائد للفنانة ليلى علوي وهي في قمة نجوميتها، ولم ينزعجوا من قصر قامة الفنان السوري دريد لحام والممثلة المصرية شيري عادل. 

ظل النجوم والنجمات في عيون عشاقهم لعقود طويلة، مثل الفواكه الطازجة التي تشع جمالا ونضارة متجدّدة ومذاقا فنيا مختلفا لكل واحد منهم خصوصيته التي تميّزه عن غيره، إلاّ أنه وخلال الأعوام العشرة الأخيرة تحوّلت الفواكه الطبيعية إلى صناعية، بلا طعم إنساني فريد أو شكل جمالي مغاير

كما لم يقلقهم الشحوب الدائم في وجه المطرب عبدالحليم حافظ، ولا تواضع وسامة الفنان عماد حمدي الذي ظل النجم الأول للشاشة الكبيرة لأكثر من ثلاثين عاما، كما انحازوا أيضا إلى ملامح أحمد زكي السمراء، وتحوّل يحيى الفخراني لأحد فتيان الشاشة الأكثر جماهيرية رغم ملامحه الجسدية المختلفة عن كل زملائه، كما ظل “الحول” الخفيف في عيني الفنانة نبيلة عبيد من أسرار جاذبيتها.

وفي المقابل، تحوّل العقد الأخير من عمر السينما العربية إلى مع يعرف بـ”عُقد البلاستيك” أو سلاسل، بعد أن تسابق النجوم خلف الجمال المُختلق على يد أطباء تجميل وخبراء التخسيس وأطباء أسنان ومدربي الرياضة.

ومن المنطقيّ أن يتجمّل الفنانون والفنانات، لأن صورتهم على الشاشة جزء من أدواتهم الفنية، لكنها ليست كل الأدوات، ومن غير المنطقي أن نرى نجوما مغلفة داخل إطار جمالي موحّد، ومعلّبة في صور يتم تصديرها للمشاهدين، عليهم تقبلها لأنها الأفضل في برنامج “الفوتو شوب الإنساني” الذي وضعه أخصائي نحت وتنحيف الجسد ومتعهدو نفخ الوجوه وشدّها، ووكلاء “ابتسامة هوليوود” في الأسنان وخبراء تضخيم العضلات وإبراز “السكس باكس”.

وعندما سئلت الممثلة الأميركية كوين لطيفة عن سبب رفضها القيام بأي حمية لإنقاص وزنها الذي يتجاوز المئة كيلو؟ أجابت “ولماذا أفعل ذلك بعد أن كافحت كثيرا لأصبح هذه الشخصية المميزة فنيا وإنسانيا؟”.

وترى المطربة أديل أن سر حب الجمهور لها، بالإضافة إلى صوتها بالطبع، أنها “لا تشبه العصا الرفيعة”. وعلقت الجميلة كاميرون دياز على رفضها إزالة التجاعيد عن وجهها رغم عدم تجاوزها سن الـ45، بقولها “أحب نفسي كما هي ومتصالحة بشدة مع سنوات العمر التي أعيشها باستمتاع”.

وإذا انتقلنا إلى السينما الهندية، ذات الشعبية الكبيرة عالميا وعربيا، سنجد أن شاروخان لا يملك المواصفات المثالية للوسامة التقليدية، إلاّ أنه النجم الأنجح والأكثر شعبية داخل الهند وخارجها على مدار أكثر من ربع قرن.

كذلك كاجوال الممثلة التي لا تملك مقومات شكلية للنجمات التقليديات للسينما الهندية السابقات عليها أو اللاحقات بها، ورغم ذلك فرضت نفسها كنموذج فريد للمرأة الهندية الحقيقية فوق الشاشة.

وحب هؤلاء النجوم وغيرهم لأنفسهم وثقتهم في صورتهم العادية، بلا مونتاج، كانا كفيلين بنجاحهم في اجتذاب الجماهير لهم ولأعمالهم، فالفنان ينجح عندما يصدق نفسه ويحب صورته ويثق في موهبته وكونه متفردا. وعندما سئل الكاتب المصري الراحل أسامة أنور عكاشة، كيف يختار نجوم بعينها لأداء الأدوار التي يكتبها في أعماله؟ قال “الدور يذهب لمن يشبهه شكلا ومضمونا.. الممثل يمنح أي دور جزءا من روحه”.

عمليات التجميل حولت النجوم إلى نسخ متشابهة
عمليات التجميل حولت النجوم إلى نسخ متشابهة

هنا تكمن المشكلة، فلم تعد هناك روح تعبيرية وأدائية خاصة لكل فنان، إلاّ في استثناءات قليلة، عقب تحوّل الكثيرين لوجوه فاقدة التعبيرات البشرية المألوفة، ما أبعد البعض منهم عن دائرة اهتمام الجمهور الذي لم يجد فيهم من يشبهه. وليت الأمر توقف عند هذا الحد، لأن الهوس بالكمال الشكلي انتهى ببعض النجوم للتشوّه والإصابة بالاكتئاب والأمراض الجسمانية الصعبة.

وقد خاض الكاتب ورسام الكاريكاتير الراحل صلاح جاهين، تجربة حمية غذائية لإنقاص وزنه قبل سنوات من وفاته، وبعد أن خسر نصفه تقريبا قال “لقد فقدت نصفي السعيد”، فالسعادة ليست أن تصل لمراحل الكمال الشكلي، لا سيما إذا ما أفقدك هذا الكمال أو السعي إليه جزءا من روحك وطبيعتك.

وكان النجم نور الشريف، يردّد دائما أن الوسيلة الوحيدة لاستمرار الفنان هي ثقافته ووعيه بظروف مجتمعه، ولم يمد الله في عمره ليرى بعض الممثلين يحقنون وجوههم بـ”البوتوكس” ويستفزّون المشاهدين بعضلاتهم في كل الأدوار، بلا منطق درامي ولا بشري.

وهذا يفسر حالة استهلاك النجوم التي يقوم بها الجمهور وإلقائهم بعيدا عن ذاكرته سريعا، فالمشاهد لا يريد ملكات جمال ولا أبطال كمال أجسام دائما، بل يريد متابعة من يشبهه ويرغب في رؤية بشر حقيقيين، متوسطي الجمال، منهكي الوجوه، مترهلي الجسد، أجسامهم ضخمة أو قصار القامة، معوجي الأسنان أو دونها، أناس أصحاب ندب وبثور وتجاعيد.

وكل ما سبق معطيات تفسر أحد أسرار نجومية بعض الأسماء التي تحمل السمات الشكلية البسيطة، مثل محمد رمضان وسيد رجب ومحمود الليثي، إلى جانب قبول المشاهدين لنجمات بلا رتوش مثل إيمان العاصي وشيري عادل وأمينة خليل وتارا عماد وآيتن عامر.

ولأن الفن ونجومه من أهم أذرع القوة الناعمة لأي دولة عربية، فإن ما يحدث حاليا بمثابة عملية إنهاك لهذه القوة بإبعاد الجمهور عنها، حيث لم تعد تملك أهم أدوات التواصل معه في الموضوعات التي لا تتحدث إلاّ عن الخارجين عن القانون والعشوائيات أو العالم المخملي لطبقة الأثرياء.

باتت السينما العربية اليوم تعيش في هذا “العقد البلاستيك” الذي عمّق جراحها، فرغم تمتّع الكثير من صناعها في مجال الكتابة والإخراج بمواهب مبشرة، إلاّ أنهم يهربون بنصوصهم الواقعية المبدعة شديدة الالتصاق بالناس إلى السينما المستقلة التي أصبحت بدورها مهجورة جماهيريا، وذلك نتيجة ثقة مؤلفيها ومخرجيها بأن نجوم الصف الأول لن يقبلوا إلاّ بأدوار تفصيل على مقاس جمالهم أو عضلاتهم.

المصدر: موقع العرب
close

أوه مرحبا 👋
من الجيد مقابلتك.

قم بالتسجيل لتلقي محتوى رائع في صندوق الوارد الخاص بك، كل شهر.

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

افحص البريد الوارد أو مجلد (غير هام) للعثور على رسالة تأكيد الاشتراك.

Previous Post

«فوكس سينما» توقع اتفاقية مع «آيماكس» لافتتاح أربع صالات جديدة في الرياض

Next Post

مخرجات العرب يتفوّقن على مخرجيهم في «كان»

Next Post
مخرجات العرب يتفوّقن على مخرجيهم في «كان»

مخرجات العرب يتفوّقن على مخرجيهم في «كان»

No Result
View All Result

اشترك في قائمتنا البريدية

أوه مرحبا 👋
من الجيد مقابلتك.

قم بالتسجيل لتلقي محتوى رائع في صندوق الوارد الخاص بك، كل شهر.

نحن لا نرسل البريد العشوائي! اقرأ سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات.

افحص البريد الوارد أو مجلد (غير هام) للعثور على رسالة تأكيد الاشتراك.

أحدث المقالات

  • «حد الطار» يشارك بسباق الفوز بجائزة الأفلام الروائية بـ«مهرجان مالمو» للسينما العربية
  • إصدار جديد من «سوليوود» يوثق سيرة رواد «الدراما السعودية»
  • «شاهد» تعرض مسلسل «قارئة الفنجان» ابتداءًا من 12 مارس
  • «توم وجيري» يتصدر إيرادات شباك التذاكر الأميركية
  • قريبًا.. الإعلان عن تفاصيل الدورة السابعة من «مهرجان أفلام السعودية»

أحدث التعليقات

  • wadha على «هاجر أحمد»: دخلت الفن بالصدفة ومثلت 4 سنوات من دون علم أهلي
  • Bader على حي العارض يحتضن سينما السيارات بالرياض
  • محمد المهري على «نادي الكتاب الثقافي» يقيم محاضرة عن «جدلية السينما والرواية»
  • سعيد الجمالي على الإعلان عن المشاريع المؤهلة للفوز بمسابقة تحدي صناعة فيلم في 48 ساعة
  • علي آل مسعود على «موڤي سينما» تفتتح موقعها الجديد في الظهران منتصف الشهر الجاري

الأرشيف

  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021
  • ديسمبر 2020
  • نوفمبر 2020
  • أكتوبر 2020
  • سبتمبر 2020
  • أغسطس 2020
  • يوليو 2020
  • يونيو 2020
  • مايو 2020
  • أبريل 2020
  • مارس 2020
  • فبراير 2020
  • يناير 2020
  • ديسمبر 2019
  • نوفمبر 2019
  • أكتوبر 2019
  • سبتمبر 2019
  • أغسطس 2019
  • يوليو 2019
  • يونيو 2019
  • مايو 2019
  • أبريل 2019
  • مارس 2019
  • فبراير 2019
  • يناير 2019
  • ديسمبر 2018
  • نوفمبر 2018
  • أكتوبر 2018
  • سبتمبر 2018
  • أغسطس 2018
  • يوليو 2018
  • يونيو 2018
  • مايو 2018
  • أبريل 2018
  • مارس 2018
  • فبراير 2018
  • يناير 2018
  • ديسمبر 2017

تصنيفات

  • أخبار النجوم
  • أزمة كورونا
  • إصدارات سوليوود
  • إصدارات سينمائية
  • السينما السعودية
  • السينما العالمية
  • السينما العربية
  • السينما اليوم
  • المسلسلات
  • توصيات الأفلام
  • جوي TV
  • حوارات
  • سوليوود في الإعلام
  • شاهد
  • صناعة الأفلام
  • فيلم وحدث
  • قراءات سينمائية
  • مقالات
  • مناسبات سينمائية
  • نجوم عالميون
  • نجوم عرب

منوعات

  • تسجيل الدخول
  • خلاصات Feed الإدخالات
  • خلاصة التعليقات
  • WordPress.org
sollywood | سوليوود

سولييود.. الموقع الأول لأخبار السينما في المملكة العربية السعودية

تابعنا

© 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.

  • الرئيسية
  • سوليوود في الإعلام
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • قراءات سينمائية
    • إصدارات سوليوود
    • سوليوود في الإعلام
    • صناعة الأفلام
  • السينما السعودية
  • السينما العربية
  • السينما العالمية
  • السينما اليوم
    • أزمة كورونا
  • مناسبات سينمائية
    • نجوم عالميون
    • نجوم عرب
  • أخبار النجوم
  • المسلسلات
  • إصدارات سينمائية

© 2018 جميع الحقوق محفوظة Sollywood.